عباراتي تبدو واهنة ..
وحروفي أيضاً عاجزة ..
فألمي أكبر من لغتي ..
ورائحة الوجع ..تنتشي في أرجاء عالمي ..
و فقاقيع الفرح .. تحلق عن سماء أنفاسي
ولكن .. مازالت الحياة .. تهدينا لحظات سعيدة ..""بظاهرتها ""
بينما تكمن بـ/""داخلها"" كل قواميس الألم والحزن ..
فـ/ نرقص على أوتار الحياة ..
وننسى أو نتناسى حدة تلك الأوتار ..
حتى تنعمي أعيننا وأفئدتنا عن مزالقها ..
ونستمر في إدارة عجلات الحياة ..
وكأن الحياة لن تكن سوى تلك اللحظة ..
فـ/ نندفع في كل شئ ..
عبثنا .. مشاعرنا .. أحاسيسنا ..
حتى في إعلان الحرب .. والضجر ..
لا نجيد الوسطية ..
ونستمر في المد والجزر ..
حتى يصفعنا الزمن بلحظات من حديد القسوة ..
ويسقينا من ويل الألم ..
ويذيبنا بحميم السقم ..
نستيقظ على زمهرير دوامة الفقد ..
حين تبدأ بالتهامنا ..
ومن ثم اعتصارنا ..
فتعصرنا و تشتت أوراق حياتنا ..
تذهب كل شئ أدراج الرياح ..
تميت ذلك الأمل ..
وتزيح تلك الأماني ..
وتثير الغبرة ..
فتنعدم رؤيتنا ..
ولا تكتفي..
فحيناً تشوه ما بداخلنا ..
من حب كبير وأمنيات مترامية ..
وحيناً تشوه ملامح قلوبنا ومبادئها..
فـ/ نسقط حينها في صقر الفراق ..
ونتقلب حزناً وغم ..
ونكتوي .. حنيناً وشوق ..
وتتركنا .. بل تنطوي قليلاً ..
لتستدرك أنفاسها .. فتستعر
و تتلظى شوقاً للمزيد ..
و حينها .. لا نكن سوى أشباه بشر
فأقصوصة الفقد ..
تعاني من الإدمان ..
فما أن تجد درب من يهابها ..
حتى تبدأ برحلة الألف ميل ..
فتتسكع في تلك الأزقة ..
وما أن يبدأ العرض الأول لسلطتها ..
فترى ما ترى ..
وتسمع ما تسمع ..
لتدرك أنها مبدعة .. في فن التعذيب ..
وحينها يبدأ الغرور يتملكها ..
فلا شئ سينحيها عن مبتغاها ..
فـ/ حطبها .. حياتنا .. رفاقنا .. أشيائنا الجميلة ..
فـ/ تستمر في عرض سلسلة أفلام سلطتها في تلك الأزقة ..
فلا تكتفي بالبشر ..
بل تمارس سطوتها على كل ما تحويه تلك الحياة..
حتى تُنفد رفوفها .. ولا يتبقى سوى أشباح الوحدة ..
معمرة .. هرمة .. تقف بكل شمـوخ ..
في معركة الحياة ..
لا أعلم من سيكون الرقم التالي في حياتي ..
ولكن .. مازالت دعواتي وصلواتي تضج في الأفق ..
لعل الرقم التالي لا يُصاب قبل أن أزول ..
وحروفي أيضاً عاجزة ..
فألمي أكبر من لغتي ..
ورائحة الوجع ..تنتشي في أرجاء عالمي ..
و فقاقيع الفرح .. تحلق عن سماء أنفاسي
ولكن .. مازالت الحياة .. تهدينا لحظات سعيدة ..""بظاهرتها ""
بينما تكمن بـ/""داخلها"" كل قواميس الألم والحزن ..
فـ/ نرقص على أوتار الحياة ..
وننسى أو نتناسى حدة تلك الأوتار ..
حتى تنعمي أعيننا وأفئدتنا عن مزالقها ..
ونستمر في إدارة عجلات الحياة ..
وكأن الحياة لن تكن سوى تلك اللحظة ..
فـ/ نندفع في كل شئ ..
عبثنا .. مشاعرنا .. أحاسيسنا ..
حتى في إعلان الحرب .. والضجر ..
لا نجيد الوسطية ..
ونستمر في المد والجزر ..
حتى يصفعنا الزمن بلحظات من حديد القسوة ..
ويسقينا من ويل الألم ..
ويذيبنا بحميم السقم ..
نستيقظ على زمهرير دوامة الفقد ..
حين تبدأ بالتهامنا ..
ومن ثم اعتصارنا ..
فتعصرنا و تشتت أوراق حياتنا ..
تذهب كل شئ أدراج الرياح ..
تميت ذلك الأمل ..
وتزيح تلك الأماني ..
وتثير الغبرة ..
فتنعدم رؤيتنا ..
ولا تكتفي..
فحيناً تشوه ما بداخلنا ..
من حب كبير وأمنيات مترامية ..
وحيناً تشوه ملامح قلوبنا ومبادئها..
فـ/ نسقط حينها في صقر الفراق ..
ونتقلب حزناً وغم ..
ونكتوي .. حنيناً وشوق ..
وتتركنا .. بل تنطوي قليلاً ..
لتستدرك أنفاسها .. فتستعر
و تتلظى شوقاً للمزيد ..
و حينها .. لا نكن سوى أشباه بشر
فأقصوصة الفقد ..
تعاني من الإدمان ..
فما أن تجد درب من يهابها ..
حتى تبدأ برحلة الألف ميل ..
فتتسكع في تلك الأزقة ..
وما أن يبدأ العرض الأول لسلطتها ..
فترى ما ترى ..
وتسمع ما تسمع ..
لتدرك أنها مبدعة .. في فن التعذيب ..
وحينها يبدأ الغرور يتملكها ..
فلا شئ سينحيها عن مبتغاها ..
فـ/ حطبها .. حياتنا .. رفاقنا .. أشيائنا الجميلة ..
فـ/ تستمر في عرض سلسلة أفلام سلطتها في تلك الأزقة ..
فلا تكتفي بالبشر ..
بل تمارس سطوتها على كل ما تحويه تلك الحياة..
حتى تُنفد رفوفها .. ولا يتبقى سوى أشباح الوحدة ..
معمرة .. هرمة .. تقف بكل شمـوخ ..
في معركة الحياة ..
لا أعلم من سيكون الرقم التالي في حياتي ..
ولكن .. مازالت دعواتي وصلواتي تضج في الأفق ..
لعل الرقم التالي لا يُصاب قبل أن أزول ..
أبدعتـــي بــمآآ نثرـرـرتــي
كلمـــآآتـ رائعــهـ وإحساسـ جميل
ومعـــــآآنـــــي يعجز القلب عن وصفهآآآ
تقبلي منـــي أعطر آلتحآآيآآ
أتيت لاقف بين سطوركِ
أتيت لامتع عيني
بعذب البوح وجميل الكلام
أتيت وقد شدني النور المنبعث
من هنا
تقبلي مروري
أتيت لامتع عيني
بعذب البوح وجميل الكلام
أتيت وقد شدني النور المنبعث
من هنا
تقبلي مروري
الله يعطيك العافيه وننتظر منك المزيد