* سبحان الله و الحمد لله و لا اله إلا الله و الله أكبر . أحب الكلام إلي الله سبحانه و تعالي
* سبحان الله و الحمد لله و الله أكبر . من سبح مائة مرة و هلل مائة مرة و كبر مائة مرة كان خيرا له من عشر رقاب يعتقهن و ست بدنات ينحرهن .
* الحمد لله رب العالمين . من دعاء الملائكة في الجنة حول العرش و في صحيح مسلم الحمد لله تملأ الميزان . أول من يدعون إلي الجنة الذين يحمدون الله عز و جل في السراء و الضراء .
* يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك . من أدعية الحمد العظيمة التي وردت عن النبي ( ص أ ع س) .
* لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم . أوصي الرسول الكريم بها فإنها كنز من كنوز الجنة و هي دواء ل 99 داء أيسرها الهم .
صيغ من التسبيح وردت عن النبي (صلي الله عليه وسلم ) :
* سبحان الله و بحمده . من قالها مائة مرة حطت خطاياه و إن كانت مثل زبد البحر و لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد عليه .
* سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم . كلمتان خفيفتان علي اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلي الرحمن .
* سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم استغفر الله و أتوب إليه . من قالها كتبت له كما قالها ثم علقت بالعرش لا يمحوها ذنب عمله صاحبها حتى يلقي الله يوم القيامة و هي مختومة كما قالها .
* سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته . تقال 3 مرات صباحا و هي تعدل تسبيح يوم كامل .
صلي اللهم علي سيدنا محمد بعدد حسنات سيدنا محمد و علي آله و صحبه و سلم..
ما هي الباقيات الصالحات المقصودة في قوله تعالى { الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً } الكهف/46؟.
قال الشنقيطي – رحمة الله تعالى عليه – :
وأقوال العلماء في الباقيات الصالحات كلها راجعة إلى شيءٍ واحدٍ وهو الأعمال التي ترضي الله سواء قلنا إنها " الصلوات الخمس " كما هو مروي عن جماعة من السلف منهم : ابن عباس وسعيد بن جبير وأبو ميسرة وعمر بن شرحبيل ، أو أنها : " سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " ، وعلى هذا القول جمهور العلماء ، وجاءت دالة عليه أحاديث مرفوعة عن أبي سعيد الخدري وأبي الدرداء وأبي هريرة والنعمان بن بشير وعائشة – رضي الله عنهم – .
قال مقيده – عفا الله عنه – والتحقيق : أن الباقيات الصالحات : لفظ عام يشمل الصلوات الخمس والكلمات الخمس المذكورة وغير ذلك من الأعمال التي ترضي الله تعالى ؛ لأنها باقية لصاحبها غير زائلة ولا فانية كزينة الحياة الدنيا ؛ ولأنها – أيضاً – صالحة لوقوعها على الوجه الذي يرضي الله تعالى …. .
" أضواء البيان " ( 4 / 119 ، 120 ) .
بارك الله فيكى