مشاعر الأمومة والإقبال على هذه المرحلة عادة ما تصيب المرأة، خاصة الحديثة التجربة، أو ما تعرف بـ«البكريَّة»، بنوع من تداخل المشاعر واختلاطها، الفرح ورؤية المولود سليماً معافى كما رسمته أحلامها تارة، والخوف والفزع من أن يصيبه شيء تارة أخرى، إلى جانب المسؤوليَّة التي تضاعفت نستعرض لكِ سيدتي مع الدكتور زهير خشيم، أخصائي نفسي اجتماعي وعلاقات أسرية، الأمور التي يجب مراعاتها قبل اتخاذ قرار الحمل.
بداية لابد للفتاة من معرفة كيف تختار الشريك المناسب لها، الذي سوف تفتخر به بين أهلها وصديقاتها ولاحقاً أبنائها، لذلك يجب عليها أن تثقف نفسها وتعرف كيف تختاره من خلال الدورات، أو قراءة الكتب المتخصصة في هذا المجال؛ حتى تسير حياتها بتفاهم وهدوء معه وتنجب وهي سعيدة وفخورة بذلك، وهو الأمر الذي سوف يؤثر على تنشئة أطفالها واستقرارهم.
الاستعداد لخوض التجربة:
١- عنصر العمر: يلجأ العديد من السيدات إلى تأخير الحمل، حتى مرحلة أواخر العشرينات لأسباب ربما تعود لانشغالهنَّ في العمل، أو خوفهنَّ خوض تجربة الأمومة أو من أجل مرض، إلا أنَّ الأطباء يفضلون عدم تأخير الحمل، فابتداء من سن الخامسة والثلاثين ينخفض مستوى الخصوبة عند المرأة إلى النصف مقارنة بمستواه في العشرينات، وأيضاً تزيد احتمالات الإجهاض؛ وفرص حدوث تشوهات واضطرابات كروموسوميَّة.
٢- التدخين: كثير من السيدات لا يفكرن في عاقبة التدخين ومسبباته المستقبليَّة، وتشير الأبحاث إلى أنَّه قد يؤذي البويضات عند المرأة، ما يجعل حصول الحمل أمراً أصعب بكثير مما لو كان الزوجان غير مدخنين، أما التدخين أثناء فترة الحمل فله عدة مخاطر، من أهمها احتماليَّة الإجهاض، وحدوث نزف مهبلي والولادة المبكرة، أو ولادة طفل منخفض الوزن.
٣- الوزن: يمكن للوزن الزائد عند المرأة أن يؤثر في حدوث مضاعفات أثناء الحمل، بالإضافة إلى ذلك فإنَّ الحمل مع عدم التخلص من الوزن الزائد سيجعل من الصعب جداً التخلص منه بعد الولادة، وربما يزيد الوزن إلى الضعف، وعلى الجانب الآخر فإنَّ النحافة الزائدة أيضاً تؤثر بشكل سلبي على الخصوبة.
٤- حبوب منع الحمل: إن كنت تتناولين حبوب منع الحمل، فمن اللازم التوقف عن استعمالها قبل ثلاثة أشهر من محاولة الحمل؛ لتعود الدورة الشهريَّة إلى حالتها الطبيعيَّة.
٥- الغذاء: قبل أن تحملي يجب أن تفكري في تعديل برنامجك الغذائي؛ لتتناولي غذاء صحياً متوازناً يحتوي على جميع العناصر، التي يحتاجها جسمك بالقدر الكافي لكل عنصر، ويجب أن تزيدي من تناول الفواكه، والخضراوات، والحليب؛ لتحصلي على كفايتك من الفيتامينات، والمعادن، والكالسيوم الضروري جداً في هذه المرحلة.
٦- عليك أن تهيئي نفسك للتخلي عن استقلاليتك، وأن هناك حاجات لشخص آخر تأتي في المقام الأول غير حاجاتك، ويجب تلبيتها أولاً.
٧- أنت مقبلة على مرحلة لن تنالي فيها القسط الكافي من النوم، لكن عليكِ أن تتعرفي على خبرات الآخرين في كيفيَّة التعامل مع الطفل، وكيفيَّة تنظيم نومه مع ساعات نومك.
٨- هيئي نفسك عاطفياً للأعراض التي ستشعرين بها أثناء الحمل، مثل الغثيان والتقلصات والكثير من الأعراض التي ستنتهي سريعاً، وذلك عن طريق التثقيف بواسطة القراءة أو سماع نصائح والدتك والصديقات.
