:7_13_16[1]:بسم الله والصلاةالسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن حقيقة هذه القصة أبكتني
بينما كان الأب يقوم بتلميع سيارته الجديدة
إذا بالابن ذو الأربع سنوات يلتقط حجراً ويقوم بعمل خدوش على جانب السيارة
وفي قمة غضبه، إذا بالأب يأخذ بيد ابنه ويضربه عليها عدة مرات
بدون أن يشعر أنه كان يستخدم الحديد
في المستشفى بعدما فقد يده، كان الابن يسأل الأب متى سوف تنموا أصابعي؟
وكان الأب في غاية الألم
عاد الأب إلى السيارة وبدأ يركلها عدة مرات
وعند جلوسه على الأرض، نظر إلى الخدوش التي أحدثها الأبن فوجده قد كتب ‘ أنا أحبك يا أبي ‘
الحب والغضب ليس لهما حدود………..
منقووووووول
منقووووووووووووووول
لاجول ولاقوه الا بالله
مؤثره جدن يعطيكثي العافيه
لا حول ولاقوة اللى بلله
لا إله إلا اَللَه
الى هذي الدرجة قطع يده على الاقل قبل مايضربه يشوف الخدوش كثيرة ولا قليلة
مما يذكرني بقصة طريفة عني كنت افتح الباب السيارة لانزل منها عندما فعلت فعلة وهي حين فتحت الباب فاصتدم الباب بجدارالبيت و اصبعي حين القى ابي كلمات مضحكة يقول : هل خرب الباب ولا الجدار ويا سلام نسى الاصبع الي توطوط من الحمرة والحرارة
الى هذي الدرجة قطع يده على الاقل قبل مايضربه يشوف الخدوش كثيرة ولا قليلة
مما يذكرني بقصة طريفة عني كنت افتح الباب السيارة لانزل منها عندما فعلت فعلة وهي حين فتحت الباب فاصتدم الباب بجدارالبيت و اصبعي حين القى ابي كلمات مضحكة يقول : هل خرب الباب ولا الجدار ويا سلام نسى الاصبع الي توطوط من الحمرة والحرارة