:0138:#(((عن الحسن بن عقيل بن أبى طالب أنه تزوج امرأة ،فدخل عليه القوم فقالوا ،بالرفاء والبنين،فقال: لا تفعلوا ذلك ! فإن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) نهى عن ذلك ))) (ش.ن.ه)وغيرهم ص
*وقال الامام ابن القيم( رحمه الله ) تعالى فى كتابه ((تحفة المولود بأحكام المولود)) كانت الجاهلية يقولون فى تهنيئة بالنكاح ، بالرفاء والبنين
والرفاء :الالتحام والاتفاق أى تزوجت زواجا ً يحصل به الاتفاق والالتحام يبنكما
والبنون:فيهنؤن سلفا ً وتعجيلا ،ولا ينبغى للرجل أن يهنىء بالابن ولايهنىء بالبنت
بل يهنيءبهما أو يترك التهنيئه بهما ليتخلص من عادة الجاهلية.فإن كثيراً منهم كانوا يهنؤون بالابن وبوفاة البنت دون ولادتها .
#وقال أبو بكر بن المنذر فى الأوسط :روينا عن الحسن البصرى أن رجلا جاء اليه ، وعنده رجل قد ولد له غلام ، فقال له: يهنيئك الفارس ، فقال له الحسن : وما يدريك فارس هو أم حمار ؟!! قال: كيف تقول ؟ قال قل :بورك لك فى الموهوب .و شكرت الواهب . وبلغ أشده ، ورزقت به ((والله أعلم))
جزاكم الله خيرا على قرأة الموضوع ،ده أول موضوع لى على المنتدى
(( ويارب تستفادوا منه ،ويعجبكم))
((منقول))