لأننا نعيش في مجتمع شرقي له خصائصه ومميزاته، نذكّرك عزيزتي بالامتيازات التي يفضّل الرجل أن يحتفظ بها في العلاقة العاطفية، بمعني أخر، نعرض أمامك الخطوط الحمراء التي لا يحبّذ الرجل أن تدوسيها رغم حبه الكبير لكِ، وحتّى لو لم يقُلها لك في الكلام المجرّد.
– لا تقولي أحبّك قبله:
انطلاقاً من زمام القيادة التي لا يرضى الرجل أبداً التخلّي عنها، يهمّ الرجل أن يكون أوّل من يبوح بكلمة "أحبّك"، أي أن يكون هو من ينقل العلاقة من ضفّة التعارف والصداقة إلى ضفّة الحبّ والزواج . يُغريه أن تكون زوجته مترقّبة لإشاراته، تنتظر الذي سيقوله، يخفق قلبها كلّما أخبرها أنه سيفاتحها بموضوع معيّن بانتظار أن ينطق بها.
– لا تقتربي من موازنة العلاقة:
يربط الرجل الإنفاق على زوجته برجولته، لأسباب لا يعرفها سواه!، وُهينه أن تعرض زوجته أو خطيبته دفع فاتورة المطعم، أو أن تنفق على المنزل أو تتولى إدارة المصروف. يرى في التحكّم بموازنة العلاقة جزءاً لا يتجزأ من كرامته وامتيازاً لا يتخلّى عنه.
– الأكثر معرفةً ودراية
فليس سهلاً على الرجل مهما كان داعماً لزوجته ان يتقبّل أنها مثقّفة أو على علم بخفايا الأمور أكثر منه. يفضّل دائماً أن تكون هي من يستشيره ويقف عند رأيه، فيما يصرّ هو أن يأخذ المبادرة وينفّذ الأفكار ريثما تخطر في باله.
– لا تقولي أحبّك قبله:
انطلاقاً من زمام القيادة التي لا يرضى الرجل أبداً التخلّي عنها، يهمّ الرجل أن يكون أوّل من يبوح بكلمة "أحبّك"، أي أن يكون هو من ينقل العلاقة من ضفّة التعارف والصداقة إلى ضفّة الحبّ والزواج . يُغريه أن تكون زوجته مترقّبة لإشاراته، تنتظر الذي سيقوله، يخفق قلبها كلّما أخبرها أنه سيفاتحها بموضوع معيّن بانتظار أن ينطق بها.
– لا تقتربي من موازنة العلاقة:
يربط الرجل الإنفاق على زوجته برجولته، لأسباب لا يعرفها سواه!، وُهينه أن تعرض زوجته أو خطيبته دفع فاتورة المطعم، أو أن تنفق على المنزل أو تتولى إدارة المصروف. يرى في التحكّم بموازنة العلاقة جزءاً لا يتجزأ من كرامته وامتيازاً لا يتخلّى عنه.
– الأكثر معرفةً ودراية
فليس سهلاً على الرجل مهما كان داعماً لزوجته ان يتقبّل أنها مثقّفة أو على علم بخفايا الأمور أكثر منه. يفضّل دائماً أن تكون هي من يستشيره ويقف عند رأيه، فيما يصرّ هو أن يأخذ المبادرة وينفّذ الأفكار ريثما تخطر في باله.
