التصنيفات
ادب و خواطر

سجلي حضورك بحرفك أو مما يرضي ذائقتك

ماضعت في بعادك ولا توهني زماني.
مثل ماخترت قلبك بالاولا أقدر اختارلي ثاني &
قول اني تغيرت وماعاد قلبي الاولاني.
جروحك علمتني الصدوعلمتني كيف اخلي الهم ينزاح عني ويتناساني &




راق لي ماخطته اناملك
بارك الله فيكي على الطرح الراقي
تقبلي طلتي



لحظه وابي اعرف وش كثر لاقلت لحظه
يمكن نسيت اقول ذابت بروحي الشمعه
وأنت لاطيف يجي ويوقظ الحلم فيني وهله
مغير سكات يصنع الجريمه بروحي كل مره
روح الله يسامحك وتلقى دوم معك البسمه




آبدعتي بالآختيار ,,
سلمتِ على طرحك واختيارك الرائع
يعطيك الف عافيه
واصل في اختيارك للأفضل
دمتي بخير




تسلمي حبيبتي ع الطرح الاكثر من رائع ..
انتظر جديد…



التصنيفات
ادب و خواطر

|| حبي المزيون ||

فضحني بغرآمك شووق العيون ..
وصآروآ يسألوني من تكون ..!
تحيرت شوصف لهم يآعشقي المدفون!!
مآني بشآعره أوصفك مثل مآيقولون
خفت أذكرك بآللي هم مآيعرفون ..
وبآلنهآية في حكمهم لك يظلمون !!
وأنآ شآرد وهم بعد يسألون ؟؟
ذكرتك أنك بآلحيييل أنسآن حنون
وأني في بحر حبك هوى مجنون
وأنت في بحر من الحب فيه بيغرقون
عزيز النفس إذآ هم مآيدرون !!
لآ مآأبي أوصف لهم شكثر أنآ بك مفتون
لآنهم في النهآيه بكلآمي مآبيحسون
بروحكـ .. بطيبكـ .. قلبكـ ياإآحبي المزيون
هو بس مستحييل في الدنيآ تلآقون ..
… لو أوصفه لكم بتستغربون
ولو آقآرن بينه وبينكم أنتو مآتسووون

هذآ الكلآلآم أهدآآء لــ" أعٍشٍشٍشٍكـ w"
صرآحه ملكت قلبي بطيبة قلبهآ
مآأقووول غير الله لآيحرمني منهآ ..
لبى بس حبي الووحيد ..
»»فأإأـآيزهـ ♥ ..




أبسألِك ؟
وش سويتَي فيني !
وش سر ( هالشوق ) اللي يجينيْ ..
قلبيَ كل وقتَه معكك ~ مايبينيَ ،

فديتكك ياا بعد قلبي قلبكك أطيب ..
ولـآ يحرمني منكك إنتي بعد ياكلي اناا ..
لبااكك كلكك ياا عمري جد خجلتيني عسااني مافقدكك ..




موضوع في قمة الخيال
طرحتِ فأبدعت
دمتي ودام عطائكِ
ودائماً بأنتظار جديدك الشيق
لكِ خالص حبي وأشواقي



عندما يبوح الاحساس الراقي تتراقص الحروف طربا

وتعزف المشاعر نغما يناسب بوح هذا الاحساس

ليرسم لنا ملامحه في لوحة مطرزة بروعة الابداع

تجبري كل من يشاهد ها أن يهيم في عالمها…

بكل السرور والسعادة استقبلنا حروفكي وجمال أحاسيسك..

