الزوج العنيد لا يغيّر رأيه بسهولة، ولا يقبل توجيه اللوم إليه، ولا يستمع إلى رأي غيره، ولا يقبل إلا فكره هو.
الزوج العنيد دائماً يملك الحجة أو الصوت العالي، فهل تعيشين مع زوج عنيد؟! وكيف تتخطي هذه المشكلة وتتعاملين معها؟!
اهدأي واضبطي أعصابك
لكي نتجاوز هذه المشكلة التي من شأنها أن تهدد أي علاقة زوجية، إهدأي واضبطي أعصابك ولا تغضبي، اتركي زوجك العنيد يتحدث حتى ينتهي من كلامه، وإلجأي إلى الحوار الهادئ الذي يتميز بالتفهم والإستماع، فلا يمكنك أن تواجهي العناد بالمثل، كي لا تصلي إلى ما لا يحمد عقباه.
كوني موضوعية
ولا تأخذي الكلمات القاسية على أنها إهانة شخصية، حددي هدفك، وحاولي أن تتجهي بفكرك، ثم بحوارك لتحقيقه، شجعيه وإمنحيه الحافز الإيجابي ودائما كوني واضحة.
الاقتناع لا يعني الانتصار
تفهمي أن اقتناع أحدكم برأي الآخر، لا يعني إنتصار أحد على أحد، فهذه ليست حربًا، بل أنتم معًا، والقرار قد يؤثر عليكما معًا، لذا احرصي على تشجيعه والتعاون معه ومشاركته في أعمال مفيدة، ومساعدته في إتخاذ القرارات الجماعية بما يقلل من درجة العناد لديه.
لا تصدري الأوامر
ولا تتحدثي معه بقسوة، و تجنبي المواقف المثيرة للإنفعال كي لا يزداد الوضع تأزّما اعطيه الفرصة ليعبّر عن رأيه، واتركي له مساحة من الإستقلالية والحرية، ولا تضغطي عليه بكثرة طلباتك.
استخدمي الحيل
استخدمي حيلك المفعمة بالدلال والحب، كوني صديقته وزوجته في الوقت ذاته، وتحلي بروح الدعابة متى تمكّنت من ذلك فبالحب تقهرين العناد في النهاية، عليك أن تكوني ذكية، وتعاملي معه بمهارة وفن وحكمة، فلا أحد يتصف بالكمال.
الزوج العنيد دائماً يملك الحجة أو الصوت العالي، فهل تعيشين مع زوج عنيد؟! وكيف تتخطي هذه المشكلة وتتعاملين معها؟!
اهدأي واضبطي أعصابك
لكي نتجاوز هذه المشكلة التي من شأنها أن تهدد أي علاقة زوجية، إهدأي واضبطي أعصابك ولا تغضبي، اتركي زوجك العنيد يتحدث حتى ينتهي من كلامه، وإلجأي إلى الحوار الهادئ الذي يتميز بالتفهم والإستماع، فلا يمكنك أن تواجهي العناد بالمثل، كي لا تصلي إلى ما لا يحمد عقباه.
كوني موضوعية
ولا تأخذي الكلمات القاسية على أنها إهانة شخصية، حددي هدفك، وحاولي أن تتجهي بفكرك، ثم بحوارك لتحقيقه، شجعيه وإمنحيه الحافز الإيجابي ودائما كوني واضحة.
الاقتناع لا يعني الانتصار
تفهمي أن اقتناع أحدكم برأي الآخر، لا يعني إنتصار أحد على أحد، فهذه ليست حربًا، بل أنتم معًا، والقرار قد يؤثر عليكما معًا، لذا احرصي على تشجيعه والتعاون معه ومشاركته في أعمال مفيدة، ومساعدته في إتخاذ القرارات الجماعية بما يقلل من درجة العناد لديه.
لا تصدري الأوامر
ولا تتحدثي معه بقسوة، و تجنبي المواقف المثيرة للإنفعال كي لا يزداد الوضع تأزّما اعطيه الفرصة ليعبّر عن رأيه، واتركي له مساحة من الإستقلالية والحرية، ولا تضغطي عليه بكثرة طلباتك.
استخدمي الحيل
استخدمي حيلك المفعمة بالدلال والحب، كوني صديقته وزوجته في الوقت ذاته، وتحلي بروح الدعابة متى تمكّنت من ذلك فبالحب تقهرين العناد في النهاية، عليك أن تكوني ذكية، وتعاملي معه بمهارة وفن وحكمة، فلا أحد يتصف بالكمال.