التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

خبـــر لا يحتمـــل التأخير للزوجيـــن

عن أنس، رضي الله عنه، أن رجلاً كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر رجل به، فقال: يا رسول الله إني لأحب هذا، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : "أأعلمته؟" قال: لا. قال: "أعلمته" فلحقه، فقال: إني أحبك في الله، فقال: أحبك الذي أحببتني له. رواه أبو داود (أبو داود (5125) وسنده حسن، وصححه ابن حبان (2513).) بإسناد صحيح

فمشروعية إخبار أي من الزوجين للآخر بحبه له من باب اولي
لان في ذلك تحقيقاً لما شرع الله له الارتباط بينهما من الالفة
ولان الاسلام يسعي الي توثيق اواصرهما
وفي ذلك إذابة ما قد يكون في انفسهم من عتب او نقص حب
ويزداد الترابط بينهما
وتتقارب قلوبهم
فأخبريه بالحب وأخبرها
وينبغي الا يكون كلاماً مجرداً
اعتاد واعتادت سماعة حتي صار روتينياً لا معني له
ليكن نابعاً من القلب ليدخل القلب
وليكن في الاوقات المناسبة
وبعبارات كاملة ومتنوعة
مصحوبة بالابتسامة الحانية
والنظرة الدافئة
دعواتي لكم جميعاً بحياة زوجية سعيدة
__________________




أختي العزيزة ،شكرا على النصيحة .



ليس فقط بين الزوجين وكلام الرسول الكريم عام لكل الناس ولذلك

أنا احبكم في الله وخصوصا انت يا ام نورا

خليجية




مشكووورة ياا الغاااليـــة



تسلمى يا قمر



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.