التصنيفات
ادب و خواطر

امرأة الأمنيات أنا لا أكثر . "

يطاردني شبح رجل !
لم ألمح إلا أصابع كفيه وراحتهُ البيضاء ! . .

يترك لي هداياه . . وبعضاً من أزهار الأوركيد . . مع زجاجة مملوءة بشراب التوت . .
يترك لي بقايا خفه . . وحفنة من الأتربة تلوث سجاد منزلي الفاخر . .

ما أصعب أنتظار الأشباح !
سـ يأتي . . لن يأتي . .
سـ يأتي . . وسيترك لي مزيداً من هداياه . .
لن يأتي . . ولن يلوث سجاد منزلي !

أتمنى أن يحالفني الحظ وأتحسس وجه هذا الشبح . .
أتمنى أن أصافح أصابعه . . وأشكره على أختياره أزهاراً أفضلها . .
أتمنى أن أقبله قبلة بيضاء . . وأعانقه عناقا شديداً . .

امرأة الأمنيات أنا لا أكثر . .
وهو . . رجل تقمص دور الشبح ! . .

طيفك يخنقي يا رجل . .
وطيفي يبعث لك البهجة والفرح . .
وشتان بيننا . . شتان . . !

ولـ بقايا الشتات بعض أرغفة جوع
وَ تعطش لـ مسامات الحب النقية .




م/ن



طرح عانق حدود السماء جمالا وتألق
واخذ من الواقع الكثير
.
.
لجمال روحك وطرحك كل التحايا العظيمه
.
.
دمتي بترف من السعاده




دعيني أنحي قلمي قليلا
أقف أحتراما لكِ
ولقلمك
وأشد على يديك لهذا الابداع
الذي هز أركان المكان



خليجية

روعة من الحروف تعانقها روعة من الروح

حتى بات الابداع بها موصوف

وباتت الاقلام خجلى لقوة الكلمة العطوف

فدمت ودام نبض القلب والقلم

ولك مني باقات ود وورد بالالوف

خليجية

</B></I>




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.