تختلف الرغبة الجنسية من شخص لآخر، ومن رجل لامرأة، ولكن في جميع الأحوال يجب أن نعترف أن الجنس غريزة بشرية لدى الطرفين لا يمكن إنكارها أو الهروب منها.
في الحقيقة أننا نجد أن الرجل بطبيعته هو مخلوق سهل الإثارة عكس الأنثى التي تثار بشكل أبطأ وتؤثر فيها المثيرات الجنسية بشكل متفاوت حسب نفسيتها ورغبتها في الممارسة الجنسية، لهذا نجد دائماً أن الرجل رغباته الجنسية مشتعلة طوال الوقت، بعكس الأنثى.
وكلنا ندري جيداً أن الرجال في مجتمعنا يتعرضون لكافة أنواع المثيرات النسائية في العمل وفي الشارع وفي المواصلات، وعندما يصل الزوج إلى بيته في المساء بعد يوم طويل من العمل وقد مرت أمامه كل هذه المثيرات سيكون حتماً مشحوناً ويرغب في إخراج كبته عاجلاً أم آجلاً.
الأمر يختلف لدى الزوجة التي تلهيها مشاغل البيت والأطفال عن التفكير في الرغبة الجنسية، فهي طوال اليوم مشغولة في ترتيب شؤون المنزل وطهي الطعام لزوجها والعناية بأطفالها، فرغبتها الجنسية غالباً منعدمة لأنها لا تتعرض لأي مثيرات أو ضغوطات جنسية، فهي آخر اليوم متعبة تبحث عن أقرب فرصة لتخلد للنوم وربما لكثرة انشغالها لا تفكر في متطلباتها الجنسية ولا في لحظات استمتاعها مع زوجها.
فما الحل إذا من أجل أن نهرب من هذه المشكلة ونبدأ في تبادل الرغبة بين الزوجين؟
في الحقيقة أننا نجد أن الرجل بطبيعته هو مخلوق سهل الإثارة عكس الأنثى التي تثار بشكل أبطأ وتؤثر فيها المثيرات الجنسية بشكل متفاوت حسب نفسيتها ورغبتها في الممارسة الجنسية، لهذا نجد دائماً أن الرجل رغباته الجنسية مشتعلة طوال الوقت، بعكس الأنثى.
وكلنا ندري جيداً أن الرجال في مجتمعنا يتعرضون لكافة أنواع المثيرات النسائية في العمل وفي الشارع وفي المواصلات، وعندما يصل الزوج إلى بيته في المساء بعد يوم طويل من العمل وقد مرت أمامه كل هذه المثيرات سيكون حتماً مشحوناً ويرغب في إخراج كبته عاجلاً أم آجلاً.
الأمر يختلف لدى الزوجة التي تلهيها مشاغل البيت والأطفال عن التفكير في الرغبة الجنسية، فهي طوال اليوم مشغولة في ترتيب شؤون المنزل وطهي الطعام لزوجها والعناية بأطفالها، فرغبتها الجنسية غالباً منعدمة لأنها لا تتعرض لأي مثيرات أو ضغوطات جنسية، فهي آخر اليوم متعبة تبحث عن أقرب فرصة لتخلد للنوم وربما لكثرة انشغالها لا تفكر في متطلباتها الجنسية ولا في لحظات استمتاعها مع زوجها.
فما الحل إذا من أجل أن نهرب من هذه المشكلة ونبدأ في تبادل الرغبة بين الزوجين؟
أولاً: يجب على كل امرأة أن تدرك جيداً أن الارتباط الجنسي بين الزوجين في كل الأوقات يعزز من مكانة الزوجة في قلب زوجها، ويجعله دائماً متيم بها شغوف إليها.
ثانياً: يجب توفير جزء من وقت الزوجة من أجل الاستعداد للقاء زوجها عند عودته من العمل، مهما كانت درجات انشغالها، تخصيص هذا الوقت لاستقبال الزوج سيحميكِ من مشكلات كثيرة تنتظرك إذا استمر تجاهلك لتبادل الرغبة الجنسية مع زوجك.
ثالثاً: دربي نفسك على بعض الأفعال المختلفة التي من شأنها أن تثير الرجال، وتوجد مواقع كثيرة ومحترمة عبر الإنترنت خاصة بالمرأة توفر لكِ هذه المعلومات القيمة.