أعتقد أن هناك الكثير يمكن – بل و يجب على الزوج – فعله لإسعاد زوجته :
حسن المقابلة عند الدخول إلى البيت بالبدء بالسلام , وطلاقة الوجه و بشاشته.
عذوبة الكلام, و حسن المعشر, ولطافة النداء , والإهتمام بالزوجة وإشعارها بإهتمامك بأمورها.مناداتها بأحب أسماء دلعها إليها.
الإيناس والتسلية والحديث اللطيف .
الترويح والملاعبة و المداعبة.
التعاون المنزلي والمشاركة في أعمال المنزل مثل المشاركة في تحضير الطعام أو شرائه, أو ترتيب المنزل , أو عندما تجدها مرهقة تقوم بغسل الصحون التى نامت و هى تحمل همّ بدء يومها بغسلها لتستيقظ من النوم فتجد الهم قد إنزاح عن قلبها – بس ما تعوذدهاش على كدة يعنى – , وهذه كلها من الأعمال التي تدخل البهجة لإحساس الزوجة بالدعم.
التشاور والتناصح واحترام رأي الزوجة .
التزاور واصطحاب الزوج لزوجته عند زيارة الأقارب والأصدقاء.
= آداب السفر ووداع الزوجة والوصية بها وطلب الدعاء منها وتزويدها بالنفقة ثم الاتصال بها وجلب هدية عند العودة وعدم مفاجئتها بوقت الرجوع .
الإنفاق على البيت بسخاء لا بخل فيه .
التطيّب والتزين والنظافة (مش تسيب ذقنك و تقعد ليها فى البيت بفانلة داخلية مهربدة و بنطلون بيجامة كستور أستكه متهالك ) .
= إشباع غريزة الزوجة الجنسيّة ( ففى بعض الأحيان يكون من لطف المعشر أن يمارس الزوج الجنس مع زوجته عندما يشعر أنها تريد ذلك حتى ولو كانت رغبته غير متوافرة فى ذات التوقيت , إذ كما تفعل هى ذلك أحياناً و هى تعانى من صداع يجعلها زاهدة فى الجنس و لا تقدم عليه إلا لإرضاء الزوج فعلى الزوج فعل نفس الشيئ).
تطييب الخاطر عند مرور الزوجة بأزمات أو مشكلات تمسح عنها الآلام وتجبر الخاطر .
مجاملة الزوجة فى أهلها و رفع رأسها أمامهم.
حفظ الأسرار الزوجية .
إكرام صديقاتها .
العفو والتسامح , والعتاب الرقيق .
المفاجئات السارة و الغير متوقعة بين الفينة و الأخرى , كأن ترسل لها رسالة قصيرة على الموبايل من عملك فى موعد إستيقاظها من النوم لتصحو على رسالة موبايل بها وردة مثلاً , أو كأن تعود إلى البيت و معك شيئ تحبّه زوجتك , او كأن تعود إلى المنزل فتخبرها بأنك ستصحبها للعشاء أو النزهة خارج المنزل , او كأن تفاجئها عندما تفتح للك الباب بوردة….إلخ إلخ
و ربّنا يسعد كل الأزواج
