الأنبياء معصومون من الشرك، ومعصومون من الكبائر، ومعصومون عن الخطأ فيما يبلغون عن الله، لكن قد يصدر منهم خلاف الأولى، قد تصدر منهم الصغائر، كما قال الله لنبيه: {عَبَسَ وَتَوَلَّى *أَن جَاءهُ الْأَعْمَى *وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى *أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى} [سورة عبس: الآيات 1-4]، وهذا من الأمور السهلة.
عاتب الله على موسى قال: "من أعلم الناس قال: أنا" رواه البخاري: العلم (74)، ومسلم: الفضائل (2380)، والترمذي: تفسير القرآن (3149)، وأحمد (5/116،5/117). عاتب الله عليه، والأنبياء قد يجتهدون، ولكن لا يقرون على الخطأ، المقصود أن النبي معصوم عن الشرك، ومعصوم عن الكبيرة، ومعصوم عن الخطأ فيما يبلغ عن الله، أما ما عدا ذلك قد يقع منه خلاف الأولى.
معلومة مفيدة دمتي متأ لقة يا صديقتي
جزاكم الله خيرا شكرررررررررررا لمرورك حببتيى
جزآك الله جنةٍ عَرضها آلسَموآت وَ الأرض
بآرك الله فيك على الطَرح المبارك ويارب في ميزآن حسناتك
بآرك الله فيك على الطَرح المبارك ويارب في ميزآن حسناتك
امين انا وانت والمسلمين