سلمتي وسلم لنا ابداعك ودمتي لنا نبض لا يتوقف…

وعلى الود والابداع يتجدد اللقاء…

تقبلي تحيتي المعطرة بالعبير المتناثر من ورود كلماتك

آبار




خليجية

~~ تسلم الانامل على الطرح الراقي ~~




التصنيفات
ادب و خواطر

قصيدة النثر . ما لها وما عليها

قصيدة النثر… ما لها وما عليها

تشاء المصادفة وحدها أن أقع بين مقتنياتي على عدد قديم من مجلة الآداب يعود تاريخه الى نيسان (أبريل) عام 1962 لأقرأ فيه مقالة مطوّلة لنازك الملائكة عنوانها «قصيدة النثر» قرأتها بإمعان، وقد شعرت بابتسامة أسى وكآبة تشيع في كياني وأنا أتابع ما كتبته تلك الشاعرة المعروفة جداً كرائدة في الشعر الحديث كيف أن حماستها في هجومها على قصيدة النثر كانت حماسة صادقة ولكن الزمن لم يكن في صالحها. ولكي تشعروا شعوري لا بأس أن أنقل اليكم مقطعاً من مطلع المقالة:
«شاعت في الجو الأدبي في لبنان بدعة غريبة في السنوات العشر الماضية، فأصبحت فيه بعض المطابع تصدر كتباً تضم بين دفاتها نثراً طبيعياً مثل أي نثر آخر، غير أنها تكتب على أغلفتها كلمة (شعر) ويفتح القارئ تلك الكتب متوهماً، أنه سيجد فيها قصائد مثل القصائد، فيها الوزن والايقاع والقافية، غير أنه لا يجد من ذلك شيئاً. وإنما يطالعه نثر اعتيادي مما يقرأ في كتب النثر. وسرعان ما يلاحظ أن الكتاب خلو من أي أثر للشعر، فليس فيه لا بيت ولا شطر ولا قافية… وإذن لماذا كتبوا على الغلاف أنه شعر؟ تراهم يجهلون حدود الشعر؟.. الخ..».
مرّ على هذا الكلام ما يقارب الخمسين عاماً فماذا بقي منه؟ لقد أثبت الزمن – على الأقل – أن التغيير قانون يسري على الظواهر البشرية لم ينج منه الشعر «ديوان العرب» ففي أقل من نصف قرن تراجعت جاذبية الشعر العمودي الى درجة جد متواضعة، ثم لحقتها جاذبية شعر التفعيلة وبخاصة لدى الاجيال الصاعدة، وحلّت مكانها بما يشبه السيادة المطلقة ظاهرة «قصيدة النثر» ومن يتابع المشهد الشعري العربي عموماً لا بد أن يلاحظ أولاً ضآلة الاقبال على حضور الامسيات الشعرية واقتناء دواوين الشعر الصادرة مقابل انتشار نماذج قصيدة النثر بشكل طاغ على وسائل النشر المختلفة مما يدفع الى الاعتقاد أن الشعر العمودي والتفعيلة، في الخمسين سنة المقبلة سوف ينقرض من على منابرنا شوفي صحفنا ومدوّناتنا الالكترونية ودور نشرنا وقد لا نجد من يترحّم عليه سوى أصحاب الذاكرة الحافظة. لا أقول هذا ساخراً أو شامتاً فأنا لا أزال أنتمي الى طائفة الشعراء المغرمين بالايقاع الموسيقي، وأحاول جهدي أن أحدّ من طغيان التغيير الذي لا يرحم، أو التغيير المأخوذ بمزايدات الحداثة الشكلانية، مؤمناً بأن البشر لا يمكن أن يتغيروا الى درجة فقدان سحنتهم البشرية وغرائزهم الانسانية وفطرتهم الجمالية فقداناً مطلقاً. إنني أؤمن بالتغيير فعلاً وأعمل له، وأعني التغيير العقلاني البطيء والمستمر، لا التغيير «الثوري» الذي يشبه التدمير الناشئ عن الزلازل الخارقة.
