التصنيفات
منوعات

بعد عام من الحرب . ماذا بعد ؟؟

خليجية
بعد عام من الحرب على غزة

فى هذا الموضوع سوف نستعرض كافة الاراء والتصريحات الاقليمية والدولية

والكلام الذى قيل على ألسنة المنظمات الحقوقية الانسانية

لنرى هل حقا تلك المنظمات تجدى ام انها اسم دون معنى

فبعد مرور عام من الحرب الأليمة على غزة هل تغير شىء هناك

هل أعيد البناء كما وعدنا به من العالم بأسره ومن رؤساء العرب ؟!

هل رفع الحصار عن غزة ام لازالت عالقة تحت ظلم لا مثيل من جار وأهل وعدو ؟

هل تم ملاحقة الجناة على أرض الواقع أم ظلوا طلقاء ليس هناك من يردعهم ولا يحاسبهم على أفعالهم الدموية

فى هذا الموضوع أرجو مشاركة جميع الاعضاء معى كى نعيد للذكريات مالا ينتسى من مجازر ارتكبت فى حق أهلنا بالقطاع الصامد

وارجو من جميع من بغزة التفاعل بالموضوع فهم أكثر من يعبر عن الواقع

حفظ الله أرض غزة وأبعد عنك كيد العدو والجار والاهل

خليجية




خليجية

بعد مرور عام من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة التي استمرت 22 يوما وخلفت ذكريات دامية لسكانه الذي لا يزال يعاني في ظل الحصار المشدد وتعذر إعادة الإعمار. وحسب مصادر حقوقية فلسطينية فقد أسفرت الحرب التي حملت اسم عملية "الرصاص المصبوب" عن استشهاد 1450 فلسطينيا وجرح نحو 5570 آخرين غالبيتهم من المدنيين والأطفال. واستشهد في اليوم الأول من الحرب وحده 290 فلسطينيا إثر عشرات الغارات التي شنها الطيران الإسرائيلي بشكل مباغت واستهدفت المواقع الأمنية التابعة للحكومة المقالة التي تديرها حركة حماس في قطاع غزة.

وبعد ثمانية أيام من القصف الجوي المركز الذي طال منازل سكنية ومراكز أمنية ومساجد ومؤسسات ومنشآت اقتصادية وتجارية وبيئية وأراضي زراعية ومحطات المياه ، بدأت الحرب البرية التي تواصلت حتى التاسع عشر من كانون ثان ,2009 وتوصف الحرب على غزة بأنها الأكثر دموية حتى الآن خلال أربعة عقود على الأقل من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

وتقول منظمات حقوقية فلسطينية وأخرى دولية إن الجيش الإسرائيلي استخدم مدنيين فلسطينيين "كدروع بشرية" خلال العدوان بإجبارهم على تفتيش منازل المسلحين تحت تهديد السلاح. وطبقا للأمم المتحدة لحق الدمار الكامل بأكثر من 3530 منزلا في غزة وتعرض أكثر من 2850 منزلا لدمار شديد 52900و لدمار أخف ، ودمرت أيضا وزارات ومقار أمنية ومراكز شرطة لحركة حماس.

لكن وبعد عام من الحرب على غزة لم تجد عملية إعادة الاعمار طريقها رغم الوعود الدولية بجمع أكثر من خمسة مليارات دولار لبناء القطاع الذي يعاني من حصار إسرائيلي منذ عامين ونصف العام.

وشهد قطاع غزة عقب الحرب هدوء غير مسبوق مقارنة بالأعوام الماضية إلا أن الهدوء لم يسفر عن رفع أو تخفيف الحصار الإسرائيلي وفتح المعابر التجارية أو حتى وقف التوغلات الميدانية أو الغارات الجوية ضد أهداف متفرقة في القطاع. كما أسفرت الحرب عن إلحاق أضرار بالغة بالبيئة الفلسطينية بسبب الأسلحة الفتاكة التي استخدمتها إسرائيل وأدت ، بحسب منظمات حقوقية ، إلى ارتفاع قياسي في تشوهات المواليد.

وتضيف هذه المنظمات أن الحرب أدت إلى تلويث واستنزاف إضافي لمياه الخزان الجوفي والأراضي الزراعية والهواء والبيئة البحرية ، بعدما تم تجريف %17 من الأراضي المزروعة واقتلاع 410 آلاف شجرة.

وقدرت خسائر الاقتصاد الفلسطيني بسبب الحرب بنحو أربعة مليارات دولار ، كما اتضح استخدام الجيش الإسرائيلي لقذائف الفوسفور الأبيض في أماكن مكتظة بالسكان في القطاع.

