* سواء من ممارسة الفنون القتالية و الرياضات العنيفة مثل الكاراتيه او من ركوب الخيل و الجمباز .
* بسبب ممارسة الجنس قبل الزواج او التعرض للاغتصاب او الاعتداء الجنسي .
* فقدان غشاء البكارة من الطفولة .
* فقدان غشاء البكارة اثناء ممارسة العادة السرية .
* او عدم وجود غشاء البكارة بسبب عيوب خلقية .
وغشاء البكارة الصيني مصنوع من الصمغ الطبيعي ولذلك فهو ليس له اي اثار جانبية ولا يحتاج الى عملية جراحية لتركيبه ولا يحتاج الى تناول ادوية او هرمونات و تضمنت الاعلانات التي تعرضه بانه يعيد العذرية خلال خمس دقائق وبانه صغير الحجم ومطاطي سهل حمله وتخبئته فهو موضوع في اكياس مثل الواقي الذكري وهناك نوع لونه احمر منه و نوع اخر شفاف
اما عن ردود الافعال فقد اثار منتج غشاء البكارة الصيني زوبعة في الشارع المصري و اكد الكثيرين رفضهم لهذا المنتج بشكل نهائي لانه سيؤدي بالضرورة الى ضياع شرف البنات اذا تم تداوله في الاسواق ويجب منعه حفاظا على الموروثات الشعبية التي تقول ان شرف البنت او بمعنى اصح غشاء البكارة هو اعز ما تملك اي بنت وقال البعض ان وجود هذا الغشاء سوف يؤدي الى انتشار الرذيلة و الدعارة في المجتمع و حجتهم في ذلك ان البنت سوف تقوم بخداع الزوج لانه سيسهل عليها الانحراف و بانه يعتبر دعوة للدعارة العلنية
و نشوف الليله الاولى ليله العمر والا الليالى الصينية