ما من شك في أن نازك الملائكة قد أخطأت منذ مطلع مقالتها خطأ لافتاً حين قالت: «فأصبحت المطابع تصدر كتباً تضم بين دفاتها نثراً طبيعياً مثل أي نثر آخر..» هذا كلام غير مقبول، ومن الغريب حقاً أن يصدر عن إنسان مثقف مثل «نازك..» فالنثر الذي قدمه «أنسي الحاج» مثلاً و «محمد الماغوط» لا يشبه أي نثر آخر – كما تقول نازك – وهنا لا بد من الاعتراف أن نازك قد غاب عنها أو أنها تجاهلته عمداً أن للنثر الفني في تاريخنا الأدبي أنماطاً وأجناساً متنوعة بين الخطابة والترسل والانشاء الوجداني وغيرها من أصناف لا يمكن حسبانها في خانة نثر السِيَر الشعبية مثلاً أو كتب التاريخ والطب وكلها مكتوبة نثراً بالطبع. كان على نازك إذن منذ البداية أن تقدم هذه الملاحظة في حكمها على ما قرأته – كما قالت – للماغوط ورفاقه كي لا يفوتها الحفاظ على سلامة ميزانها في محاكمة التحولات الأدبية عامة. لقد قدم هؤلاء – أي جماعة «شعر» – بشكل خاص نماذج نثرية تختلف بالتأكيد حتى عن النماذج النثرية التي قدمها جبران والرافعي والريحاني والتي يمكن وضعها في حساب قصيدة النثر، واستطاعوا فعلاً ان يجذبوا اليهم القراء من مختلف المستويات والأعمار ولم يكن نجاحهم هذا مردّه الى طغيان ظاهرة التأثر بالأدب الغربي الحديث فقط وهو تأثر لا نكران في حضوره بل لا بد من الاشارة الى طبيعة الجمود الذي أصاب المجتمعات العربية عموماً لمئات السنين وما تركه الضياع والتخلف والتعصب والجمود من عادات سيئة وتقاليد بالية وحالات متردية من المركبات النفسية ولهذا السبب حين داهمتنا صدمة الحداثة الغربية وجدت في بيئتنا من شجعها وروّج لها كرد فعل على حالة الضيق والملل الجاثمة على أنفاسنا منذ قرون بشكل انجراف حماسي نحو الثقافة الغربية.
لقد داهمنا إذن تيار التغيير كسيل جارف لا كنهر رقراق، ولم يكن ممكناً تفاديه، وهذا ما يفسّر الانقسامات المتعصبة التي نشأت حول هذه الصدمة. ومن المؤكد أن الزمن الذي مرّ حتى الآن كاف للتخفيف من حدة التعصب الخلافي حول قصيدة النثر. فما عسانا نقول الآن وهل يكفي الاعتراف بالصعوبات أم هناك كلام آخر؟
حسناً.. لقد انتصرت قصيدة النثر وها أنذا أصفّق لها معترفاً بأهمية انتصارها، ومدافعاً عنها بالرغم من أنني لا أكتبها، ولكنني أحب قراءة النماذج الجيدة منها أكثر من حبي لأي نموذج شعري آخر.
لقد استطاعت هذه النماذج الجيدة أن تخترق لأول مرة في تاريخنا الذائقة الجمالية السائدة منذ قرون، كما حدث في فنون الموسيقى والرسم والمسرح والنحت وغيرها وأن تخلق ما يمكن تسميته استعداداً نفسياً وثقافياً صالحاً لترشيحنا كأعضاء في نادي التقدم العالمي. إننا نتغير الآن ونتطور، وندق بقوة على الباب المغلق للتقدم المعاصر والمشاركة الفعلية في صنع التاريخ الحديث على صعيد الفنون وحدها تحديداً، في حين لا نزال خارج العصر على الصعيد العلمي والسياسي والاجتماعي والاقتصادي. وهي مفارقة لا يمكن تجاهلها في مناقشة أية ظاهرة ثقافية لدينا ونعني الحضور – نسبياً – في ميدان الابداع الفني والغياب التام في ميادين التقدم العلمي والصناعي والسياسي. إننا نحاول اختراق الباب المغلق كشعراء ورسامين وروائيين وموسيقيين وننجح في ذلك أحياناً غير أننا لا نزال عاجزين تماماً عن اختراقه كمهندسين وأطباء ومخترعين وبحاثة.
هذه الملاحظة هامة جيداً في دفعنا للتفكير في نوعية الاختراق الحاصل من قِبَلنا على صعيد قصيدة النثر وغيرها من الفنون ومحاكمته من خلال الانتباه الى المفارقة الكبرى التي تميز الفنانين عموماً في المجتمعات الغربية المتقدمة والمتأثرين بها طبعاً عن الفنانين العرب أنهم هناك لا يشعرون بهذه الهوّة السحيقة التي نشعر بها نحن والتي تفصلنا عن عالم التقدم والابداع العلمي والصناعي.
