التصنيفات
ادب و خواطر

أسير عبير الياسمين

حين سألتك ……قلت اضغاث و تخاريف

ما حاق الحب يوما جوف عبد ضعيف

و الهجر في طبعك قد روي بذاك العطر العين

و بياض وجهك من لون ذاك الياسمين

و حنينك للماضي ما هو الا حب قديم

لمعبودة أحلامك ياسمين

نعم يا سيدي العين

يا من ظلت في السجن سنين

و ترملت لان حبك لها حلف يمين

و هجرت دنياي كخيط الشمس الوهين

ساعة غروب في سماء بلا قمر و لا دين

أذهب لسجنك فأرضي محرمة على كل ذليل

و أشواقي هاجتك فانصرف بوجهك الحزين

و هذا فقط لانك أسير عبير الياسمين




خليجية



يسلمو روؤعه



الله يسلمك:)



اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.