وأحيى قطاع غزة أمس ذكرى مرور سنة على بدء الحرب بسلسلة تظاهرات ونشاطات تنظمها حركة حماس. واطلقت صفارات الانذار في غزة في تمام الساعة 11,20 (9,20 تغ) ايذانا ببدء احياء ذكرى الحرب. وبدأت مراسم احياء الذكرى عند الساعة التي شنت فيها اسرائيل هجومها قبل عام على قطاع غزة باطلاق اول صاروخ على مقر قيادة الشرطة التي تديرها حكومة حماس في مدينة غزة.

وشارك عدد من قادة حماس والمسؤولون في الحكومة المقالة التي تديرها الحركة في حفل الذي اقيم امام مبنى المجلس التشريعي المدمر في غرب مدينة غزة. واكد طالب احمد بحر نائب رئيس المجلس التشريعي في كلمة ضرورة "محاكمة قادة الاحتلال على جرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية التي اقترفوها ضد شعبنا الاعزل".

واضاف بحر القيادي في حركة حماس ان "هدف اسرائيل من حربها على غزة هو تمرير مشاريع التسوية التي تسعى الى تصفية القضية الفلسطينية".

من جهة اخرى ، اكد بحر ان "العدو لن يتمكن من تحرير (الجندي الاسير جلعاد) شاليط ما لم ينصاع قادة الكيان المجرم لمطالب المقاومة الفلسطينية بالافراج عن اسرانا البواسل". وانتقد القيادي في حماس اقامة "الجدار الفولاذي" على الحدود الفلسطينية المصرية ، مؤكدا ان "الاهداف السوداء لاقامة الجدار لن تتحقق ومخطط اسقاط غزة او اخضاعها لن يكتب له النجاح". واضاف "نقول لاشقائنا في مصر ان حماس تحمي امن مصر وامن الامة العربية والاسلامية والذي يهدد امن مصر هو الكيان الصهيوني".

وبعد تلاوة ايات من القران وعزف السلام الوطني ازاح بحر وزاد الظاظا نائب رئيس الوزراء المقال الستار عن نصب تذكاري يضم لائحة باسماء "شهداء معركة الفرقان". وشارك في ازاحة الستار ووضع اكاليل من الزهور كل من الطفل لؤي صبح الذي فقد بصره في قصف اسرائيلي شمال قطاع غزة والطفلة اميرة القرم التي قتل والدها واشقاؤها وهدم بيتها في منطقة تل الهوى في غزة. وما ان اطلقت صفارات الانذار حتى بدات المساجد بقراءة القران عبر مكبرات الصوت.

ويؤكد هشام السموني ان حزنه يتجدد في ذكرى مرور عام على استشهاد 29 من افراد عائلته بينهم والدته. ويقول السموني 33( عاما) "انا حزين عندما اتذكر امي وابناء اعمامي وهم يموتون شهداء بدون ذنب ارتكبوه". ويضيف السموني الذي يملك ورشة صغيرة في حي الزيتون شرق مدينة غزة "نطالب العالم بالالتفات الى المأساة الفلسطينية ووقف الجرائم الاسرائيلية واعادة بناء بيوتنا المدمرة". ولا تزال عائلة السموني تقيم خياما مؤقتة فوق ركام منازل المدمرة بجانب مسجد الحي المدمر.

واكد محمد الداية 23( عاما) الذي استشهد 23 من افراد عائلته في قصف منزلهم المكون من ثلاث طبقات في غزة انه "يوم حزين ومأساة لن ننساها ابدا والله معنا".

وقال ايهاب الغصين المتحدث باسم وزارة الداخلية في الحكومة المقالة ان "الفعاليات تشمل مهرجانات واحتفالات تكريم ومعارض صور ومسيرات وجداريات وايام تطوعية". واضاف ان رسالة وزارته الى العالم هي "حاكموا قادة الحرب الصهاينة".

ويقول الطبيب معاوية حسنين مدير عام الطوارئ والاسعاف في وزارة الصحة في غزة ان الحرب كانت "اياما سوداء" ان 1450" شهيدا سقطوا في الحرب منهم 439 طفلا 127و سيدة 139و من كبار السن وستة صحافيين 16و مسعفا". ويوضح ان 5570" فلسطينيا جرحوا منهم 700 معاق حركيا وسمعيا وبصريا لا زالوا يتلقون خدمات طبية كاملة في مراكز الرعاية والتاهيل". ويضيف ان بين هؤلاء 180" فلسطينيا فقدوا الاطراف العليا او السفلى او كلاهما". ويشكو حسنين من "نقص حاد في العلاج". وقال "بعد عام على الحرب نواجه شحا في الدواء وكأن العالم نسي غزة". ويتابع "نعيش ماساة حقيقية الحرب علمتنا الصمود وآن الاوان ليكون وحدة وسلام شامل وعادل وانهاء الحصار واعمار غزة".
وفي ساحة الجندي المجهول في غزة شارك مئات الاطفال في تظاهرة نظمتها جمعية "مبرة الرحمة" التي ترعى الاطفال الايتام الذي طالبوا "بمحاكمة القادة الاسرائيليين" المسؤولين عن الحرب.