من هنا في تصورنا تنجم العيوب الأساسية في ظاهرة قصيدة النثر – والفنون الأخرى – أي من هذا الشعور بالاغتراب الذي يبهظ روح الفنانين العرب إذ يشعرون أنهم يبدعون في بيئة لا تعترف بهم ولا يعترفون بها بدورهم. وهذا ما يفسر هذه العداوة العجيبة التي تصل الى حد الاحتقار – لكل ما هو عربي أحياناً – والتي يتصرف من خلالها بعض الشعراء والمحدثين حيال بيئتهم، وهذا ما يفسر بالتالي غلوّ بعض من هؤلاء وبخاصة الشباب منهم الى نثر نماذج من قصيدة النثر لا علاقة لها بأي منطق فني أو ذائقة جمالية مما شجع آخرين من فقراء المواهب على أن «يطحشوا» بدورهم في ارتكاب سخافات يسمونها شعراً ينتمي الى قصيدة النثر، في حين تتبرأ منهم هذه القصيدة، بل يتبرأ منهم الفن كله.
ليس وارداً هنا أن أقدّم شواهد من هذه السخافات حتى لا أتهم بالتشهير، أو كي أثير عشاً للدبابير في وجهي، ولكن يكفي أن أدعو كل من يشكك في أحكامي هذه الى متابعة الصحف والمجلات العربية – من المحيط الى الخليج – ويقرأ بعض الصفحات مما تقذفه مطابع هذه الأيام من هُراء يسمونه شعراً كي تأخذه الكظة والغمّة والكآبة مما يقرأ، فهل نتغاضى عن هذه التجاوزات باسم التسامح والرفق و «طولة البال» أم نحاول الحد من غلوائها؟
لا شك أن نازك الملائكة كانت مخطئة في كثير من تحليلاتها وأحكامها ولكنها بالتأكيد لم تكن مخطئة في بعض تخوفاتها وقد تحقق بعضها فعلاً، غير أن المشكلة في اعتقادنا أكبر بكثير مما نحسب أننا قادرون عليه في الحد من طغيان ظاهرة المبالغة واللامبالاة أو الجهل وتفشي معايبها. إننا في مواجهة معقدة تشمل العصر بأكمله وهذه المعايب التي تشير اليها – وهي بحاجة وحدها الى كتاب مستقل – لم ينج من بعضها على الأقل حتى العالم الصناعي المتقدم المصاب – كما يقول بعض الباحثين الأجانب – بلوثة التغيير أو هَوَس التغيير المتسارع.
مصيبتهم هناك في هذا الأمر غير مصيبتنا ولهم وحدهم أن يعالجوها، أما نحن فما من شك أن مصيبتنا مختلفة. إنها مصيبة التخلف نفسه، في حين أن مصيبتهم هي مصيبة التقدم نفسه، فكل شيء حين يزيد عن حده ينقلب الى ضده.
يبدو أن الحل لا بد أن يبدأ من عند هذه الملاحظة وهي ضرورة الوقوف في وجه قانون التغيير من ان يغدو لوثة أو هَوَساً معدياً. ومبدأ هذا الموقف يقتضي بالطبع وضع ظاهرة الحداثة بأكملها على طاولة التحليل والتشريح آخذين بعين الاعتبار تحليل منشأة الظاهرة متأثرة بالبيئة التي نشأت فيها وما مدى التأثر السليم بالبيئات الأخرى كعملية مثاقفة لا غنى عنها في عصر تقارب الثقافات.
ليست قصيدة النثر وحدها في خطر بل الشعر كله كفن إنساني حميم، ولا شيء يحد من هذا الخطر في تصورنا مثل انفتاح أقطار المعمورة بعضها على بعض في ظل نظام ديموقراطي حقيقي للعلمنة لا سيادة فيه لأحد على غيره، وما نعنيه هنا بالضبط في شأن الشعر بالذات هو الانفتاح الثقافي للعالم كله بعضه على بعض دونما حواجز أو جمارك، وهذا الانفتاح المطلق الشامل في تصورنا هو المناخ الأكمل والأوحد لأية بداية سليمة للعقل البشري المصاب بلوثة التغيير المتسارع، أو بمرض التخلف والجمود… من هنا يجب أن يبدأ التغيير لأية ظاهرة – فنية على الأخص – وما قصيدة النثر إلا ظاهرة غير مطلقة الكمال بالتأكيد، ولا يدعي الكمال إلا المهووسون والمتعصبون




