– تجنب الأشخاص الذين يزعجونه (الثرثاريين والحزانى والمضطربين).
– تعديل أسلوب التعامل مع الناس وطريقة التحدث معهم بما يضيف الهدوء والإتزان كسمة بارزة من سماتك الشخصية وبما يحفظ الهدوء النفسي.
– المناقشة بهدوء والابتعاد عن الجدل.
– بين الوقت والآخـراختلاس دقائق ليس أكـثر لأبعاد النفس عن التوتر والتعب مع محاولة التمدد أو الجلوس وأطباق الجفنين والتنفس بعمق.
– الابتعاد عن كل ماهو مهيج للعاطفة وعن كل كل شئ من شأنة أن يمس شعور ويثير العواطف.
– الحرص على اغتنام كل فرصة تتاح للاستمتاع بالهواء الطلق والاستلقاء والاسترخاء.
– تجنب الاجهاد الذي يفوق القدرة الجسدية أو العقلية.
– الحرص على غذاء متوازن وكمية وافرة من السوائل وخاصة الماء.
النوم الهادئ ولمدة كافية أي ما لا يقل عن 8 ساعات يومياً.
واذا كانت هذه الخطوات غير كافية للسيطرة على العصبية فاستشارة طبيب نفسية تساعد في توفير العلاج التحليلي والسلوكي الكفيل بالقضاء عليها.