التصنيفات
منتدى اسلامي

ولدي انقطع عملي رجائي فيك

السلام عليكم ورحمة الله وبركآته
أسعد الله جميع أوقآتكم بالخير وعطّرها بذكره تعآلى
أخواتي كما هو معلوم أن بر الوالدين وآجب علينا ، وأن الله تعآلى قرن رضآه برضى الوآلدين

خليجية

يقول الله تعالى :وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ
قال تعالى في كتابه: "وقضى ربك إلاَّ تعبدوا إلاّ أيَّاه وبالوالدين إحساناً"
قال الله تعالى:"وصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن… أن أشكر لي ولوالديك إليَ المصير"

خليجية
عن عبدالله بن مسعود أنه قال (سألت رسول الله ، قلت : يا رسول الله ،أي العمل أفضل ؟ قال : ( الصلاة على ميقاتها ) قلت : ثم أي ؟ قال : ( ثم برالوالدين ) قلت : ثم أي ؟ قال : ( الجهاد في سبيل الله ) . فسكت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولو استزدته لزادني . ( البخارى )
قدمت علي أمي وهي مشركة ، في عهد رسول الله ، فاستفتيت رسول الله ، قلت : إن أمي قدمت وهي راغبة ، أفأصل أمي ؟ قال : ( نعم ، صلي أمك ) ( البخارى )
جاء رجل إلى رسول الله فقال : يا رسول الله ، منأحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : ( أمك ) قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أمك ) قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أمك ) قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أبوك )
( البخارى )

خليجية
وافضل البر بالوالدين برهما بعد ان يفضيا الى ماقدما ، بعد ان يحول بيننا وبينهم الترآب

خليجية

ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سأله سائل فقال يا رسول الله: ((هل بقي من بر أبوي شيء أبرهما به بعد موتهما؟ فقال عليه الصلاة والسلام: الصلاة عليهما والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما من بعدهما، وإكرام صديقهما وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما))[2] هذا كله من بر الوالدين بعد وفاتهما. فنوصيك بالدعاء للوالدة والاستغفار لها وتنفيذ وصيتها الشرعية وإكرام أصدقائها، وصلة أخوالك وخالاتك وسائر أقاربك من جهة الأم، وفقك الله ويسر أمرك، وتقبل منا ومنك ومن كل مسلم، والله الموفق
اللهم إجعنا من يبر بوالديه في حياتهم وبعد وفاتهم
أمين.
[2] رواه أبو داود في الأدب برقم 4476، وأحمد في مسند المكين برقم 15479.

غالياتي
ان كان ابويكِ على قيد الحياة فالله الله برهم والاحسان اليهم
فكل شيء مؤجل جزاءه الى عقوق الوالدين فجزائه مقدم في الدنيا ومؤجل في الاخرة ايضا
وروى الحاكم وصحه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (أربعة حقٌ على الله ألا يدخلهم الجنة ولا يذيقهم نعيمها: مدمن الخمر، وآكل الربا، وآكل مال اليتيم بغير حقٍ، والعاق لوالديه) فإياكم والعقوق! والزموا البر والصلة، واعلموا أن الوالد أوسط أبواب الجنة، فحافظوا على هذا الباب إن شئتم أو دعوا، جاء في الحديث عن ابن عباس : (ما من مسلمٍ له والدان مسلمان يصبح إليهما محتسباً إلا فتح الله له بابين من الجنة وإن كان واحدٌ فواحداً، وإن أغضب أحدهما لم يرض الله عنه حتى يرضى عنه والده، قيل: وإن ظلماه؟ قال: وإن ظلماه).
وقد كان السلف يرون أن موت أحد الوالدين بمنزلة غلق باب من أبواب الجنة
= = =
يوجد في الجمعيآت الخيريه المعتمده مشآريع رائِعه كطبآعة المصحف وبناء المسآجد وحفر الآبآر وكفآلة الأيتآم
فوالله هُم بأمس الحآجه لنا
اللهم اغفر لأبي وأرحمه وعآفِه وأعفو عنها وأجعله في علين يآرب العآلمين وأجمعني بِه بفردوسك الاعلى
وجميع موتى المسلمين
آمين

خليجية




مشكوره ان شاء الله في ميزان حسناتك



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.