التصنيفات
السيدات و سوالف حريم

كم هو رائع ان يجتمع الحب بالطيبه

كم هو رائع ان يجتمع الحب بالطيبه

قآلت له
أخاف أن أحبكٌ , فَ " أفقدكٌ " ثم أتألمّ !
وأخافَ أيضاً أن لا أحبكٌ , فَ تضيعَ فرصة الحب . .
ف أندمَ !

قال : هذهِ فلسفهَ أم هذيان ؟
قالتَ : قل عنهَ ماشئتَ ,
لكنهُ شئ َتضطرب بهِ روحيٌ ، أعيشَ معكٌ
حالة لا توازنَ منذ عرفتكٌ
حياتيٌ تسير بإنتظامَ فيمّا قلبي تسودهَ الفوضىَ ,

قال : حاوليٌ أن تزيلي بعضاً من ستائر
الغمّوض لكٌي نرىَ نور الحقيقهَ ,

قالت : منذ عرفتكٌ أحسَ أننيٌ معجبهَ بكْ
الى آخر حدود الإعجابَ ..
" بِ دآخلكْ أشياء أحتاجهآ في هذا الزمنَ
وجدت فيكٌ ماكًان ينقصني ٌويكٌمل بهاء روحيَ
وصفاء عالمّي ، لكنني أخشى من النهايآت دوماُ "

ف أنا أنثىَ تعودتَ دائماً أن تفقد أي شئ تحبهَ

قال : نحن عادة نستطيعَ أن نكبٌح جماح العاطفة
في البدء لكٌننا نعجز عنه في النهايهَ ..
قالت : وهذا مايجعلنيٌ أخافَ كثيراً | كثيراً ..

ف علمنيٌ كيف ( أحبكٌ بلا ألم , وأن لآ أحبكْ بلا ندمَ )

قال : ( الخوفَ من الحُبَ هو دائماً إعترافَ ب
سيطرة هذا الحُب علينآ )
ف نحنُ حينما نخآف من أن نحبَ شخصا ،
نكٌون فيَ الواقع قد أحببنآه بالفعل وأنتهى الأمرِ . .
لكٌن إنظري إلى الأمر ب شئ من البساطهَ والواقعيهَ
ف الحياة لآ تعطينا كٌل شئ نتمناهَ دائماً يكٌفي أن نستمتعَ بالقليل منه وأن نسعد بهَ

قالت : حتى فلسفتكٌ ؛ ونبرة صوتك الهادئهَ
تعجبني كثيراً ؛ تشعرني ب الراحهَ .
أخبرني ٌمن أين تأاتي بكٌل هذه العاطفهَ والإحساسَ !

قال : لا أدريٌ
صوتي هو صدى ( لإحساسكٌ الطيبَ ) .. لا أكٌثر

كم هو رائع ان يجتمع الحب بالطيبه




مشكووووووووووووره



آشكرك على روعة ما قدمتيه وجميل ما نثرتيه هنا

الله يعطيكـ آلف آلعآفيهـ
بـ إنتظارجديدك بكل شوق
دمتي بود.




رووووووووووووووووعه اختي
لكن اين نجد الحب و الطيبة مجتمعان ؟؟؟؟؟؟؟؟
في اي عااااالم ؟



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.