التصنيفات
ادب و خواطر

فض فضه قلم

  عاجزٌ حَرفي عَن الخضوع ! ، وكأنهُ يَرفضُ هَذا المَكان !
               يُقاومُ بشدة ، يُعاني الدموع ، يَنزفُ كَثيرًا حُروفًا باتت للغيرِ وسيلة
              
               إبهام ! نَعم ، هَكذا هي حياتي وإن لم تكن فمن أكن إذًا
               كَ نُقطة ! جَملت حَرفًا سَقيمًا وآن للغيرِ أن يقرأها دونَ وجودِها
               لا جَديد ، لا يمكن إصلاح المجتمع مادمتَ عاهةً يُعانيه
              
               ليسَ من أجلي ، وليسَ من أجلك عزيزي وعزيزتي
               بَل مِن أجلنا ، نُقطة وإن زاد كلامي عَنها تَحتاجُ لتفسير
               مَن يُجاريني ؟ ، مَن يُخاطبني بشيءٍ أرميه
              
               نَقصٌ بكم أم نقصٌ بي ، فَجميعُنا ناقصون
               مَن أنتم ؟ ومَن أنا يَجهلُ الكِتابُ ماضيه !
               * حروف وإن زادت قَلت محَسِنُها
               فَهل لي بمن يَنسجُ الحرفَ بحرفين ! .. ~



اشتقت لك : لو مَ آنت سائل عن الحال ! و اشتقت لك ؛ حتى لو اني اكابر"



كلمات اكثر من رائعة



يسلموو يشرفني مروركك



فضفضتى فأضفتى الجميل من حبر قلمك أسعدنى المرور حبيبتى



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.