بالأمس كانت صغيرةً بريئة ..
تغني فرحاً وترقص شقاوة ..
تنام بسلام وسط حب ٍ وحنان..
وهاهي اليوم ..
في العشرين من عمرها..
في زمن ٍ يثور بأمواجه ويرمي بها الى شاطىءٍ بعيد ..
حيث لامفر فيه من الأحزان .. ولكن سيظل لديها نصيبٌ من الأفراح ..
حيث لامفر فيه من اليأس .. ولكن سيظل لديها بصيصٌ من الأمل ..
حيث يجرها الى حيث لاتريد .. ولكنها ستعاند وتبقى على ماتريد
.. مشكووورة ياا الغااالية