نصح فريق من العلماء في معهد "يونيون كوليدج" الامريكي من يريد الحفاظ على مرونة الذهن وسرعة الرد وحب الحياة حتى في عمر ما بعد الـ50 بمزاولة لعب الفيديو اضافة الى هوايا أخرى.
هذا وتوصل العلماء الامريكيين الى ان الشغف بالعاب الفيديو التفاعلية يؤثر ايجابيا على دماغ الانسان بحيث يضمن أداء وظائفه الاساسية على مستوى رفيع. وأعلن كاي أندرسون هينلي المشرف على الدراسة ان "الالعاب الالكترونية الثلاثية الابعاد الحديثة تتطلب من اللاعب تركيز الانتباه والدقة وسرعة اتخاذ القرارات".
كما ان تواجد اللاعب خلال اللعبة في العالم الافتراضي حيث يمكن حدوث كل شيء وحتى ما لا يمكن تصوره في العالم الواقعي، له تأثير ايجابي في مستوى الذكاء.
وسبق ان توصل العلماء الى استنتاج آخر مثير للاهتمام مفاده ان مزاولة الالعاب الكمبيوترية له أثر ايجابي على لياقة اللاعب البدنية. ويرى الاخصائيون ان اللاعب يقلص العضلات أثناء اللعبة بشكل تلقائي، مما يمكن مقارنته بمزاولة التمارين الرياضية.
هذا وتوصل العلماء الامريكيين الى ان الشغف بالعاب الفيديو التفاعلية يؤثر ايجابيا على دماغ الانسان بحيث يضمن أداء وظائفه الاساسية على مستوى رفيع. وأعلن كاي أندرسون هينلي المشرف على الدراسة ان "الالعاب الالكترونية الثلاثية الابعاد الحديثة تتطلب من اللاعب تركيز الانتباه والدقة وسرعة اتخاذ القرارات".
كما ان تواجد اللاعب خلال اللعبة في العالم الافتراضي حيث يمكن حدوث كل شيء وحتى ما لا يمكن تصوره في العالم الواقعي، له تأثير ايجابي في مستوى الذكاء.
وسبق ان توصل العلماء الى استنتاج آخر مثير للاهتمام مفاده ان مزاولة الالعاب الكمبيوترية له أثر ايجابي على لياقة اللاعب البدنية. ويرى الاخصائيون ان اللاعب يقلص العضلات أثناء اللعبة بشكل تلقائي، مما يمكن مقارنته بمزاولة التمارين الرياضية.