يسلمو حبيبتى



مشكوووورة حبيبتى

اختيار موفق

بانتظار جديدك




التصنيفات
ادب و خواطر

اقوال العظماء في الحب

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كلمات عن الحب فيها معانى كتير حبيت انقلهالكم

تكلم هامساً عندما تتكلم عن الحب ( وليم شكسبير )

الحب جحيم يُطاق . . والحياة بدون حب نعيم لا يطُاق ( كامل الشناوي )

قد تنمو الصداقة لتصبح حباً ، ولكن الحب لا يتراجع ليصبح صداقة ( بيرون )

الحب تجربة حية لا يعانيها إلا من يعيشها ( سيمون دى )

الحب وردة و شوكتها (شوبنهاور)

التي تفقد حبيبها : امرأة احبت و التي تحتفظ بحبيبها امرأة اتقنت فن الحب .
( فورستر وكر )

عندما تنام كل العيون تظل عيون الحب وحدها ساهرة . ( جوته )

الشباب يدوم ساعة والجمال عمره كعمر الزهور أما الحب فذلك هو الجوهرة التي تومض الى الأبد .
( أونيل )

كان لي مولد ثاني حين انعقد الحب بين روحي وجسدي فتزاوجا .
( جبران خليل جبران )

الحب شعلة نار تدخل النفوس فتشعلها ويظهر لمعانها من خلال العيون .
( جول دي كاستن )

عتاب المحبين كمطر الصيف يمضي سريعا ويترك الدنيا أكثر نضارة وجمالا .
( مدام ينكر )

ربما كان من الخير أن تحب بعقل وروية ولكن من المتع حقا أن تحب بجنون .
( البارونة أوركزي )

:icon_arrow:




يسلمو



يسلموؤوؤوؤو




خليجية



مشكورة ع الكلمات الحلوة



التصنيفات
ادب و خواطر

أنا أنتظرتك وانت مريت صدفه

نويت أسافر عنك بجروحٍ جداد
……………………وعمر ٍ من أوراق الزمن حانقطفه

نويت , لكن جابنيالشوق منقاد
……………………وجابك حنينك , والزمن سالعطفه
شفتك تبسّم لي خجل مدريعناد
……………………وفي نظرتك شوق ٍ من الظلموصفه
حسيت كني طفل , وعيونكأعياد
……………………ياعيدي اللي له ورى الصدررجفه
سمّ اللقا صدفة, وأسمّيه ميعاد
……………………أنا أنتظرتك , وأنت مريت صدفه




مأراوع قلمك حين يصول ويجول

بين الكلمات تختار الحروف بكل أتقان ..

تصيغ لنا من الأبداع سطور تُبهر كل من ينظر إليها ..

دائمآ انتي متألقه




مشكوره



كلمات رائعه راقت لي
الله يعطيك العافيه وتقبلي مروري



التصنيفات
ادب و خواطر

الحب احيانن لا يكفي

اذا وصل حبنا الي ان يقف الي تحديد مستقبلك فمستقبلكِ هو الاهم…
اصنعي من شخصكِ ذريه طبق الاصل منكِ لأنكِ اجمل ما رائته عيوني
لا يهم ان يكون صوره طبق الاصل مني لأني لا اهم
المهم ان تبقى سلالتكِ انتِ كثير منها هنا وهناااك
احبكِ امر مفرغ منه
ولكن تبقى القضيه معلقه في ذمه عاشق فأنا لا اريد ان تكوني معلقه هكذا
يبقى حبكِ نجمه في السماء معلق
ولكن لا تبقين انتِ هكذا معلقه وليس لي ولا لكِ من حول ولا قوه…

ليت من كان امركِ في يده يعلم ان هنااك روح تتنفسكِ…
وليتهم يدركون ما معنى ان تكوني هكذا..

هم يدركون ان الارواااح تسكن اجساااد ويصدقون ..افلا يعقلون ويدركون انكِ وانا ساكنين هذا الجسد روحنا وحده وشهيقنا واحد وزفيرنا قد كثر..

