أقبل رجل على عمر بن الخطاب
-رضي الله عنه-
فقال له عمر: ما اسمك ؟
قال : شهاب بن حرقة .
قال : ممن ؟
قال : من أهل حرَّة النار .
قال : وأين مسكنك ؟
قال : بذات لظى .
فقال له عمر -رضي الله عنه-:
أدرك قومك فقد احترقوا .
فكان كما قال .
هل ضاقت بنا عروبتنا
أم انتهت الأسماء!!!!
لنختار لبناتنا وأبنائنا
اسماء غربية
لمار، ريماس، إيلين، انجلينا، لورا
وغيرها من يصعب نطقه
والطامة الكبرى عندما يكون
معنى الاسم قبيح!!
لكن التقليد الأعمى أنسانا حتى المعنى!!
واضيف هنا بعض الاسماء المنشرة
قبيحة المعنى!
منها العربية ومنها الغربية
راما: آلهة عند الهندوس
رينا: إحاطة القلب بالذنوب من كثرتها
لمار: كلمة فارسية تعني أنثى الكلب
ريماس: ظلمة القبور، صغير الجن، مؤخرة الغزال
مي: القردة الصغيرة
وسؤالنا
ْ لماذا انتشرت هذه الأسماء
أهو جهل أم تقليد أم.. ماذا؟؟؟؟؟
قضية مهمة جدا
نقلتها بين ايديكم
إي والله معك حق
لكن ربما يكون السبب الجهل لمعاني الأسباب
وكما قلت التقليد الأعمى للغرب والنصارى العرب
لكن هكذا نحن والله بعضنا لا يرى أبعد من أنوفه
مشكورة
انا افضل لو يسمون ابناءهم باسم الصحابة الكرام و الفضلآء و الاسماء الي يعرفوا معناها مو اسمآآء و بس
مشكورة عالموضوع حبوبة