خليجية




خليجية
الامم المتحدة تعرب عن اسفها بسبب "الشعور باليأس" في غزة بعد عام على الحرب

عبر الامين العام للامم المتحدة بان كي مون الاحد عن قلقه حيال "الشعور باليأس" الذي يسود قطاع غزة بعد عام على الهجوم الاسرائيلي الدموي، ودعا اسرائيل الى رفع الحصار "غير المقبول" عن الاراضي الفلسطينية.

وقال بان كي مون في رسالة نشرت على موقع الامم المتحدة الاكتروني بمناسبة مرور سنة على عملية "الرصاص المصبوب" التي شنها الجيش الاسرائيلي على قطاع غزة، "هناك شعور باليأس اليوم لدى 1,5 مليون فلسطيني في غزة نصفهم دون 18 عاما".

وشنت اسرائيل قبل عام هجوما جويا وبريا مدمرا على غزة كان هدفه المعلن منع اطلاق الصواريخ من القطاع على اراضيها. واسفر هذا الهجوم الذي استمر 22 يوما عن مقتل 1400 فلسطيني و13 اسرائيلي. وتسبب الهجوم في تدمير اكثر من ستة الاف منزل بينها اربعة الاف بصورة كلية. ولا يزال معظم ضحايا الحرب يعيشون في العراء.

واضاف الامين العام في رسالته "بعد عام على انطلاق عملية الرصاص المصبوب (…) لا تزال المساعدات الانسانية غير كافية كما ونوعا. هناك شلل في اعادة الاعمار والنشاط الاقتصادي. والسكان محرومون من الحقوق الانسانية الاساسية". ودعا بان اسرائيل الى "وضع حد للحصار غير المقبول على غزة الذي يؤدي الى نتائج عكسية، والى تسهيل اعادة الاعمار المدنية". كما دعا حركة المقاومة الاسلامية (حماس) الى "وضع حد للعنف".

وكان تقرير للامم المتحدة اعده القاضي ريتشارد غولدستون اتهم اسرائيل وبعض الفصائل الفلسطينية المسلحة بارتكاب "جرائم حرب" خلال الحرب على غزة. وتعهد الرئيس الفلسطيني محمود عباس الاحد بالعمل على ملاحقة مرتكبي "جرائم الحرب" الاسرائيليين ابان عملية "الرصاص المصبوب".

خليجية




خليجية
هيومن رايتس: بعد عام من الحرب على غزة لا تزال الانتهاكات بلا عقاب

قالت منظمة هيومن رايتس ووتش للدفاع عن حقوق الانسان السبت ان اسرائيل وحركة حماس لم تلجآ الى معاقبة مرتكبي انتهاكات خلال الحرب الاسرائيلية على غزة العام الماضي.

واتهمت المنظمة اسرائيل بشكل خاص بانها "تتسبب بمعاناة انسانية كبيرة للسكان وتمنع اعادة بناء المدارس والمنازل والمرافق الاساسية من خلال الابقاء على الحصار الذي تفرضه على قطاع غزة".

وقال فرد ابراهامز مسؤول المنظمة في بيان انه "بعد عام على الحرب لم تقم اسرائيل ولا حماس بمعاقبة المسؤولين عن ارتكاب انتهاكات خطيرة خلال المعارك".

واتهمت هيومن رايتس ووتش الجيش الاسرائيلي "بقتل 29 مدنيا في غزة باستخدام طائرات استطلاع عسكرية" يفترض بها ان تصيب اهدافها بدقة، وبقتل "11 مدنيا اخرين كانوا يرفعون رايات بيضاء" وبانها "استخدمت الفوسفور (الحارق) في مناطق مكتظة بالسكان".

وقالت المنظمة ان الجيش الاسرائيلي "هدم متعمدا، ومن دون مبرر عسكري، عددا كبيرا من الممتلكات المدنية وبينها مزارع ومصانع وجزءا كبيرا من شبكة توزيع المياه وشبكة الصرف الصحي في غزة، من دون ان يعاد اصلاح ما تم تدميره الى اليوم".

كما اتهمت الذراع العسكرية في حماس التي تسيطر على قطاع غزة ومجموعات فلسطينية اخرى باطلاق "مئات الصواريخ على مناطق اسرائيلية آهلة بالسكان".

وقالت المنظمة ان حماس "استغلت النزاع لكي تقتل وتعذب وتعتقل بصورة تعسفية فلسطينيين معارضين لها او ينتمون الى مجموعات سياسية متعارضة معها".