ويح اولئك الذين ليس لديهم سوى شمل ممزق او يمزق او يتمزق…

حبي..
اراك بعيون الرآس انك تمرض…تدخل العنايه وقد لا تموت..ولكن سوف تكمل ما تبقى من مشوارك دونما اطراف…سيكون الشلل اطرافا لك..ولن يتحرك فيك سوى ضمور المخ وذكريات السنين..لكن عزائك الوحيد ان ممرضك يتابعك من بعيد وانت تعلم انه موجود ولكن لا تراااه…

وشم..
رسوخ..
بقاء..
ديمومه..
باقي..
هنا..
هنااك..
اختاري ما شئتي منها ولكن هذه عناوين حبي لكِ..

وداعا وبقائكِ ذا موعد رحيل ليس للعين فيه رؤيه ولا لمباشره الحديث حوار..
اعلم ان الارث لحبي ما هوه سوى صور وبوح سجلته هنا في مسامع لا تريد ان تسمع سوى صوتكِ..

نعم ادرك واعلم ان الحب احيانن لا يكفي..
ولكن مؤمن ان بطش يد القدر اقوى من ان نقاومها وليس لي هنا سوى الصبر مقاومه قد يطول.

تمنيت ان ارتااح من اسفار الحب وامتعته المحموله على كاهل الحرمان وكأن الله استجاب ولكن بطريقه ليست على الباال..

مسكين انت يا قلبي آآآن الأوااان ان تسكن واحه الصمت فرحيلها دقت نواقيسه.. وفار التنور..وغيض كل هذا الكم الذي كان يروي امم العاشقين وقيل يا عاشق اقلع..




دُمتَيْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ
يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـِ
وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ
تـقبليٍ خ ـآلص احترامي
لآرٍوٍح ـكُِ أإلجمـيله



التصنيفات
ادب و خواطر

خواطر اعجبتني,,,,

:070::070::frasha5:جمال الروح لغة لا بد من تعلمها

عدم البوح بالمتاعب الخاصة

فالحزن والألم والضيق عناصر موجودة أصلا في الإنسان ولا يمكن له التخلص منها ولكن لابد من إخفائها أو تقليلها قدر الإمكان حتى لا يسأم
الآخرون لأنهم غير مجبرين على المشاركة في أحزاننا

فهم الآخرين

ومن المستحسن محاولة فهم مشاكل الآخرين.
وأن تكون شخص مشاركاً بقدر المستطاع ليس فقط في المناسبات الكبيرة بل في الصغيرة أيضا كما يجب احترام أحزان الآخرين وإبداء السرور في أفراحهم .

علم الاستماع ..

فالاستماع للآخرين جاذبية لأن الشخص الذي يتقن فن الإستماع لأحاديث الآخرين يكون محبوباً منهم

كما يجب أن تترك للآخرين
حرية الحديث ثم تشارك فيه بعد ذلك .

عدم التعالي على الآخرين

.. ويعتقد الكثيرون في قرار أنفسهم أنهم لا يقلون عن
الآخرين في أي شيء

لذلك فالتعالي عليهم قد يؤثر على علاقتهم بك ويتمثل ذلك في طريق الحديث والتصرف غير اللائق واللبق

بينما التواضع يجعل صاحبه دائماً محبوب لدى الآخرين .

إظهار الإعجاب في الوقت المناسب

إن كل إنسان يحب أن يتلقى المديح ولكن ليس إلى درجة النفاق والتملق

فالإنسان يحتاج إلى إظهار الإعجاب والاستحسان الذي يجدد الثقة في النفس

ولكن يفضل أن تظهر هذا
الإعجاب في محله بكلمة مخلصة في الوقت المناسب والطريقة المناسبة .

التفاؤل المعقول

المتفائل محبوب دائماً فهو يجعل الآخرين يرون العالم بمنظار الواقع

ولكن هذا التفاؤل يجب أن يكون في حدود المعقول

وأن لا يتطرق إلى الخيال الكاذب والمنعكس

والمتفائل لا يعترف باليأس ولكنه يجدد دائماً الأمل في حل مشاكله وفي حدود الإمكانيات الموجودة .

