التصنيفات
الجادة و النقاش

مارأيك بالمجامله

يا جماعة
المجاملة
ماذا تقول عن المجامله ((المجاملة ))
نعيشها اليوم بشكل متزايد مع تزايد تعقيدات الحياة

فتجد هذا الأسلوب يستخدم بشكل لا إرادي بين أصحابنا ورفقائنا وأهلنا

يتبعه الكثير من خلال نسجهم لكلمات عذبة سجية بهدف البعد عن المصارحة أو حتى الكلمات المباشرة والتي قد يتأذى المستمع منها .

وايضا نجدها عند البعض عندما يريد شيئا من أحد أو يريد أن يخلص معامله

تجده يجامل أو صديق ذا منصب او مال تجده يجامل او ينافق من اجل الحاجه .

هل تجدون أن هذا من متطلبات الحياه أم ماذا ؟؟

و هل أستخدام هذا الأسلوب في إيجاد روابط بين الأفراد يعد أسلوبا ناجحا ومثمرا ويحافظ على العلاقات …

وفي البداية يجب علينا أن نحلل هذا الأسلوب أو هذه الظاهرة بالإجابة على التساؤلات التالية :-

ماهي المجاملة ؟

هل هي ضرورية في تعاملاتنا ؟

هل تعد كذبا ! أم أنها غير ذلك ؟

هل هي مفيدة في العلاقات ؟

هل تزيد من ترابط المجتمع ؟

وهل لها حدود ؟
وبدنا تفاعل




أولا مشكورة حبيبتي على موضوعك الحلو~

هل تجدون أن هذا من متطلبات الحياه أم ماذا ؟؟
لا النفاق عمرو ما يكون من متطلبات الحيآاة~
و هل أستخدام هذا الأسلوب في إيجاد روابط بين الأفراد يعد أسلوبا ناجحا ومثمرا ويحافظ على العلاقات …
يمكن توجد روآأبط وصداقات بس ما تستمر
وفي البداية يجب علينا أن نحلل هذا الأسلوب أو هذه الظاهرة بالإجابة على التساؤلات التالية :-

ماهي المجاملة ؟
هي مدح الشخص بمواصفات بغير المواصفات التي يتحلى بها أو هي مدح الشخص و المبالغة في المدح
هل هي ضرورية في تعاملاتنا ؟
في بعض الأحيآأن

هل تعد كذبا ! أم أنها غير ذلك ؟

تُعد نفاقا~

هل هي مفيدة في العلاقات ؟
بين الزوج و الزوجة أعتقد أنها مفيدة~و بين أي شخصين بس ما لازم تكون ورآأها مصلحة~
هل تزيد من ترابط المجتمع ؟
ربمآأ~
وهل لها حدود ؟

أكيد لكل شيء حد




مشكؤوؤوؤورة حبيبتي عالموضوع الجميل~



عزيزتى الانسان مطلوب منه يكون لبق و ذوق فى حديثه و لكن بعيد طبعا عن التكلف و الكذب
فهو ليس مطلوب الذوق يحب المجتمع فيه فهو ضرورى
لكن المجاملة الزائدة فهى رياء و هذا غش
ز بالتاكيد لها حدود فبها تبنى انسان و تدمر اخر



شكرا



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.