كانت فتاة في مقتبل العمر ،أحبته حبا كبيرا، إستمر هذا الحب أربع سنوات،وكان له أخ أكبر منه ،وتلك الفتاة كانت سبب تعرف أختها الكبرى على شقيق من تحب ،وتطور حبهما وكبر إلى حد الجنون ؛والجدير بالذكر أن هذا الشاب كان من عائلة وضيعة لا تناسب عائلة الفتاة ،ومن هنا بدأت المشاكل حيث تقدم الأخ الأكبر لخطبة من أحب وطبعا كان الجواب لا. ولكن الفتاة كانت عنيدة وخالفت أهلها وتزوجت به ولقد ساعدتها أختها وكانت الصاعقة بإنهيار الأهل ،وبعدها أحست الأخت الصغرى بالندم الشديد ولن ترغب بصعق أهلها مرة أخرى فقررت التضحية وتركت حبيبها خوفا على أبويها وتخطت الأزمة وتزوجت وأنجبت أولا دا وهي تحب زوجها كثيرا ،علما أنها تتذكر تلك الأيام الحلوة ولكنها تقطعها بالإستغفار والندم على ما سببته لعائلتها من أسى
اولا شكر على القصه ولكن اريد منك ان تتعلمى اسلوب الحوار هذا ليس معناه ان القصه لم تعجبنى لا ولكن تعلمى اسلوب اجتذاب الانظار والانتباه الى ما كتبتى لكن تشعرين فى هذه القصه رغم مافيها من موعظه ودرس الا انك لم تستفيدى شكرا ياقمر والرجاء انك لا تغضبى من كلامى
بعد كلام مريم خالد 2 ماليا كلام يسلموا
شكرا لك يا أخت مريم خالد على النصيحة ، فهذه القصة القصيرة والسريعة كتبتها في بضع دقائق دون تحضير ، وأرجو منكن قبولي صديقة جديدة لكن . مع فائق إحترامي لرأيك . مشكورة