تقبل ملاحظات غيرك

من الجيد استقبال ملاحظات ونقد الآخرين برحابة صدر إذا صدرت عن أناس مخلصين لا يبغون سوى المساعدة الصادقة

وقد تصدر هذا الملاحظات من أناس حاقدين

ولكن في الحالتين من المستحسن أن تتقبل ما يوجه إليك من ملاحظة أو نقد بابتسامة ومهما كان الثمن مع ما يفرضه ذلك من التحكم بالعقل والسيطرة على المشاعر.

التفكير بنفسية مرحة ..

عند التفكير في موضوع ما ,من الأفضل أن تكون نفسيتك مرحة وهادئة ليتسنى لك البت في الأمور بطريقة سلسة وغير معقدة

أما عندما تكون نفسيتك كئيبة فلا تحاول أن تحسم في أمر ما حتى لا يشوب النتيجة الخوف والقلق التفكير والتصرف بنفسية الخير

وكذلك تكون شخصية جذابة للمقربين منك

ولابد أن تتصرف دائماً بنفسية الخير

وإذا كنت تتحلى بجميع الصفات السابقة فإنك بدون صفة الخير ستفقد عنصر هاماً من عناصر الجاذبية.

وأخيراً الصراحة

إن الصراحة صفة أساسية من صفات الجاذبية فهي واجبة في التفكير مع النفس وفي التفاؤل مع الغير

أما الشخص ذو الوجهين أو المحب لذاته فقد قربت نهايته التي يستحقها ..

منقول
أتمنى يعجبكم الموضوع




مشكوره حبيبتي موضوع

رائع مثلك




الله يسعدك يا عمري



مشكوووورة حبيبتى

اختيار موفق

بانتظار جديدك




تسلموا يارب



التصنيفات
ادب و خواطر

.,’~|عآآدي تشوف انسان له عشرة وجيه |~’,.

من واقع الي صار من ذكرياتي
عرفت من يستاهل إني أخاويه

وأيّة حكي من قبل يوصل شفاتي
لازم أفكّر فيه من قبل لأحكيه

إلين صار الصمت أربع جهاتي
بالذات لامن صرت مع واحد أغليه

بالإمس كنت أهديه كل أغنياتي
واليوم بان الزيف وإنكشفت وجيه

الناس فيهم من تمنّى وفاتي
والناس فيهم من يبيني وأنا أبيه

المشكلة إني طيّب ومن صفاتي
إني إذا شفت الخطأ قمت أعديّه

خلاص انا مليّت ماعدت أحاتي
والي يدوّر زلتّي ويش ابي فيه

درس وفهمته زين فأول حياتي
مشكور يا حظي على هيك تنبيه !!

دوّنت هذا الدرس في ذكرياتي

.. عادي تشوف انسان له عشرة وجيه ..

:sgsgse::sgsgse::sgsgse::sgsgs e:




بصرحة خاطره ولا احلى
جميلة جدا تسلم اناملك
يعطيك الف عافية
انتظر جديدك بشوق





خليجية



خطيره مره كنت محتاجه شعر
قوى وجاء بوقته يسلمو



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة آبار خليجية
بصرحة خاطره ولا احلى
جميلة جدا تسلم اناملك
يعطيك الف عافية
انتظر جديدك بشوق



عيونك الحلوين

الاجمل وجودك

الله يعافيك

من عيوني يالغلا




التصنيفات
ادب و خواطر

سَيَحْرِقُك بَريقُهُ !

