كذا وأنا جالس ومقهور فالبيت
…… كسرت باب الصمت لعيون الأصوات
وفتحت شبّاك المحبة وناديت
……. وينك حبيبي؟ قلتها عشر مرات
اشتقت لك 00 ناديت لك بس ماجيت
…… وأنا أحترق لك شوق في كل الأوقات
فكّرت إني أتصل بك ودقيّت
……… وأذكر أنا رقمك نهايته تسعات
غريبة إنك شفت اسمي وردّيت
…… والأغرب إنك لي تردّ التحيات
لنّي قبل مدة غلطت وتماديت
…… في حق قلبك لكن الحب مامات
أبيك تعذرني إذا كنت زلّيت
…… وابي تسامحني على كل مافات
وابي ليا منّك من البعد عانيت
……. تدق رقمي ونتناصف بالآهات
وابي ليا منّك على النت خشّيت
…… تفتح شظايا الشعر وتشوف الأبيات
دامك تربّعت بخفوقي وتكّيت
…… أكيد بكتب فيك يامشغل الذات
وعذراً على الإزعاج لو كنت دقّيت
…… في وقت ماهو وقت للإتصال /FONT
اشتقت لك 00 ناديت لك بس ماجيت
…… وأنا أحترق لك شوق في كل الأوقات
يعطيك الله الف عافيه بكل صراحه روعه
…… وأنا أحترق لك شوق في كل الأوقات
يعطيك الله الف عافيه بكل صراحه روعه
نورتوا عسولات
…