احلى مول في احلى ارض
لا تنسينا من جديدك
اختك
نوني
الله يخليكي
انت الحلوة
انت القمر
اكيد انا ما رح انساكم:11_1_209[1]:
فلسطين
احلى مول في احلى ارض
لا تنسينا من جديدك
اختك
نوني
الله يخليكي
انت الحلوة
انت القمر
اكيد انا ما رح انساكم:11_1_209[1]:
*********************
تقدمو تقدمو تقدمو
كـــل ســـــــــــــماء فوقكم جهــــنم وكـــل ارض تحتكم جهنم
يموت منا الطفل والشـــــــيخ ولا يســـــتسلم
وتسقط الام على ابنائها القتلى ولا تستسلم
تــــــقدمــــــو
بنـــــاقــــــلات جندكــــم
وراجمــــات حقـــدكـــم
وهــــــــــــددو
وشــــــــــردو
ويتــــــــــــمو
وهدمـــــــــــو
لن تكســــــرو اعماقنا
لـــن تــهزمــــو اشــــــــواقنا
نحن قضــــــــاء مبرم
تقدمـــــــــــــــــــو
هذه الكلمات المؤثرة نابعة من قلب فلسطيني غيور على وطنه وشرفه
شعارنا :نادتنا الارض فلبينا النداء…
فكرتنا: فلسطينية الجذور أصلها ثابت وفرعها نابت فىى السماء ونستمد منها قوتنا ومن اجل دولتنا نعمل
قضيتنا:ليس فينا وليس بيننا من يفرط بحفنة تراب من ارض فلسطين
وصيتنا: مواصلة مسيرة البناء والنضال حتى آخر قطرة دم لاقامة دولتنا الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف
مشكورهـ يا عسل على الموضوع الررائع
تُسًسًـلَمِيّيّيّيّيّيّيّيّيّي ّيّنٌ يّآلَغّ ـآآآآآآآلَــــــــيّهِ
ضرب الخناجر ولا حكم النذل فيا
ومشيت تحت الشتا والشتا رواني
والصيف لما أتى ولع من نيراني
بيضل عمري انفدى ندر للحرية
يما مويل
يا ليل صاح الندى يشهد على جراحي
وانسل جيش العدا من كل النواحي
واليل شاف الردى عم يتعلم بيا
يما مويل الهوا
بارودة الجبل أعلى من العالي
مفتح درب الأمل والأمل برجالي
يا شعبنا يا بطل أفديك بعينيا
يما مويل الهوا
لقد اخترت مثلاً شعبياً كنت قد سمعته عشرات المرات من قبل، وسمعته مؤخراً في مناسبة طبيعية، إذ استعملته سيدة لتشكو من رئيسها في العمل، فهو يريد منها أن تقوم بأعمال تعجيزية مستحيلة. وفي هذا المثل، كما في غيره، دلالات كثيرة تستحق التأمل.
يقول المثل: "صْحيحْ لا تِقِسْمي… أُومَقْسومْ لا توكْلي… أُوكُلي تَ تِنْسِطْحي!". وتقول قصة المثل أن الحماة المستبدّة بزوجة الإبن (ألكِنّة) أرادت أن تغادر البيت إلى الحقل، ولكنها تخشى أن تقوم كِنَّتها بالأكل في غيابها، فتفتق ذهنها عن هذه العبارة الآمرة التي صدرت من الحماة للكنة، وظاهر الأمر أن الحماة لم تمنع الكنَة من الأكل لأن في ذلك مخالفة صارخة لمنطق السلوك، لكنها اشترطت شرطين تعجيزيين هما: أن لا تقسم الرغيف، وأن لا تأكل من الخبز المُقَسَّم أو الفتات أو كسرات الخبز الموجودة، وعدا ذلك يمكنها أن تأكل كما تريد حتى تنفجر معدتها أو ينفجر بطنها. وكان على الكنّة أن تستجيب للأمر، فالحماة في المجتمع الذي أنتج المثل والقصة أو يتداولها، هي صاحبة سلطة على الكناين وسائر الإناث في العائلة. وهنا تبرز أعمق دلالات المثل في موقف الكنة، فالاستجابة الحرفية لجوهر أمر الحماة سيحرم الكنّة من الطعام. إذن، هناك مشكلة تحتاج إلى حلّ منطقي ومعقول دون أن تخالف الأمر، إذ أن مخالفته سيثير لها المتاعب مع الحماة وربما مع الزوج وسائر أعضاء العائلة. وسجلت الكنّة نجاحاً في مواجهة المشكلة بأن نفّذت الأمر في شكله، وخالفته في جوهره، فقد قوّرت الرغيف، وأكلته كله عدا الجزء الصغير من محيط الرغيف الذي بقي على شكل دائرة مُفرغة رمزاً لبقاء الرغيف على شكله، وبذلك نفّّذت الكنة الأمر من الناحية الشكلية، وحلّت المشكلة من الناحية العملية.
