تحمل التلميذ للمسؤولية ؛؛؛؛
الكثير من التلاميذ في عصرنا الحالي الذين ليست لهم روح المسؤولية ، و روح الإعتماد على النفس و روح المثابرة من أجل تحقيق النجاح ، حيت يريدون كل شيء جاهز بدون بدل أي جهد و تحمل المسؤولية ؟ و ربما نجد تلميذ ذو العشرين من عمره و لا يتحمل مسؤولية الدراسة و هم ما يسمون بالكبار الصغار و ما أكترهم اليوم حيث لا يتحملون أي مسؤلية سواء في المذاكرة أو في المعاملة ، حيت تجدهم يعتمدون على غيره في الإمتحان أو يلجؤون إلى طرق الغش و هذا ما يجعلهم تلاميذ فشلون عديمون المسؤولية ، كما نجد فئة قليلة و إلا من رحم ربي ، حيث نجد تلميذ ذو العاشرة من عمره و تجده حريصا على مذاكرته و واجباته المدرسية تجده يعتمد على نفسه في الصغيرة و الكبيرة متحملا لمسؤوليتة و هؤولاء ما يسمون بالصغار الكبار و ما أقلهم .
فالتلميذ يجب أن تنمى في روح المثابرة و الجد و تحمل المسؤولية منذ صغره ، و تحمل المسؤولية هي من معالم الرجولة.
و تذكروا (( أن نجاح الانسان مرهون بعطائه وجهده واصراره في الحياة))
فالتلميذ يجب أن تنمى في روح المثابرة و الجد و تحمل المسؤولية منذ صغره ، و تحمل المسؤولية هي من معالم الرجولة.
و تذكروا (( أن نجاح الانسان مرهون بعطائه وجهده واصراره في الحياة))
م/ن