٩- لا تلامسي الحيوانات المنزليَّة مثل القطط؛ لأنَّها قد تحمل جراثيم وبكتيريا قد تسبب إجهاضات متكررة وتشوهات جنينيَّة، ومن الضروري إجراء فحوص مخبريَّة بهذا الخصوص قبل حصول الحمل
بداية لابد للفتاة من معرفة كيف تختار الشريك المناسب لها، الذي سوف تفتخر به بين أهلها وصديقاتها ولاحقاً أبنائها، لذلك يجب عليها أن تثقف نفسها وتعرف كيف تختاره من خلال الدورات، أو قراءة الكتب المتخصصة في هذا المجال؛ حتى تسير حياتها بتفاهم وهدوء معه وتنجب وهي سعيدة وفخورة بذلك، وهو الأمر الذي سوف يؤثر على تنشئة أطفالها واستقرارهم.
الاستعداد لخوض التجربة:
١- عنصر العمر: يلجأ العديد من السيدات إلى تأخير الحمل، حتى مرحلة أواخر العشرينات لأسباب ربما تعود لانشغالهنَّ في العمل، أو خوفهنَّ خوض تجربة الأمومة أو من أجل مرض، إلا أنَّ الأطباء يفضلون عدم تأخير الحمل، فابتداء من سن الخامسة والثلاثين ينخفض مستوى الخصوبة عند المرأة إلى النصف مقارنة بمستواه في العشرينات، وأيضاً تزيد احتمالات الإجهاض؛ وفرص حدوث تشوهات واضطرابات كروموسوميَّة.
٢- التدخين: كثير من السيدات لا يفكرن في عاقبة التدخين ومسبباته المستقبليَّة، وتشير الأبحاث إلى أنَّه قد يؤذي البويضات عند المرأة، ما يجعل حصول الحمل أمراً أصعب بكثير مما لو كان الزوجان غير مدخنين، أما التدخين أثناء فترة الحمل فله عدة مخاطر، من أهمها احتماليَّة الإجهاض، وحدوث نزف مهبلي والولادة المبكرة، أو ولادة طفل منخفض الوزن.
٣- الوزن: يمكن للوزن الزائد عند المرأة أن يؤثر في حدوث مضاعفات أثناء الحمل، بالإضافة إلى ذلك فإنَّ الحمل مع عدم التخلص من الوزن الزائد سيجعل من الصعب جداً التخلص منه بعد الولادة، وربما يزيد الوزن إلى الضعف، وعلى الجانب الآخر فإنَّ النحافة الزائدة أيضاً تؤثر بشكل سلبي على الخصوبة.
٤- حبوب منع الحمل: إن كنت تتناولين حبوب منع الحمل، فمن اللازم التوقف عن استعمالها قبل ثلاثة أشهر من محاولة الحمل؛ لتعود الدورة الشهريَّة إلى حالتها الطبيعيَّة.
٥- الغذاء: قبل أن تحملي يجب أن تفكري في تعديل برنامجك الغذائي؛ لتتناولي غذاء صحياً متوازناً يحتوي على جميع العناصر، التي يحتاجها جسمك بالقدر الكافي لكل عنصر، ويجب أن تزيدي من تناول الفواكه، والخضراوات، والحليب؛ لتحصلي على كفايتك من الفيتامينات، والمعادن، والكالسيوم الضروري جداً في هذه المرحلة.
٦- عليك أن تهيئي نفسك للتخلي عن استقلاليتك، وأن هناك حاجات لشخص آخر تأتي في المقام الأول غير حاجاتك، ويجب تلبيتها أولاً.
٧- أنت مقبلة على مرحلة لن تنالي فيها القسط الكافي من النوم، لكن عليكِ أن تتعرفي على خبرات الآخرين في كيفيَّة التعامل مع الطفل، وكيفيَّة تنظيم نومه مع ساعات نومك.
٨- هيئي نفسك عاطفياً للأعراض التي ستشعرين بها أثناء الحمل، مثل الغثيان والتقلصات والكثير من الأعراض التي ستنتهي سريعاً، وذلك عن طريق التثقيف بواسطة القراءة أو سماع نصائح والدتك والصديقات.
٩- لا تلامسي الحيوانات المنزليَّة مثل القطط؛ لأنَّها قد تحمل جراثيم وبكتيريا قد تسبب إجهاضات متكررة وتشوهات جنينيَّة، ومن الضروري إجراء فحوص مخبريَّة بهذا الخصوص قبل حصول الحمل
يعطـــــيكـ العـافـــــيهـ
مجهــــــــــــود رائــــــعـ
,,,
مجهــــــــــــود رائــــــعـ
,,,
نصائح رائعة شكرا على المجهود
شكرلك