بَانَ الخَليطُ، وَلَوْ طُوِّعْتُ ما بَانَا
و قَطعوا منْ حبالِ الوصلِ أقرانَا
حَيِّ المَنَازِلَ إذْ لا نَبْتَغي بَدَلاً
بِالدَّارِ داراً، وَلا الجِيرَانِ جِيرَانَا
قَدْ كنْتُ في أثَرِ الأظْعانِ ذا طَرَبٍ
مُرَوَّعاً منْ حِذَارِ البَيْنِ مِحزَانَا
لسماع القصيدة بالالقاء تفضلوا الرابط:
www.bayano.com
يسلمو
يعطيج العافية
تسلمين