يكفيك من نعيم الدنيا نعمة الإسلام ومن الشغل الطاعة ومن العبرة الموت
قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم:
لما عُرج بي، مررتُ بقومٍ لهم أظفار من نحاس، يخمشون وجوههم وصدورهم.
فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟
فقال: هؤلاء، الذين يأكلون لحوم الناس، ويقعون في اعراضهم.
لا حول ولا قوة الا بالله!!
طيب، وما هو الحل؟
كفارة الغيبة
هي ان تعتذر للشخص، وتطلب منه مسامحتك، وتندم على الذي عملته.
ولكنها صعبة قليلا، يعني سوف تخجل.
طيب، عندي الحل؛
أن نسامح كلنا، بعضنا البعض، على كل غيبة، أو خطأ حصل بيننا، سواء عرفنا به، أو لم نعرفه
وماذا تستفيد؟؟
صدقةً تؤجر عليها، وسبباً لمغفرة ذنوبك.
بارك الله فيكى وجعله فى ميزان حسناتك
امين اختي وياك
جزاك الله خير على مرورك على مواضيعي
كلك ذوق
جزاك الله خير على مرورك على مواضيعي
كلك ذوق
جزاك الله خيرا
جزاكي الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك