من فضائل آية الكرسى أنها تُقرأ في زوايا المنزل , وتُقرأ عند الطعام و الإدام وتُقرأ دُبُرالمكتوبات وتُقرأ في الوتر بعد العشاء, وتُقرأ عندما يأوي المسلم إلي فراشه, وتُقرأ حين يمسي المسلم وحين يصبح , وتُقرأ علي النفس وعلي المال , وتُقرأ عند الوالدة والمولود, وتُقرأ عند الكرب, وتُقرأ في الدعاء.. لان فيها اسم الله الأعظم.
وهي إن تليت في هذه المواضع وهذه الأزمنة باركت في البيت , وحرسته , وصانته أن يقربه سوء او شيطان, وباركت في الطعام فاربي, وفي الإدام فأغني ,وحفظت الدار وأصحابها وجيرانها وجيران جيرانها من الدور وما فيها من أصحاب وحفظت المؤن من أن يصيبها نقص أو محق بركة أو تلف أو أذي أو سوء من جن أو لص و غيرهما بما تجلبه من ولاية الرحمن .
وكانت حارسة لمن قرأها من الآفات ونال ثوابها عاجلاً وآجلاً, وكانت مُفرجة للكروب,مزيلة للهموم , حافظة من المس ,مباركة للرزق ,موجبة للجنة ولا يمنع قارئها من الدخول الجنة إلا أن يموت.
وهي من موجبات إستجابة الدعوات وإعاذة البنين والبنات, ومانحة الصحة للوالدات, ومباركة للأعمال الصالحات .
إنها الكنز من كنوز عرش الرحمن وإنها سيدة آي القرآن وهي أعظم آي سنامة وإنها ثلث القرآن وإنها ربع القرآن.
إنها آية مباركة , وكل حروفها مباركة , وكل كلماتها الخمسين مباركة وكل جملها العشر مباركة إن لها بركات لا ندري لها بداية ولا نرجو لها نهاية.
وهي اشرف آية.. تكرر فيها اسم الله ثماني عشرة مرة ,بين مضمر وظاهر ضمت قواعد التوحيد والصفات العلي .
ومضمونها قواعد العقيدة من توحيد لله, وإفراده بالإلوهية والربوبية وصفاته من الحياة والقيُومية وعدم النوم أو الملل أو الخلل, وتخبر بإذنه لمن يشاء سبحانه في الشفاعة ,والتمكين بما شاء سبحانه من العلم ,والطمأنينة إلي حفظه سبحانه المخلوقات من كل سوء, وإيجاب عبادة العابدين له واستحقاقه الربوبية في مقابل عبوديته للعبيد من خلقه, الذين تتملكهم الذات الإلهية ملكية التملك الحق .
وهي إن تليت في هذه المواضع وهذه الأزمنة باركت في البيت , وحرسته , وصانته أن يقربه سوء او شيطان, وباركت في الطعام فاربي, وفي الإدام فأغني ,وحفظت الدار وأصحابها وجيرانها وجيران جيرانها من الدور وما فيها من أصحاب وحفظت المؤن من أن يصيبها نقص أو محق بركة أو تلف أو أذي أو سوء من جن أو لص و غيرهما بما تجلبه من ولاية الرحمن .
وكانت حارسة لمن قرأها من الآفات ونال ثوابها عاجلاً وآجلاً, وكانت مُفرجة للكروب,مزيلة للهموم , حافظة من المس ,مباركة للرزق ,موجبة للجنة ولا يمنع قارئها من الدخول الجنة إلا أن يموت.
وهي من موجبات إستجابة الدعوات وإعاذة البنين والبنات, ومانحة الصحة للوالدات, ومباركة للأعمال الصالحات .
إنها الكنز من كنوز عرش الرحمن وإنها سيدة آي القرآن وهي أعظم آي سنامة وإنها ثلث القرآن وإنها ربع القرآن.
إنها آية مباركة , وكل حروفها مباركة , وكل كلماتها الخمسين مباركة وكل جملها العشر مباركة إن لها بركات لا ندري لها بداية ولا نرجو لها نهاية.
وهي اشرف آية.. تكرر فيها اسم الله ثماني عشرة مرة ,بين مضمر وظاهر ضمت قواعد التوحيد والصفات العلي .
ومضمونها قواعد العقيدة من توحيد لله, وإفراده بالإلوهية والربوبية وصفاته من الحياة والقيُومية وعدم النوم أو الملل أو الخلل, وتخبر بإذنه لمن يشاء سبحانه في الشفاعة ,والتمكين بما شاء سبحانه من العلم ,والطمأنينة إلي حفظه سبحانه المخلوقات من كل سوء, وإيجاب عبادة العابدين له واستحقاقه الربوبية في مقابل عبوديته للعبيد من خلقه, الذين تتملكهم الذات الإلهية ملكية التملك الحق .
ج ــزاااك آللـه خ ـيـيـر..~
يسلموؤوؤ قلبـي ..~