التصنيفات
ادب و خواطر

ذكريآت تأبى الرحيل . . بقلمي . . .

آنهمار المطر الشديد فوق راسي لم يعد يهمني . .

كنت بجانب شجره ضخمه اوراقها تطاير من كل جانب . .

جلست في ظل الشجره الشامخه المقاومه للمطر . ز

وكتبت ذكرياتي الحزينه والمؤلمه . .

لحال التي وصلت لها وكتبتها على اوراقها وارسلتها مع قطرات الرذاذ ةالهواء البارد . .

لترميها في اعماق قلب البحر لتبقى هذه الذكريات . .

في دهاليز عقلي . .

تصول وتجول . .

وتمرد . .

على اي شكل كانت . . حلوه او مره ..

ولا ملاذ لي لاهرب من تلك الذكريات . .

لانها بات تسري في عروقي مجرى الدم . .

وان نسيتها او تناسيتها . .

سيأتي اليوم الذي يوقظها لينثرها امامي . .

من جديد . .

حتى استعيد تلك الذكريات الايمه التي احاول دائما نسانها . .




سيأتي اليوم الذي يوقظها لينثرها امامي . .

من جديد . .

حتى استعيد تلك الذكريات الايمه التي احاول دائما نسانها . .

ربي يسلم هالأيادي

لاعدمناك يالغلا

دمتي ودام قلمك شامخآ




سلمو روؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤو ؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤو ؤوؤوؤوؤعة



رصاصات الحروف

اخترقت القلب

ودخلت الى الصميم

كلمات بمنتهى الشفافية

راآآآآئعه كروعة طرحك

نتظر دوما المزيد والمزيد

كنت هنا

آبار




ولا اروع ولا اجمل من هذا الكلام تقبلي مروري

ياروعه انتي ياغاليه




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.