التصنيفات
ادب و خواطر

لمحبي أنشودة أوقفت العمر عليه

لي شوق لا يدريـه إلا من يسكن فيه أبديه أو أخفيه هو ملك رسول الله

أوقفت العمـر عليه بمـديح بين يديه فوضت الأمر إليه فاختر لرسول الله

و مدحت بطيبة طه ودعوت بطه الله أن يحشرني أواها بلواء رسول الله

ووقفت على الأعتاب وبكيت له بالباب وبصفح دون عتاب قد جاد رسول الله

وشكوت إليه ذنوبي فاستغفر لي محبوبي ورجعت بدون عيوب من عند رسول الله

فشعرنا به يسمعنا لم يكد الكون يسعنا رباه به فاجمعنا على حوض رسول الله

وعلى العشاق تجلى أهلاً بضيوف وسهلا ما قال لباك كلا يا عطف رسول الله

وهناك طرحت فؤادي وهناك حلت أورادي فبلغـت بطه مـرادي فرأيت رسول الله

وهناك أموت وأحيـا والروح بطه تحيـا فأكاد أناجي الوحي في روض رسول الله

في الحال شدت ألحاني والحب حوته أواني فأواني حتى أواني ببقيع رسول الله

جذع النخل لطه حنى ذراع الشاة له كلم شق الطين الشجر مشى إلى المختار عليه ضم

كان رضيعاً عند حليما يرعى السيد بالأغنام أتاه ملك من عند الله شق الصدر ملأه حكم

خليجية

ارجو الرد




يعطيكي العافية عالمجهود وأجرك عند الله …



مرورك جميل
جزاك الله خيرا



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.