وحفظ القرآن منذ الصغر عامل مهم جدا لتنشيط الذاكرة لدى الطفل وتنمية قدراته، لانه يدعونا الى التفكير والتأمل.
ثم القراءة، لأنها تطور ملكاته وتكشف البيئة من حوله. كما ان سرد الحكايات مؤشر ضروري لنمو الذكاء.
وقد أثبتت الدراسات الحديثة ان اطفال الأمهات الثرثارات يكونون أكثر ذكاء من اقرانهم، حيث تبين زيادة حصيلة الكلمات والمفردات لديهم مقارنة باطفال لأمهات أقل كلاما امام اطفالهن.
واما التربية الجسمانية فتنشط الذكاء وترتقي بالمستوى الذهني، وكذلك ممارسة الألعاب الشعبية لانها تنمي الخيال لديه، فالأطفال الذين يحبون هذه الألعاب يتمتعون بدرجة عالية من الذكاء والتفوق.
ومن الأهمية التشجيع لتنمية ذكاء الطفل، فهو يذبل ويموت اذا امتنع التشجيع عن الطفل، فاذا استخدمت الأسرة مع الطفل اسلوب العقاب على ممارسته لهذه الوسائل السابقة فسيعمل على ارضائهما وتجنب غضبهما بالابتعاد عنها، وبذلك سيمتنع عن الكثير من الاشياء اللازمة لنموه العقلي، فيتأثر ذكاؤه، اما اذا وجد تشجيعا مستمرا فسيقابل ذلك بالاستمرار في فعل ما يرغبه واظهار ما لديه من ابتكار وابداع.
وفى النهاية أؤكد على كل أم تعرفى على ذكاء طفلك بنفسك وإكتشفيهه وعامليه على إنه عبقرى وإستثمريه فى الأشياء التى على التطور وليس الرجوع إلى الوراء فطفلك أمانة بين يديك فحافظى على تلك الأمانة التى حباكى الله إيها.
لوسائل التي تساعد على تنمية الذكاء لدى الطفل فهي عديدة منها توفير الحب والحنان، فقد أوضحت الدراسات ومن خلال تصوير مخي لخلايا الفص الصدغي للطفل ان هذه الخلايا تصبح أكثر تألقا لدى الطفل الذي نشأ في بيئة يتوافر بين افرادها الحب والحنان عن الطفل المحروم منها.
وحفظ القرآن منذ الصغر عامل مهم جدا لتنشيط الذاكرة لدى الطفل وتنمية قدراته، لانه يدعونا الى التفكير والتأمل.
ثم القراءة، لأنها تطور ملكاته وتكشف البيئة من حوله. كما ان سرد الحكايات مؤشر ضروري لنمو الذكاء.
وقد أثبتت الدراسات الحديثة ان اطفال الأمهات الثرثارات يكونون أكثر ذكاء من اقرانهم، حيث تبين زيادة حصيلة الكلمات والمفردات لديهم مقارنة باطفال لأمهات أقل كلاما امام اطفالهن.
واما التربية الجسمانية فتنشط الذكاء وترتقي بالمستوى الذهني، وكذلك ممارسة الألعاب الشعبية لانها تنمي الخيال لديه، فالأطفال الذين يحبون هذه الألعاب يتمتعون بدرجة عالية من الذكاء والتفوق.
ومن الأهمية التشجيع لتنمية ذكاء الطفل، فهو يذبل ويموت اذا امتنع التشجيع عن الطفل، فاذا استخدمت الأسرة مع الطفل اسلوب العقاب على ممارسته لهذه الوسائل السابقة فسيعمل على ارضائهما وتجنب غضبهما بالابتعاد عنها، وبذلك سيمتنع عن الكثير من الاشياء اللازمة لنموه العقلي، فيتأثر ذكاؤه، اما اذا وجد تشجيعا مستمرا فسيقابل ذلك بالاستمرار في فعل ما يرغبه واظهار ما لديه من ابتكار وابداع.
وفى النهاية أؤكد على كل أم تعرفى على ذكاء طفلك بنفسك وإكتشفيهه وعامليه على إنه عبقرى وإستثمريه فى الأشياء التى على التطور وليس الرجوع إلى الوراء فطفلك أمانة بين يديك فحافظى على تلك الأمانة التى حباكى الله إيها
منقول للامانة.
مشكورة حبيبتي