كنت بجانب شجره ضخمه اوراقها تطاير من كل جانب . .
جلست في ظل الشجره الشامخه المقاومه للمطر . ز
وكتبت ذكرياتي الحزينه والمؤلمه . .
لحال التي وصلت لها وكتبتها على اوراقها وارسلتها مع قطرات الرذاذ ةالهواء البارد . .
لترميها في اعماق قلب البحر لتبقى هذه الذكريات . .
في دهاليز عقلي . .
تصول وتجول . .
وتمرد . .
على اي شكل كانت . . حلوه او مره ..
ولا ملاذ لي لاهرب من تلك الذكريات . .
لانها بات تسري في عروقي مجرى الدم . .
وان نسيتها او تناسيتها . .
سيأتي اليوم الذي يوقظها لينثرها امامي . .
من جديد . .
حتى استعيد تلك الذكريات الايمه التي احاول دائما نسانها . .
من جديد . .
حتى استعيد تلك الذكريات الايمه التي احاول دائما نسانها . .
ربي يسلم هالأيادي
لاعدمناك يالغلا
دمتي ودام قلمك شامخآ
اخترقت القلب
ودخلت الى الصميم
كلمات بمنتهى الشفافية
راآآآآئعه كروعة طرحك
نتظر دوما المزيد والمزيد
كنت هنا
آبار
ياروعه انتي ياغاليه