تقول احدى الباحثات الأمريكيات العاملات في مجال الاستشارات النفسية للأزواج،اكتشفت عدة أمور يجب أن تطلع عليها كل زوجة، الأمر الذي يمكن أن يؤدي إلى تغيير حياتها نحو الأفضل.
واشارت الباحثة باربا دي انجيليس المؤلفة إلى خطورة رفض المعاشرة الزوجية، حيث يشعر الرجل بأن امتناع الزوجة من المعاشرة دليل على أنها ترفضه، فالجنس عند عامة الرجال وسيلة لتقديم أنفسهم على المستويين الشعوري والجسدي، فإذا أعرب الزوج عن رغبته في المعاشرة فهو يقول على المستوى اللاشعوري من فضلك اقبليني، فإذا رفضت الزوجة طلبه فإنه لا يأخذ قولها "إنني متعبة" أو"ليس الآن" بالمعنى الحرفي، وإنما يفهم منه أنها لا تحبه، أو كأنها تقول له: لا أريدك، فأنت إنسان غير مرغوب.
فإذا تكرر امتناع الزوجة مرات عدة فإن زوجها سيتوقف عن المراودة، وقد يجد لنفسه متنفساً آخر ساعياً إلى من يستطيع قبوله خارج نطاق الزواج، وهذا هو الانحراف بعينه.
ولهذا تنصح الباحثة الزوجات بعدم رفض المراودة من الأزواج، وهذا لا يعني أنه لا يمكنها أن تقول "لا" حين تكون مريضة أو متعبة جداً، وإنما عليها أن تفهم حساسية الزوج كأن تقول له: "إني أحبك، لكنني أشعر بالإرهاق والتوتر بسبب العمل، ولن أستطيع تلبية رغبتك بطريقة مرضية الآن".
وتقول الباحثة إنه إذا لم تكن الزوجة مهيأة للمعاشرة نفسياً فإن في إمكانها أن تقول "لا" للمعاشرة، و"نعم" للحب، فهذا الرد لا يؤذي الزوج.. ومن يدري.. فبعد تبادل العواطف الهادئة والحنان الدافئ معاً.. قد تتهيأ الزوجة نفسياً للعلاقة الحميمة.
وتنصح المؤلفة الزوجة بأن تكون أكثر تفتحاً، وأن تقوم هي أحياناً بالمبادرة، فالرجل يحب ذلك. ثم إن الرجل إذا بدأ بالمبادرة- كما يحدث في معظم الأحيان – فإنه يغامر باحتمال الرفض أو الصد، لذلك يحب الزوج زوجته إذا شعر أنها مستجيبة له دائماً، وعندئذ تتعلم المرأة أهمية الاستجابة لرجلها بأسلوب سلس يدل على الحب والإعزاز وتقدير المشاعر.
واشارت الباحثة باربا دي انجيليس المؤلفة إلى خطورة رفض المعاشرة الزوجية، حيث يشعر الرجل بأن امتناع الزوجة من المعاشرة دليل على أنها ترفضه، فالجنس عند عامة الرجال وسيلة لتقديم أنفسهم على المستويين الشعوري والجسدي، فإذا أعرب الزوج عن رغبته في المعاشرة فهو يقول على المستوى اللاشعوري من فضلك اقبليني، فإذا رفضت الزوجة طلبه فإنه لا يأخذ قولها "إنني متعبة" أو"ليس الآن" بالمعنى الحرفي، وإنما يفهم منه أنها لا تحبه، أو كأنها تقول له: لا أريدك، فأنت إنسان غير مرغوب.
فإذا تكرر امتناع الزوجة مرات عدة فإن زوجها سيتوقف عن المراودة، وقد يجد لنفسه متنفساً آخر ساعياً إلى من يستطيع قبوله خارج نطاق الزواج، وهذا هو الانحراف بعينه.
ولهذا تنصح الباحثة الزوجات بعدم رفض المراودة من الأزواج، وهذا لا يعني أنه لا يمكنها أن تقول "لا" حين تكون مريضة أو متعبة جداً، وإنما عليها أن تفهم حساسية الزوج كأن تقول له: "إني أحبك، لكنني أشعر بالإرهاق والتوتر بسبب العمل، ولن أستطيع تلبية رغبتك بطريقة مرضية الآن".
وتقول الباحثة إنه إذا لم تكن الزوجة مهيأة للمعاشرة نفسياً فإن في إمكانها أن تقول "لا" للمعاشرة، و"نعم" للحب، فهذا الرد لا يؤذي الزوج.. ومن يدري.. فبعد تبادل العواطف الهادئة والحنان الدافئ معاً.. قد تتهيأ الزوجة نفسياً للعلاقة الحميمة.
وتنصح المؤلفة الزوجة بأن تكون أكثر تفتحاً، وأن تقوم هي أحياناً بالمبادرة، فالرجل يحب ذلك. ثم إن الرجل إذا بدأ بالمبادرة- كما يحدث في معظم الأحيان – فإنه يغامر باحتمال الرفض أو الصد، لذلك يحب الزوج زوجته إذا شعر أنها مستجيبة له دائماً، وعندئذ تتعلم المرأة أهمية الاستجابة لرجلها بأسلوب سلس يدل على الحب والإعزاز وتقدير المشاعر.
مشكوره جدا
تسلمي
تسلمي
طرح جميل
تسلمي
تسلمي
مرررررررره حلوووووو