وقالت "الى الان، لم تعاقب اسرائيل سوى ضابط برتبة سرجنت حكم عليه بالسجن سبعة اشهر ونصف الشهر لانه سرق بطاقة ائتمان

خليجية




خليجية

الخيام تبقى البديل عن المساجد

مساجد مدمرة

دمّرت إسرائيل في حربها على قطاع غزة 45 مسجدًا بشكل كلي، و55 لحقت بها أضرارًا جزئية، ولم يجد سكان غزة سوى الخيام لأداء العبادات. فيما يؤكد وزير الأوقاف في حكومة حماس المقالة لـ"إيلاف" أن إسرائيل لم تحقق أهدافها بقصف المساجد وإنما زاد تمسك الفلسطينيين بها، وباتوا يقبلون على الخيام البديلة بشكل مكثف

مسجد السلام واحد من المساجد التي دُمرت كليًّا في الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وأقيمت على أنقاضه خيمة من النايلون ونُصبت مآذن على بابها، بحيث يتوافد إلى تلك الخيمة عشرات المصلين خمس مرات يوميًّا بعد أن بقي مسجدهم دون إعادة بناء على الرغم من مرور عام كامل على الحرب، والتي دمرت إسرائيل (45) مسجدًا بشكل كامل، و (55) بشكل جزئي وعشرات المساجد الأخرى بدرجات متفاوتة، وبعضها لا يمكن الصلاة فيه ، كما قصفت إسرائيل خلال حربها على قطاع غزة بعض المساجد في وجود المصلين داخلها أو على أبوابها بدعوى تخزين السلاح في تلك الأماكن.

عند أنقاض مسجد الإيمان في عزبة عبد ربه الذي تحول إلى كومة من الركام لم يجد المصلون سوى باحة خالية بعيدة نسبيًّا من المسجد لأداء صلاة الجمعة فيها , كما حاول المصلون في مسجد أبو بكر الصديق التغلب على الدمار والركام الذي تناثر في المكان بعد استهداف مئذنته وبعض الجدران لأداء الصلاة.

واعتبر الدكتور طالب أبو شعر وزير الأوقاف والشؤون الدينية بالحكومة المقالة أن الإقبال الكبير للمواطنين الفلسطينيين في قطاع غزة على المساجد أكد "فشل الحرب الإسرائيلية على غزة في تحقيق أحد أهم أهدافها وهو فض الناس عن المساجد بعد تدمير العشرات من المساجد".

وقال أبو شعر لـ "إيلاف" "الحمد لله مجتمعنا مجتمع مسلم محافظ متدين، والناس كلها تقبل على الله , ولا يفكرون إلا بالهدف الذي جاؤوا إليه "

ولأن مسجد الشفاء "البورنو" يقع بالقرب من مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة فقد ألحقت عملية القصف أضرارًا كبيرة بالمشفى حيث تطايرت شظايا الصواريخ داخل المشفى المكتظ بمئات الجرحى والشهداء وتحطمت نوافذه، فيما تحول المسجد إلى كومة من الركام.

وحاول المواطنون المقيمون بالقرب من المساجد المدمرة التبرع بالمعدات والسجاد اللازم لأداء الصلاة في الشوارع القريبة من هذه المساجد لتمكين المصلين من أداء شعائرهم الدينية، وبالفعل أقيمت خيمة من البلاستيك وأصبح هناك إقبال شديد من قبل المصلين كباقي المساجد المدمرة جزئيًّا وكليًّا.

وقال الشيخ حسام اليازجي إمام مسجد الشفاء إنهم فوجئوا بهذا العدد الكبير للمصلين في المصلى الذي تم إقامته على أنقاض المسجد المدمر، مشيرًا إلى أن المصلى لا يتسع للمصلين في صلاتي الفجر والجمعة ، وأن المصلين يصلون في الشارع كذلك.

الشاب عز الدين أحمد أحد المصلين في المسجد قال إنه ترك مسجدًا بجوار منزله فيه من التكييف والأمور التي ترغب في الصلاة فيه وجاء إلى مصلى الشفاء ليصلي على الحصير والسجاد القديم ليجد طعم آخر للعبادة في هذا المسجد، حسب قوله.

واعتبر راضي أبو حصيرة أحد رواد المسجد أن الإقبال الكبير للمصلين على هذا المسجد بعد قصفه هو تحد لإسرائيل التي رأت في المساجد خطرًا كبيرًا عليها.

أما إيهاب الخالدي أحد المصلين في المسجد فقال "إن لهذا المسجد طابعًا خاصًا وللعبادة فيه نكهة خاصة تختلف عن بقية المساجد وقال إنه لو دمُرت كل مساجد غزة سنواصل صلاتنا في الخيام البلاستيكية إن وجدت وإن لم تكن فصلاتنا في العراء".

خليجية




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.