((تصفيقة)).. أحسنت.. أحسنت
على الدور الرائع الذي مثلته أمامي
أحسنت.. أحسنت
على براعتك في التمثيل بدور ((قيس))
لكن!! أين ليلى؟!
لما تخفيها وراء المسرح؟!
دعها تدخل ليكتمل نص المسرحية
الناس تتفرج.. وأنا أصفق.. أصفق
لبراعتك في التمثيل
أحسنت.. أحسنت
أين الوفاء الذي وعدتني به
أين الوعود.. التي أقسمت أن لا تخالفها
أكانت حلما.. سرابا
كفاك ياربجل خيانة.. كفاك يا قيس.. تمثيلا
انكشف كل شيء.. لم تعد تهمني.. لم تعد تشرفني
أحسنت.. أحسنت
خمسة عشر عاما وأنا أعيش في كذبة
خمسة عشر عاما وأنا أطفئ فيها كل سنة شمعة
شمعة زواجنا
وأنت كما أنت
أين ذهبت تضحياتي لك؟!.. آمالي!.. عذابي!!
أحسنت.. أحسنت
والآن صرت أسيرة
خمسة عشر عاما
مكسورة.. محطمة.. مجروحة..
أليمة.. أليمة الحياة معك
والآن سأتركك.. تكمل أدوارك للجزء الثاني
لمسرحيتك
أنت والعشيقة ليلى وأنا جالسة
أصفق.. وأصفق.. وأصفق.. والدموع تنهمر
والجرح ينزف.. والقلب يودع حبيبه
أحسنت.. أحسنت.. أحسنت
لاتنسوا تقيمونى بطريقة الميزان
دمتم بود
تحياتى
منقول
.
مُتَمَيّزَة
بِهَذَا الهُطُولْ المُخْتَلِفْ يَا مُتَألِقَة ~لـِ قَلْبِكِ الوِدّ وَجَنَائِنْ
الوَرْدْ ~؛
ملحمه تاريخيه بِ حروف أبجديه
تبلورة بِ زخارف لاينتهي جمالها
لأآلئ بيضاء ومرجان أحمر
ك ضوء الشمس ونور القمر
ف أصبحت تلك الكلمات وما تحمله من معاني
لوحة رُسمت فيها فنون الإبداع
’,
أم ذياد
"
ابهجتي المقله وإبتسم الثغر بماسطر
ف قلمك حبره من بحر لاينضب سحراً
أدام الإله نبضات قلبك وقلمك
