يا صبايا ما راح اطول عليكم بس انا دخلت مسابقه لاكتر قصة بتلفت انتباه القراء ارجوكم اقروها وقولولي ازا ابعتها او لا لانو المسابقه قربت ….
كنت انظر الى السماء باحد ليالي الصيف المدهشه وكان يروق لي منظر النجوم المتبعثره في السماء يتوسطها نصف القمر وكانه عالم يحتفل بشيء ما كنت اجلس لساعات طويله دون ان اشعر وكانت نسائم الهواء البحري المنعشه تلامس بشرتي الرقيقه وكانها تداعبها وكنت اشتم عبير الورد الجوري واطرب اذاني بسماع تغريد الكناري الشذي كنت اخذ شهيق عميق واخرج زفير طويل كنت مرتاح الى متاع وحين كنت اكحل عيناي بهذا المنظر الخلاب كانت البسمه ترسم على شفتاي المرتعدان وكان السرور يدخل الى احشاء قلبي التَعِبِ تلك الساعات التي كنت امضيها كانت من اجمل الساعات على الاطلاق لكن مع قهري واسفي كانت تقطع فرحتي عند سماع صوت الدكتوره وهي تقول لي هيا الى النوم ايها العجوز اتحسبني متفرغة لك ولامثالك كل يوم على هذا الحال الم تفهم بعد.لقد تعبت من كثرة المجيء لاخذك عن شرفة المشفى هيا الى النوم كانت تجرني بالعربه دون شفقه ولا رأفه كانت عصبيتها وغرورها تنسياني السماء بما فيها لقد تعبت من هذه المعامله القاسيه لم اعد احتمل نفسي لم اعد اطيق جسدي المقعد الذي لايتحرك عن هذه العربه الا الا على السرير او اذا اردت الذهاب الى الحمام كم هذا قاسي ومزعج كنت انهض في الصباح على صوت الاطباء المزعج وما كنت انظر الى وجوههم حتى ارتعب فكان كل اسبوع يموت احد العجز الذين ينامون معي في الغرفه فاسمع صراخ الاقارب وارى دموع المحبين تمنيت لو كانلي احد يحزن على فراقي او احد يشعر بفقداني على الاقل لكن للاسف انا مقطوع من شجره في هذه الصبحيات المؤلمه كنت اهرب من المواجهه والتفكير بالموت فاخذ عربتي واجر نفسي الى شرفة المشفى المطله على البحر فارى السفن المبحره واللقالق المدهشه كنت ارى عاشقين يمسكان بعضهما وكنت ارى ابا يمسك ابنته وام تمسك ابنها تمنيت لو اكون اي واحدمن هؤلاء لكن للاسف املي كان مجرد تسليه لنفسي ليس اكثر لقد امضيت خمس سنوات من عمري على هذه الشرفه الرائعه ما ان اجلس عليها حتى انسى جميع ما يحدث من خلفي داخل المشفى التافه لم يكن المشفى ليشفيني بل كان بالنسبه لي سجن ضيق يكتم على انفاسي كل من يعمل به من اطباء كانو بالنسبه لي كالزباط كم انا تعيس لم اوفق يوم واحدفي حياتي لماذا انا وحيد اعاني لماذا اناوحدي اقاسي؟!!!هل منمخلوق يعاني ربع ما اعانيه هلمن بين ملاين البشر احد مقطوع من شجرة سواي ؟؟!!! كنت ابتسم من الخارج فقط لاحارب وابارز واغطي على صوت العجوز المتالم في داخلي لقد كان صوته يهز قلبي الما ويهتف باعلى صوت لكن للاسف!! ليس هنالك سامعُ كانت عيناي تدمع حرمان وليس هنالك سائلُ ماذا افعل؟؟ كيف اتخلص من هذا الجبل المقعد على قلبي ما اللذي استطيع فعله لاساعد نفسي انا عاجز حتى عن التكلم فانا اسطر عما يحصل لي وعما تحمله نفسي ويكتمه قلبي من كلام على هذا الورق الابيض . اليوم انا لا استطيع الذهاب او التحرك عن هذا السرير التافه وليس في الغرفه من احد سواي انا الان اشعر انه ليس في العالم كله احد غيري والان انا اطلق اخر ما بقي لي من انفاس واترك اوراقي للزمان لاكون اول انسان تحرمه الدنيا الحنان واعتذر لنفسي ولروحي واعتذر للعجوز الذي قتله ضعفي داخلي اعتذر لقلمي لاني اسهرته معي اعتذر لاوراقي لاني ملئتهاحبرا وكلاما قاسيا واخيرا اعتذر للدنيا لاني كنت ثقيلا عليها فعاقبتني اكثر مما يجب اما الان فانا ذاهب فليسامحني ربي على ما فعلت
وانتو كمان سامحوني اذا طولت عليكم بس اتمنى ردودكم وعدم تجاهل الموضوع
