التصنيفات
قصص و روايات

الواتس اب فضيحه روعة

کثیرا ماکنت اتساءل بیني وبین نفسي لماذا یبدو لي زوجي دائما متسامحا مع خادمتي ؟؟ولماذایبدومتغاضیا عن اخطائها؟لم یکن بطبعه متسامحا ولارجلا سهلا ولکن معهارجلا آخرفیغفرلها کل شئ واستغرب من حرصه علی ارضائهاوهوصاحب شخصیه التي یهابهاالناس ولاأفهم کیف یصبح خاضعالها ولمطالبها تطلب زیاده راتبهافیعطیها دون اعتراض تطلب تأشیره فیزا لزوجها فیفعل المستحیل لإصدارها وحین ابدي دهشتي کان یردد؛مسکینه تتعب باالشغل لیش مانساعدها؛احتاربه وأتساءل ماالذي یکون بینها وبینه فأنفجرغاضبه ؛انت وایدمعطیها ویه؛فیرد ضاحکا انها فقیره ومسکینه حتی جئت یوم من عملي ولم اجدلها اثر اتصلت بزوجي بسرعه اخبرته بأنها أخذت اغراضهاوهربت لیفاجئني بکل برودانا الي سفرتها قال انه لم یعدیتحمل وقاحتها وقررت تسفیرها ولیش فجأه؟انفجرمردداخلاص سفرتها وانتهینا ابتلعت اعتراضاتي وصمت لم اکن ضدتسفیرهاولکن اعتراضي علی التوقیت فقدکنت حاملا في شهوري الاولی ولااستطیع القیام بأعمال البیت کامله واتینا بخادمه بنظام الساعات تاتي للتنظیف وتمضي کنت احسب ان حیاتي هانئه ومستقره حتی جاءني اتصالها!کانت تتکلم من بلدها قالت لي انها ارادت تخبرني شیئاعن سبب سفرها المفاجئ قالت ان زوجي قرران یتخلص منها بعد ان هددته بأنها سوف تخبرني بکل شئ عن علاقةزوجي بأمرأه تأتیه في غیابي أخرستها وشتمتهاوقلت لها انها کاذبه کلابهاکان یبررلي تصرفاته الغریبه ظللت ایام حائره غیوم الشک تملأسمائي وزوجي یحاول کسب ثقتي جاهدا وبدا رومانسیا تمضي بي الایام وبطني تکبر معي الی ان ولدت بطفلي کنت سعیده وبدازوجي سعیدا خرج یوما لیأتي بفطائر نسی موبایله وظلت المسجات تتوالی بلاانقطاع دفعني فضولي لقراءتها فتحت المسج المرسل علی الواتس اب تفاجئت بصورة تلک الفتاه بأوضاع جریئه کانت صورها معه في منزلي



:(مو مبين معاي الموضوع



قصه رووووووعه



هاهم الرجال خونه بطبعهم



الفضيحه مو في
الواتس او غيره الفضيحه في عدم الخوف من الله



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.