التصنيفات
ادب و خواطر

خاطره لذوات الذوق الرفيع

‏‎خليجية‎‏ اما زلت يااحزان في اعماقي تسکنين؟ الايکفي ماعانيه منک طوال السنين ؟ اما آلمکي ان تسمعي داخلي صوت الانين؟ ام انک يااحزان بأنين قلبي تسعدين؟قتلتي السعاده داخلي اما تعلمين؟ حتی ضحکتي انتي فيها تعبثين؟ الايکفي کل هذا الاترحمين؟ هل يا احزان لسعادتي تتألمين؟ فأجابتني الاحزان: هل عني تتکلمين؟ فقلت لها باکيه او غيرک يتفنن في تعاسة الاخرين@ فقالت: لا ياحبيبتي لا تبکين @ اتريدين حقا القضاء علی الاحزان والأنين@آسفه ياصغيرتي فأنت تحلمين@ انتي لست في الجنه تقيمين@ انتي في الدنيا تعيشين@ والدنيا يسکنها الفرح والانين@فأذا کنت اليوم تتألمين وتبکين فغدا حتما سوف تفرحين@ وخذي مني هذه الکلمه ولا تنسين@ الحزن مرسوم منذ الأزل علی جبين السنين



رووووووووعه



يا عيون المها عيونك ذبحتني نظرة فيها على طول هدتني و للطبيب عدل ودتني



هذا هوالذوق الرفیع الکلمات راقیه



ربي لايحرمنا من هذا القلم الذهبي
دمت ودام قلمك



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.