كنت انظر الى السماء باحد ليالي الصيف المدهشه وكان يروق لي منظر النجوم المتبعثره في السماء يتوسطها نصف القمر وكانه عالم يحتفل بشيء ما كنت اجلس لساعات طويله دون ان اشعر وكانت نسائم الهواء البحري المنعشه تلامس بشرتي الرقيقه وكانها تداعبها وكنت اشتم عبير الورد الجوري واطرب اذاني بسماع تغريد الكناري الشذي كنت اخذ شهيق عميق واخرج زفير طويل كنت مرتاح الى متاع وحين كنت اكحل عيناي بهذا المنظر الخلاب كانت البسمه ترسم على شفتاي المرتعدان وكان السرور يدخل الى احشاء قلبي التَعِبِ تلك الساعات التي كنت امضيها كانت من اجمل الساعات على الاطلاق لكن مع قهري واسفي كانت تقطع فرحتي عند سماع صوت الدكتوره وهي تقول لي هيا الى النوم ايها العجوز اتحسبني متفرغة لك ولامثالك كل يوم على هذا الحال الم تفهم بعد.لقد تعبت من كثرة المجيء لاخذك عن شرفة المشفى هيا الى النوم كانت تجرني بالعربه دون شفقه ولا رأفه كانت عصبيتها وغرورها تنسياني السماء بما فيها لقد تعبت من هذه المعامله القاسيه لم اعد احتمل نفسي لم اعد اطيق جسدي المقعد الذي لايتحرك عن هذه العربه الا الا على السرير او اذا اردت الذهاب الى الحمام كم هذا قاسي ومزعج كنت انهض في الصباح على صوت الاطباء المزعج وما كنت انظر الى وجوههم حتى ارتعب فكان كل اسبوع يموت احد العجز الذين ينامون معي في الغرفه فاسمع صراخ الاقارب وارى دموع المحبين تمنيت لو كانلي احد يحزن على فراقي او احد يشعر بفقداني على الاقل لكن للاسف انا مقطوع من شجره في هذه الصبحيات المؤلمه كنت اهرب من المواجهه والتفكير بالموت فاخذ عربتي واجر نفسي الى شرفة المشفى المطله على البحر فارى السفن المبحره واللقالق المدهشه كنت ارى عاشقين يمسكان بعضهما وكنت ارى ابا يمسك ابنته وام تمسك ابنها تمنيت لو اكون اي واحدمن هؤلاء لكن للاسف املي كان مجرد تسليه لنفسي ليس اكثر لقد امضيت خمس سنوات من عمري على هذه الشرفه الرائعه ما ان اجلس عليها حتى انسى جميع ما يحدث من خلفي داخل المشفى التافه لم يكن المشفى ليشفيني بل كان بالنسبه لي سجن ضيق يكتم على انفاسي كل من يعمل به من اطباء كانو بالنسبه لي كالزباط كم انا تعيس لم اوفق يوم واحدفي حياتي لماذا انا وحيد اعاني لماذا اناوحدي اقاسي؟!!!هل منمخلوق يعاني ربع ما اعانيه هلمن بين ملاين البشر احد مقطوع من شجرة سواي ؟؟!!! كنت ابتسم من الخارج فقط لاحارب وابارز واغطي على صوت العجوز المتالم في داخلي لقد كان صوته يهز قلبي الما ويهتف باعلى صوت لكن للاسف!! ليس هنالك سامعُ كانت عيناي تدمع حرمان وليس هنالك سائلُ ماذا افعل؟؟ كيف اتخلص من هذا الجبل المقعد على قلبي ما اللذي استطيع فعله لاساعد نفسي انا عاجز حتى عن التكلم فانا اسطر عما يحصل لي وعما تحمله نفسي ويكتمه قلبي من كلام على هذا الورق الابيض . اليوم انا لا استطيع الذهاب او التحرك عن هذا السرير التافه وليس في الغرفه من احد سواي انا الان اشعر انه ليس في العالم كله احد غيري والان انا اطلق اخر ما بقي لي من انفاس واترك اوراقي للزمان لاكون اول انسان تحرمه الدنيا الحنان واعتذر لنفسي ولروحي واعتذر للعجوز الذي قتله ضعفي داخلي اعتذر لقلمي لاني اسهرته معي اعتذر لاوراقي لاني ملئتهاحبرا وكلاما قاسيا واخيرا اعتذر للدنيا لاني كنت ثقيلا عليها فعاقبتني اكثر مما يجب اما الان فانا ذاهب فليسامحني ربي على ما فعلت
وانتو كمان سامحوني اذا طولت عليكم بس اتمنى ردودكم وعدم تجاهل الموضوع
….. تهي تهي تهي …..
حلو اكثير
بس عندي ملاحظة
انو كلمة ( كنت) كثير بتنعاد في اول الموضوع فيعني مش اكثير حلو انك اتحطيها في كل جملة
فحطي بدالها كلمات تانية
بس عندي ملاحظة
انو كلمة ( كنت) كثير بتنعاد في اول الموضوع فيعني مش اكثير حلو انك اتحطيها في كل جملة
فحطي بدالها كلمات تانية
وكمان ( كانت و كانه ) فحاولي خفي منهم
مؤثرة جدا فعلا
تسلميلى ياقمر