التصنيفات
ادب و خواطر

لا يصلح العطار مافسدة الدهر

قصة اليوم
لايصلح العطار مافسد الدهر

يقول الراوي يا سادة يا كرام
كان يا ما كان بقديم الزمان فى احدى المدن كانت تعيش امراه كانت تتمتع بمسحة
جمال ومع تقدمها فى العمر فقدت الكثير من جمالها.
وكان يسكن فى جوار منزلها عطار عرض عليها
بعض الاعشاب التى تعيد لها بعضا مما فقدت واستغلها
ماديا بدون فائده تذكر
فقال الشاعر يصف هذه الحاله:

وعجوز تمنت ان تكون صبية
وقد يبس الجنبان واحدودب الظهر
تروح الى العطار تبغى شبابها
وهل يصلح العطار مافسد الدهر




جمَيلَ الحَرْفِ وَ النَبّضْ وَ الإٍحْسَاسْ
آشّبَعٍتِْ مَشَاعِرِيِ بَمعْزُوٌفتٍكِ تلكْ
فَمَا أرَقْ نَسَمَاتُ هَذٍيٍكْ .. كُنتِ رَآئِعًه وَ آعّمَقْ..~
وِديْ وًرٍدي لًكخليجية..

آبار




اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.