سَيَحْرِقُك بَريقُهُ ..!
رجاء محمد الجاهوش

بَعدَ غِيابٍ …
رحتُ أتَمَشَّى في مَدينةِ الأدَب، أجوبُ شوارعها مُستنشِقًا شذى الياسَمين وأريج الذِّكرياتِ …
هُنا في بُستان العَمّ "صادِق" احتسيَتُ قهوتي برفقةِ القلم والورقة، وهُناك تحتَ ظلِّ شجرة التُّوت توَسَّدْتُ كتابي لساعاتٍ وساعات، وعَلى جانبِ الرَّصيفِ عندَ عَمُود الإنارَة كَم ناجَيتُ القمَر، وكَم رَقَّ قلبي للدِّيَم الهَتون !
أثناءَ تجوالي وقعَ بَصَري على لوْحة مُعلّقة على أحدِ جُدران مَنزل قديم، بَهاء اللَّوحَة جَذبَني فتقدَّمتُ نحوَها بخطى هادِئَة تعرف وُجْهَتها فلا تضلّ !
تأمَّلتُ تفاصيل اللَّوْحة، والصّدمَة تنسَكبُ داخلي قطرَة تِلوَ قطرَة !
حُروف جُمِّعَت بمَهارَة، لتصوغ قصِيدَة/قصَّة بقلم "فلان بن فلان" لكنَّها مِن أفكارِ الغَيْر !
بينَ السُّطورِ يَرقدُ جُزء مِن فكرَة مَوضوع "فلان"، والخاتِمَة كانت مِن فكرَة مَوضوع "فلان"، وإعادَة الصَّياغةِ كانت مِن نسْج الأدَيب القَدير والكاتِب الألمَعيّ "فلان بن فلان " الذي توّج اسمَه بكلِّ فخر أعلى اللَّوْحَة ..!
لمْ يِزلْ خَطّه جَميلا يَسرّ النَّاظرين، وما زالَ لونُ الحِبْرِ الذي يَستخدمَه كما هُوَ إلا أنَّه باتَ مِن النَّوع الرَّخيص ..!
فالحِبْر النَّفيس يأبَى أن يَستوطن ريشَة مَسْروقة، أو ريشَة تُحاول التَّسلّق على أفكارِ الآخرين لِتَبدو أطولَ وأرشقَ !
فيُصَفّق لها الجمهور طويلا، وتَنقل أخبارَها وسائل الإعلامِ المُختلفة فتصبحَ نجمَة يُتطلَّع إلى نورِها كلّ مَساء، أو ربَّما أُهدِيَت الصَّفحات لتملأها حُروفا وكلمات، فكلماتها ليسِت كالكلماتِ، وحديثها يَفوق كلّ الأحاديث حِكمَة وأمانَة وأدَبًا !
رفعتُ رأسي إلى السَّماء، حيثُ السُّمُوّ والنَّقاء، ثمّ طأطأتُه بحَزن، وشَيء مِن الضِّيق جَثمَ على صَدري !
يَسرقُ اللِّصُ مَالَ الغير وأمْلاكَه الخاصَّة أمَلا بالغِنى، أو هُروبًا مِن الفَقر و العَوَز ، فلِمَه يَسرقُ الكاتِب أفكارَ الغَير ؟!
أيَسْرقها أمَلا بالشُّهرةِ ؟ وهُروبًا مِن شُحِّ الدُّواةِ ..!
أيخسَر دينه، ويضيّع أمانته مِن أجلِ حَرفٍ يسْعى إلى نشرهِ في مَجلَّة أو جَريدَة غَرَّاء ؟!
أينكث العُهودَ والمَواثيقَ الغَليظة مِن أجل لقبٍ سَيَحرِقه بَريقهُ وَلَوْ بعدَ حِين ؟!




جمَيلَ الحَرْفِ وَ النَبّضْ وَ الإٍحْسَاسْ
آشّبَعٍتِْ مَشَاعِرِيِ بَمعْزُوٌفتٍكِ تلكْ
فَمَا أرَقْ نَسَمَاتُ هَذٍيٍكْ .. كُنتِ رَآئِعًه وَ آعّمَقْ..~
وِديْ وًرٍدي لًكخليجية..

آبار




يسلموؤو حوبي




كلماآآت رآئعه <



التصنيفات
ادب و خواطر

فضفٍضضه بد ـاإإخليٍ

الى القلوب الناازفه من جروح واهمه
الى من طغى اليهم الاحزان وجعلوا من انفسسهم اناس ضعفاء لا تجعل حياتك تقف بضفاف انهار ترتوي منهاا انت تكسب منهاا جرعات من الالم اهداا فالحياه لاتقف عند ضجيج واحد بل تكسبك شخصيه اقوى وطموح لا يبالي ممن حوله
وحتى وان كسسورا مجااديف امالك استعده بذكائك لاتجعل احدا يتلاعب باامنياتك مهما علت
**
( تحياإإإإإتي)



كلماآآت راائعه
سلمت يداااكـ



موضوع في قمة الروعه
لطالما كانت مواضيعكِ متميزة
لا عدمنا التميز و روعة الاختيار
دمتي لنا ودام تالقكِ الدائم



نورتواااا