إن هذا المثل، يعبر عن التفكير العقلاني لمواجهة المشكلة ويدعو إليه. وتبدو هذه المشكلة أن لا حلٌ لها باشتراطات الحماة، ولكن الكنّة الذكية لم تهرب من المشكلة بل واجهتها، وتغلبت عليها فنجحت في الصراع مع الحماة الظالمة دون أن تبدو خارجة على شروط العلاقة المفترضة بينهما، وهي هنا علاقة صراع شديد وصل إلى درجة محاولة حرمان الكنّة من الخبز؛ وهو أهم مقومات الحياة. ولكن الكنّة التي استعملت ذكاءها انتصرت بعقلها في معركة الدفاع عن الذات.
وتساند هذا المثل مجموعة أخرى من الأمثال الشعبية التي تدعو إلى عقلانية التفكير، ومنها: (العقل زينة واللّي عِدْمتُه حزينة) و (قلّة العقل بْتِتْعِب الرِّجلين) و (منِ احترصْ ما انْقرص). ويستنكر المثل الشعبي الحماقة التي يردها أصحابها إلى القضاء والقدر بصورة مشوهة إذ يقول مستنكراً الحماقة: (دير ظهرك للدبابير وقول على الله التدابير!). ولا يجوز الاستهانة بالعقل في كل الأمور الصغيرة والكبيرة حتى أن الماء في البئر يحتاج هذه العقلانية في التعامل معه: (المَيَّة في البير بِدْها تدبير). كما تساند الفكرة ذاتها أشكال أخرى من التراث الشعبي، ففي إحدى القصص الشعبية، يقوم الأمير بامتحان ضيوفه، وذلك بأن يضع المنسف (أو مائدة الطعام) في عمق الخيمة (أوالقصر) بحيث لا يصله الضيوف إلا بعد أن يدوسوا على بساط ممدود لمسافة بعيدة عن المائدة. ويطلب منهم الأمير أن يتقدموا لتناول الطعام دون أن يدوسوا على البساط. وتتحدى هذه المشكلة العقل، فكيف سيصلون إلى المائدة دون أن يدوسوا على البساط؟ ولكن سرعان ما وجد بطل القصة الحلّ، فطوى البساط وتقدم إلى المائدة وطلب من الآخرين أن يتبعوه، وهكذا تغلب على المشكلة مع المحافظة على شروط المضيف التي تبدو وكأنها شروط تعجيزية.
ومن الملاحظ أن التراث الشعبي يقوم عبر التساند الوظيفي بين مختلف أشكاله، ليس بطرح الحلول العقلانية للمشاكل المختلفة فقط، وإنما، أيضاً يستبق ذلك بتدريب الطفل على ما يحتاج لتكتمل شخصيته. ومن ذلك على سبيل المثال، التدريب على النطق السليم وبخاصة الأصوات (الحروف) المتنافرة في الكلمة كالطلب من أحدهم أن يعيد عبارة "خيط حرير عَ حيط خليل" سبع مرات أو أكثر أو أقل، أو عبارة أطول مثل: "غابت الشمس واستَغَطْلَمَطْلَسَت، على عباد الله المُسْتَغَطْلَمَطْلَسين، فاسْتَغَطْلَمَطْلَسَ الناس من اسْتَغَطْلَمَطْلَسِها".
ويقوم المثل -كغيره من أشكال التراث الشعبي كالأغنية والأحجية والنكتة والحكاية والنادرة والطرفة واللغز- بوظائف متعددة في المجتمع الذي أنشأه أو يتداوله. وقد تتعدد وظائف المثل الواحد فلا تقتصر على وظيفة محددة فقط، فالمثل المذكور "صحيح لا توكلي…." موضوع هذه المقالة، من هذه الأمثال متعددة الوظائف، فبالإضافة إلى وظيفته التي تحدثنا عنها في الحضّ على التفكير العقلاني والتدريب عليه، فإنه يقوم بوظائف أخرى، منها وجوب تنفيذ الكنّة لأوامر الحماة المسؤولة عن إدارة المنزل للعائلة الممتدة الفلسطينية، وهي العائلة التي تضم الأب والأم والأبناء وزوجاتهم وأطفالهم والبنات غير المتزوجات. ولا تستقيم الأمور في مثل هذه العائلة -كأية مؤسسة اجتماعية أو سياسية أو اقتصادية- دون توزيع الأدوار في العائلة تبعاً للجنس (الرجال والنساء)، والعمر (الشيوخ والشباب والأطفال) بصورة ملائمة ومتوازنة. لكن الحماة قد تستعمل دورها فتستبد وتطغى إلى درجة غير معقولة، وهنا يرفض المجتمع هذا الطغيان فيذكّرها بذلك، ويمنح المظلوم (الكنّة) شرعية الدفاع عن النفس ضدّ جبروت الحماة وطغيانها.
ومن طبيعة استعمال المثل الشعبي، أنه يتجاوز المعنى الحرفي إلى المعنى المجازي، إذ لا يستعمل المثل لتوصيف تجربة معينة بين الحماة والكنة فقط، وإنما يدخل عالم السياسة والاقتصاد والعلاقات الاجتماعية والوظيفية وسواها، وذلك حينما تتوفر المناسبة التي تلخص الشروط التعجيزية المطلوبة من الشخص أو المجموعة أو الشعب، وهو حال المناسبة التي تذمرت فيها الموظفة من المسؤول حينما طلب منها عملاً في غاية الإتقان تنهيه خلال ساعات، بينما يحتاج في واقع الحال إلى عدة أيام لشخصين اثنين. ويعبر المثل كذلك كما سمعته في إحدى المناسبات عن السياسة الإسرائيلية وعن حالنا مع الاحتلال الذي يلحّ في الحديث عن السلام والدعوة إليه، ولكن بشروطه التعجيزية، إذ يريد الأمن لمواطنيه، والأرض لمستوطنيه، دون مقاومة أو حتى تذمر أو تصريح يخالف هذه الشروط، وهو وجه الشبه في التجربتين من حيث الشروط التعجيزية. ولكن الكنة في المثل الشعبي تغلبت على هذه الشروط، ويبقى الجزء الآخر من وجه الشبه الذي يدفعنا إلى التساؤل: ما الذي سيفعله الفلسطينيون إزاء القهر الإسرائيلي؟ هل سيتحدون الظلم ويقسمون الرغيف الصحيح أم يأكلون المقسوم؟ وهل يستطيعون تحدي القوة الإسرائيلية والتوافق العربي والعالمي الرسمي مع أميركا وأوروبا؟ أم يموتون جوعاً؟ أم هل يستطيعون تلبية هذه الشروط التعجيزية دون أن يموتوا جوعاً بأن يلعبوا دور الكنّة في مواجهة ظلم الحماة "فيُقوّروا الرغيف" ويسقطوا شروط التعجيز، ومتى سيكون ذلك، وكيف؟! وأعتقد أن الإجابة على هذه التساؤلات تكمن في التراث نفسه من حيث أصالته وقدرته أو هشاشته وتخلفه. وتحتاج الإجابات دراسات وأبحاث جدية ومستمرة ليس في الجانب السياسي فقط، ولا في التراث الفلسطيني فقط، وإنما في التراث العربي والإسلامي أيضاً لأن في هذا التراث تكمن عوامل القوة والضعف معاً لاستنهاض القوة والتخلص من الضعف، وهي أول عمليات النهوض الحقيقي للأمة كلها.
ـــــــــــــــــــ
* نشرت المقالة في العدد 43 ربيع 2022 في مجلة "التراث والمجتمع".
وجزاك الله الجنة
اختك سوسو
حاور طفل فلسطيني طفلا صهيونيا قائلا:
لكل شعب صمود يصنعه ولكننا شعب صنع الصمود
لكل شعب وطن يعيش في ولكننا نملك وطنا يعيش فينا
لكل شعب عدو يعرفه لكننا شعب يعرفنا عدونا
لكل شعب حراس وطن لكننا شعب يحرسنا الوطن
لكل شعب هدف يسمو إليه لكننا شعب سما لنا الهدف
لكل شعب وطن يعود إليه لكننا شعب نعد طوننا
لكل شعب حلم يحققه لكننا شعب يحقق دون أن يحلم
لكل شعب عشاق للأحباء لكننا شعب عشقه الموت
لكل شعب أخطاء يصححها لكننا شعب يصحح أخطاء غيره
لكل شعب منابر يخطب فيها لكننا شعب لا يحتاج إلى مننابر
لكل شعب تاريخ يفخر به لكننا شعب يفخر بحاضره
لكل شعب آباء يفخرون بأبنائهم لكننا شعب يفخر الأبناء بآبائهم
كل شعب يزف عريسه مرة لكننا شعب يزف عريسه مرتين
لكل شعب…
توقف يا ليتني لم أعرف هذا الوطن إني عائد فإننا لن نقوى لمثل هذا الشعب فنحن شعب بنانا الجيش ولكن الشعوب هي من تبني الجيوش.
والسلام ختام
عجبني في احد المنتديات وحبيت اقله لعيونكم
لكل شعب أخطاء يصححها لكننا شعب يصحح أخطاء غيره
واضيف نحن شعب عند تخل عنا العالم باثره لم نستسلم ولن نستسلم ابدا باذن الله
ففلسطين هي الدماء التي تجري بعروقنا
موضوع رائع سلمت يداكي
فصبرا يا ارض المقدس وثالث الحرمين الشريفين
كلمات رااااائعه و معبرة
تحياتي يا غاليه
هي . .
. . خلود . .
فتاة فلسطينية . .
تُدمع العين. .
وتُوجع القلب . . !
فلسطيني أنا اسمى فلسطيني . .
نقشت اسمى على كل الميادين . .
بخط ٍ بارز يسمو على العناوين . .
حروف اسمي . .
حروف اسمي تلاحقني تعايشيني تغذيني . .
تبث النار فى روحي وتنبض فى شرايني . .
جبال النهر تعرفني مغاورها وتدريني . .
بذلت الطاقة الكبرى وقلت لأمتي كوني . .
صلاح الدين فى أعماق أعماقي يناديني . .
وكل عروبتي للثأر . . للتحري تدعوني . .
وراياتي التى طويت على ربوات حطين . .
وصوت مؤذن الاقصى يهيب بنا أغيثونى . .
وآلافٌ من الأسري . . وآلافٌ المساجين . .
تنادي الأمة الكبرى وتهتف بالملاين . .
تقول لهم إلى القدس إليها قبلة الدينِ . .
إالى حرب تدك الظلم تُزهق روح صهيون . .
وترفع فى سماء الكون أعلام فلسطين . .
وتهدر كلمتى تمضى . .
فلسطينى . .
فلسطينى . .
فلسطينى . .
تحياتي وانا فلسطينية وافتخر تحياتي .. صاحبة الصمت
كلمات راااائعة و خاصة بصوت خلود فقد كانت تذيب القلوب
الله ينصر فلسطين و شعبها
الموضوع اليوم من اجل اهلنا في فلسطين
الموضوع سهل جدا وهو فضائح الحتلال الصهيوني
يعني بختصار اي وحده تعرف
شي عن اسرائيل تكتب هنا
اي وحده تعرف شي من فضائح الحتلال الصهيوني اي وحده
مو لزم تكون فلسطينيه كل وحده تدخل تكتب شي من فضائح الحتلال الصهيوني
وايش يعملوا في فلسطين
حتى لو كان عندكم معلومات قديمه
عن الحتلال الصهيوني اكتبوه
بعد ان تكثر الردود ان شاء الله راح انشرها في كل المنتديات الي انا مسجله فيها
وننشره في كل مكان
في الفيس بوك في توتر في كل الوسائل
مو تقولون لي الي يصير في فلسطين واضح
حتى لو كتن واضح نبغي فضائح اسرائيل
ولو عندكم صور كمان حطوها
حتى لو كانت اشياء قديمه
صايره في ازمان قديمه كل شي سوته اسرائيل
في الشعب الفلسطيني نبغيه هنا
كل شي
اتمنى التفااعل والردود
——————————————————————————–
في هذا العصر الذي تشح اليد عن فعل شئ لإخوتنا المسلمين المجاهدين في فلسطين ..
تتدفق ينابيع العطاء .. ولن نعدم الحيلة !
فالدعاء سلاح لا يمكن لأحد أن يمنعنا عنه ..
والمال .. في أيدينا وقنوات الإيصال موجودة ..
والحاجة أم الاختراع ..
وأوجب ما عليك معلمتنا .. نصرة الدين من موقعك الصفي وأنت أمام الطالبات ..
أنت مسؤولة .. ماذا قدمت وأنت على هذه الثغرة المستهدفة ؟
ضعي كل ما يمكنك القيام به لنصرة فلسطين , ولتربية الفتيات على حبها والدفاع عنها , وعدم التنازل عنها ..
سواءا كان ذلك من خلال درس صفي .. من المنهج
أو من خلال نشاط غير صفي ..
بانتظار أفكاركن ..
ولا تتقاعسي ..
فلرب فكرة مخلصة .. عملت بها معلمة .. فتأثرت بها طالبات ..
فكسبت بها أجرا عظيما عند المولى الكريم !!
انتظرردودكم ……احترامي…….الوان الطيف
منقووووول
لانملك سةى الدعاء
اللهم انصر المجاهدين وارني الصهاينه المعتدين
مزلولين محطمين ياررررررررب