التعريف اللغوي للتوبة:
1 ـ الرجوع عن الشيء إلى غيره:
أما تعريف التوبة اللغوي فهو: الرجوع عن الشيء إلى غيره، رجع عن هذا العمل إلى عمل آخر، هذا معنى التوبة اللغوي، بل هو ترك الذنب على أجمل وجه، وهو أبلغ وجه من وجوه الاعتذار، أعلى مستوى من الاعتذار أن تتوب، الاعتذار على أوجه ثلاثة، لا رابعة لها، عملت عملاً، إما أن تقول لم أفعل هذا، هذا اعتذار، الرواية التي بلغتك ليست صحيحة، لم أفعل هذا، من هنا قال الله عز وجل :
1 ـ الرجوع عن الشيء إلى غيره:
أما تعريف التوبة اللغوي فهو: الرجوع عن الشيء إلى غيره، رجع عن هذا العمل إلى عمل آخر، هذا معنى التوبة اللغوي، بل هو ترك الذنب على أجمل وجه، وهو أبلغ وجه من وجوه الاعتذار، أعلى مستوى من الاعتذار أن تتوب، الاعتذار على أوجه ثلاثة، لا رابعة لها، عملت عملاً، إما أن تقول لم أفعل هذا، هذا اعتذار، الرواية التي بلغتك ليست صحيحة، لم أفعل هذا، من هنا قال الله عز وجل :
(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْماً بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ))
( سورة الحجرات )
( سورة الحجرات )
تحقق، الله عز وجل يصف لنا التحقيق، قال سيدنا سليمان:
(( قَالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ))
(( قَالَ سَنَنْظُرُ أَصَدَقْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْكَاذِبِينَ ))
( سورة النمل )
تحقق، فأول وجه من وجوه الاعتذار أن تقول: لم أفعل هذا، أو أن تقول: فعلته، ولكن كان قصدي شريفاً، لم أقصد المعنى الذي توهمته، هذا وجه آخر والوجه الثالث تقول فعلت، وأسأت، وقد أقلعت عن هذا الذنب، هذا هو الاعتذار الأسلم ، هذه هي التوبة، أن تقول: فعلت، وأسأت، ولن أعود إلى هذا العمل.
2 ـ المذنب الذي يسأل ربه التوبة:
أيها الأخوة، في اللغة: التائب هو المذنب الذي يسأل ربه التوبة، والتائب هو الله الذي يقبل التوبة، نقول هذا الإنسان المذنب تائب، وهذا الإله العظيم تائب، قَبِل التوبة.
أيها الأخوة، في اللغة: التائب هو المذنب الذي يسأل ربه التوبة، والتائب هو الله الذي يقبل التوبة، نقول هذا الإنسان المذنب تائب، وهذا الإله العظيم تائب، قَبِل التوبة.
3 ـ مخرج النجاة للإنسان حينما تحيط به خطيئاته:
والتوبة أيها الأخوة، مخرج النجاة للإنسان حينما تحيط به خطيئاته.
والتوبة أيها الأخوة، مخرج النجاة للإنسان حينما تحيط به خطيئاته.
(( وَأَحَاطَتْ بِهِ خَطِيئَتُهُ ))
( سورة البقرة الآية: 81 )
مخرج النجاة الوحيد هو التوبة، والتوبة هي صمام الأمان، حينما تضغط عليه سيئاته.
بعض الأوعية البخارية لها صمام أمان، فإذا ارتفع الضغط كثيراً بدل أن تنفجر هذا الصمام يسيح، والبخار يخرج.
http://www.way2allah.com/khotab-item-1134.htm
بعض الأوعية البخارية لها صمام أمان، فإذا ارتفع الضغط كثيراً بدل أن تنفجر هذا الصمام يسيح، والبخار يخرج.
http://www.way2allah.com/khotab-item-1134.htm
4 ـ صمام الأمان حينما تضغط على الإنسان سيئاته:
فالتوبة: هي صمام الأمان حينما تضغط على الإنسان سيئاته.
فالتوبة: هي صمام الأمان حينما تضغط على الإنسان سيئاته.
5 ـ تصحيح المسار:
والتوبة: هي تصحيح المسار، حينما تضله أهواؤه.
والتوبة: هي تصحيح المسار، حينما تضله أهواؤه.
6 ـ حبل الله المتين:
والتوبة: هي حبل الله المتين، حينما تغرقه زلاته، مخرج النجاة للإنسان، حينما تحيط به خطيئاته، وصمام الأمان للإنسان حينما تضغط عليه سيئاته، وتصحيح المسار للإنسان حينما تضله أهواؤه، وحبل الله المتين حينما تغرقه زلاته.
والتوبة: هي حبل الله المتين، حينما تغرقه زلاته، مخرج النجاة للإنسان، حينما تحيط به خطيئاته، وصمام الأمان للإنسان حينما تضغط عليه سيئاته، وتصحيح المسار للإنسان حينما تضله أهواؤه، وحبل الله المتين حينما تغرقه زلاته.
7 ـ الصراط المستقيم حينما تنحرف بالإنسان شهواته:
والتوبة: هي الصراط المستقيم حينما تنحرف به شهواته.
والتوبة: هي الصراط المستقيم حينما تنحرف به شهواته.
وكما تعودنا هذه هى الهدية
ويالا نخلى كل لمسة وكل همسه فى طاعة الله عزوجل
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك
ويالا نخلى كل لمسة وكل همسه فى طاعة الله عزوجل
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك