التصنيفات
قصص و روايات

التوكل على الله قصة رائعة جميلة

قصة أعجبتنى لما فيها من معانى للتوكل على الله عن حق .

كان هناك رجل فقير يعيش فى مكة
متزوج من إمرأة صالحه
قالت له زوجته ذات يوم: يا زوجي العزيز
ليس عندنا طعام نأكله ولا ملبس نلبسه؟ فخرج
الرجل إلى السوق يبحث عن عمل، بحث وبحث
ولكنه لم يجد أي عمل، وبعد أن أعياه البحث،
توجه إلى بيت الله الحرام، وصلى
هناك ركعتين وأخذ يدعو الله أن يفرج عنه همه.
وما أن انتهى من الدعاء وخرج إلى ساحة الحرم
وجد كيساً، التقطه وفتحه، فإذا فيه ألف دينار.
ذهب الرجل إلى زوجته يفرحها بالمال الذي وجده
لكن زوجته ردت المال وقالت له: لابد أن ترد هذا المال إلى صاحبه
فإن الحرم لا يجوز التقاط لقطته، وبالفعل ذهب إلى الحرم
ووجد رجل ينادي: من وجد كيساً فيه ألف دينار؟
فرح الرجل الفقير، وقال: أنا وجدته، خذ كيسك
فقد وجدته في ساحة الحرم،
وكان جزاؤه أن نظر المنادي إلى الرجل الفقير طويلاً
ثم قال له: خذ الكيس فهو لك،
ومعه تسعة آلاف أخرى، استغرب الرجل الفقير،

وقال له: ولما، قال المنادي: لقد أعطاني رجل من بلاد الشام عشرة آلاف دينار،
وقال لي: اطرح منها آلف في الحرم، ثم ناد عليها،
فإن ردها إليك من وجدها فأدفع المال كله إليه فإنه أمين
.
.
قال الله تعالى:
“ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب”.

منقول
خليجية




التصنيفات
قصص و روايات

الكلب الذكي جميلة

يحكى ان جزارا كان ينظر نحو نافذة محلة واذا بكلب صغير يدخل عليه,

فسارع إلى طرده وبعد مدة عاد الكلب مرة أخرى فنهره الجزار بشدة،

ولكنه فوجئ حينما رأى ورقة صغيرة في فم الكلب كتب عليها

»لو تكرمت أريد فخذا من اللحم و12قطعة من النقانق!«

وكان الكلب يحمل في فمه أيضا المبلغ المطلوب! دهش الجزار

لما يراه، لكنه استجاب لما طلب منه، وعلى وجهه عﻼمات الذهول.

ووضع الطلب في كيس علق طرفه في فم الكلب . وبما أن وقت

إغﻼق المحل قد أزِف، فقد قرر الجزار أن يغلق محله ويتبع هذا

الكلب العجيب . وواصل الكلب مسيره في الطرقات يتبعه الجزار خفية،

وكلما وصل الكلب إلى نقطة عبور مشاة وضع الكيس أرضا وينتظر

بكل هدوء، ثم يعبربعد إضاءة اﻹشارة باللون اﻷخضر , وعندما وصل

الكلب إلى محطة للحافﻼت بدأ ينظر نحو لوحة مواعيد وصول الحافﻼت

بينما الجزار يراقبه باستغراب، بل وازداد ذهوله عندما قفز الكلب إلى

الحافلة فور وقوفها لحقه الجزار – من دون تردد – وجلس على

مقربه منه ، ولما اقترب الموظف المسؤول عن جمع التذاكر من

الكلب أشار اﻷخير إلى تذكرة بﻼستيكية علقت في رقبته ،

واكتفى الموظف بإلقاء نظرة سريعة عليها ليواصل سيره .

لم يصدق الجزار وباقي الركاب ما يرون وعند اقتراب الحافلة

من المحطة القريبة للوجهة التي كان يقصدها الكلب ، توجه

إلى المقعد المجاور لسائق الحافلة وأشار إليه بذيله أن يتوقف

نزل الكلب بثقة كما ينزل ركاب الحافﻼت، فانطلق نحو منزل قريب ،

حاول فتح الباب لكنه وجده مقفﻼ،فاتجه نحو النافذة وجعل يطرقها

مرات عدة برأسه في أثناء ذلك، رأى الجزار رجﻼ ضخما يفتح باب

المنزل صارخا الكلب المسكين ، ولم يكتف بهذا ، فشاته وركله

بشدة كأنما أراد تأديبه. لم يتمالك الجزار نفسه من شدة قسوة

المشهد فهرع إلى الرجل ليمنعه وقال: »اتق الله يا رجل في هذا

المسكين فهو كلب ذكي جدا، ولو أن وسائل اﻹعﻼم علمت به لتصدر

جميع نشراتها اﻹخبارية ((فأجاب الرجل بامتعاض شديد:

»هذا الكلب ليس ذكيا بل هو عين الغباء، فهذه هي المرة الثانية

في هذا اﻷسبوع التي ينسى فيها مفاتيح المنزل

هناك من يعمل بجد واجتهاد وبأمانة قد يكون همه إسعاد غيره
لكنه لﻸسف ﻻيجد التقدير أبدا أو على اﻷقل كلمة شكر .

رائِعّة تلكَ القِصة أَعلاهـ إِستمتعتُ بِقراءتِها وَ جرىَّ النَقلْ
وَ تنطِبقُ علىْ بعضْ البشّر فيْ نُكرانْ الجميِلْ رُغمْ بُروزهـا

منقول يا حلوين.
خليجية خليجية




تسسلم آيديكك حبيبتي ْ~~




الله يسلمك.
شكرا للمرور العطر.



التصنيفات
قصص و روايات

قصة تبكي القلب قبل العيت

قصيدة تبكي القلب والعين الكل يدخل

قصيده على لسان سيدة وقورة ترقد احد المستشفيات منذ سنوات

قصتها مبكية الحقيقه ..

تقول هذه السيدة قبل سنوات جاء زوجي وطلب مني اروح معاه السوق

وقال لي اشتري اللي تبين وبأي سعر واشتريت افخم الثياب واجملها

وجميع المستلزمات للبيت وغيره ..ورجعت للبيت مسرورة وفرحانه..

فجأة … قال لي زوجي كل هالاغراض مو لك ..

هذي لزوجتي الجديده وانتي الحين طالق ..

بعد هالحادثة اصيبت الزوجة بجلطة وغيبوبه جلست في المستشفى ..

ولا احد يزورها غير اخ لها زارها كم مره وبعدين بطل لما طالت المدة

ولازالت موجودة في المستشفى والكل يعرفها وحافظ قصائدها وكلماتها

ولما تسألها عن قصتها تبكي بحرقه وتردد قصائد توجع القلب

لانها ولهانه حيل على اولادها ولا تدري عنهم شيء فالكل هجرها ..

وهذي احد قصائدها تقول فيها:

تكـفـيـن يـاطـيـور حـــرار افـزعـيـلـي
ابي عن اديار الاهل منـك الاخبـار

تكفـيـن حـومـي فوقـهـم وارجـعـي لـــي
والا ان حصل لك حومة داخل الـدار

تكـفـيـن حـــول ابيـوتـهـم دوري لــــي
سبعة فروخ يوم اخليهم صغار

شـوفـي ضـنـاي وعــودي وانكـفـي لـــي
وشلونهم ياعلهم صارواكبـار

نسـيـوادفـاي ونـومـهـم فـــي شلـيـلـي
وش علمهم ياعلهم طول الاعمـار

قـولـي لـهـم أن امـكــم لـــه عـويـلـي
خمسة سنيـن دمعهـا دوم مـدرار

وقـولـي لـهـم انــي عـلـى طــول ليـلـي
انوح ولياقرب الصبح انهار

وقـولـي عيـونـه دايـــم لـــه همـيـلـي
تبكي لياشافت من النـاس زوار

كـل يـوم اقـول اغـدي حديـهـم يـجـي لــي
راحت سنين مابهم واحـد زار

وانـا الـلـي مــن سـبـة ســوات الحليـلـي
حالي تردت كل ماله وتنهـار

وفـرقـى ضـنـاي الـلـي تــردت بحـيـلـي
كني على شوفتهم اصلـى علـى نـار

يـاويـلـي كـــان الله عـجــل رحـيـلــي
وانالي سنين ابي لوهـي اخبـار

ياعـونـة الله مــن يـبـي يتـكـي لـــي
جارت علي بامرالولي كـل الاقـدار

تـنـكـروا مـــن يـدخـلــون الـدخـيـلـي
واللي بوسط ديارهم يامـن الجـار

قـولـي لـهـم ياطـيـور قـلـبـي علـيـلـي
الله يكافي قلوبهم صـارت احجـار

وانــا الـلـي لـبـراق الخـيـال استخـيـلـي
واقول ياعل (……) للامطار

.تكفـيـن وســط ديـارهـم صـوتــي لـــي
شوفي عسى لاسمـي مـع النـاس تذكـار

وقـولــي لـمــن نسيـانـهـم يستحـيـلـي
يااللي نسيتوها تـرى الوقـت دوار

يـاهـيـه يـالـلـي بالسـمـالـك هـديـلــي
ردي خبر تكفين يكفيني امـرار

شـوفـي اكاالـلـي نومـهـم فــي شلـيـلـي
من اذان المغرب الى وقـت الاسحـار

شـوفـي اكاالـلـي مااهتـنـي فــي مقـيـلـي
الا بمقيل معهم كباروصغـار

وقـولـي لـهـم ان كــان حمـلـي ثقـيـلـي
مره يجون وعقبها شي ماصـار

وانـــا يـتـولانــي كــريــم جـلـيـلـي




التصنيفات
قصص و روايات

قصة حقيقية

يقول أحد الدعاة

قصة حقيقية شاهدتها وعايشتها بنفسي لشاب اسمه (فريد) من أفغانستان،

كان من عائلة ثرية جداً ومن كبار العائلات التي تعمل في الأعمال التجارية الكبيرة، وكان فريد مرفهاً لدرجة عالية، وكانت أسرته مكونة من 7 أفراد (والده وأمه 3 أخوة وبنت) فحدثت الحرب الروسية على أفغانستان، فدُكت (كابول) العاصمة وكانت قصورهم وممتلكاتهم في هذه المدينة، فتركوا كل ذلك وهربوا من ويلات الحرب، وفروا إلي باكستان فقراء تحت خط الصفر!! لا يوجد معهم أي أموال, والأب كبير السن ولا يعرف كيف يتصرف، فقال لفريد: لابد أن تسافر من باكستان – لصعوبة الشغل فيها – إلي انجلترا وتعمل وتجد لأسرتنا حل.. وهنا بدأت معرفتي بفريد، وقال له أيضاً: لابد أن تعمل وتموت نفسك في الشغل وكلما جمعت أموالاً ترسل لتُحضر واحد مننا إلي انجلترا، ومن المعروف أن الاقامة في انجلترا في ذلك الوقت كانت تتطلب 10 ألاف جنيه استرليني .. فريد سافر ولم يكن معه مليماً واحداً، فبدأ يشتغل 3 أعمال في اليوم وأصبح يعمل 16 ساعة في اليوم، يمسح بلاط مطعم شهير في وسط لندن في الصباح، ثم يخرج ليمسح السيارت (فريد المرفه ابن الأثرياء) وذلك لمدة ثلاث سنوات حتي استطاع أن يجمع أول 10 ألاف جنيه إسترلينى، فأرسل وجاء بأخيه، وظل يعملان ليلاً ونهاراً فأحضر أخيه الثالث، واشتغلوا معاً، فكبر فريد في هذا المطعم إلي أن وصل إلي نائب مدير المطعم، فزادت الأموال فأرسلوا لأبيهم وأمهم وبعد ذلك حضرت أختهم.. أي أنهم جمعوا 70 ألف جنيه استرليني نتيجة عملهم بجد .. تمر الأيام وبعد 10 سنوات من العمل الشاق والعرق أصبح فريد يمتلك 3محلات أكل، متخصصة في المشاوي الأفغانية، وأين توجد؟ فى أوكسفورد ستريت، أشهر شوارع لندن، وإذا ذهبت لمحلات فريد لتأكل فيها ستقف في طابور طويل جداً لتميز أكله وللأقبال الشديد عليه.

لا تيأس مهما كانت الظروف وتقول هذا صعب ومستحيل، اجتهد واتعب واشتغل ولا تخجل من طبيعة العمل مادام شريفاً،

وابذل الجهد ودافع عن حلمك وطموحك وستأتي الأموال وستحقق النجاح لا محاله، فأحسنوا الظن بالله عندها ستري في حياتك بسمة أمل.




الله يعطيك العافيه..
خليجية خليجية خليجية



قصة رائعة جدا ومعبرة
يسلموو …. ♡



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة الياسمين البيضاء خليجية
الله يعطيك العافيه..
خليجية خليجية خليجية

الله يعافيك




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عنيدة وأفتخر خليجية
قصة رائعة جدا ومعبرة
يسلموو …. ♡

الله يسلمك حبيبتي




التصنيفات
قصص و روايات

قصة محبوبة 5 روعة

و هكذا رفض السيد محمود و زوجته عدنان
لكن والدعدنان كما سلف و قلت قام بخطوة لم يفكر فيها السيد محمود
فقد قام بمراسة والد محبوبة ليطلب يد ابنته منه
وجاء الرد بالايجاب
و تم العرسوالكلفرحان ماعدا عائلةالسيد محمود
زوجت محبوبة
وعاشت اياما جميلة لمتكن تحلم بها
لاول مرة احست بانها انسانة لها ارادة و كرامة
احبت عدنان لما اعطاها من حنان و هو كانكل يوم يزيد حبا و تيها بها
لما وجده فيها من اخلاص و تفاني في رعايته و حرصها على ارضاء اهله
مرت سنة و شهران رزقت محبوبة بفتاة جميلة كالقمر سموها وداد

لكن السعادة التي تعيشها كانت تغصص السيد محمود و عائلته
كان كل يوم ينام على الجمر
و يفكر فيما يفعله لينغص عليها حياتها
و في احد الايام جاءته الفرصة راكبة على سيارة
.
.
.
.
.
.
.
يتبع




قصة محبوبة6
في ذلك اليوم الملبد بالغيوم خرج عدنان باكرا لعمله اذ لديه قضية مهمة اليوم و عليه التحضير لها جيدا
خرج المسكين و لم يعلم ان ما سيحصل في غيابه سيغير حياته
ولو علم او شك حتى ادنى شك لترك القضية رغم اهميتها و بقي في بيته

بدأت الأمطار تتهاطل بغزارة
دقت باب بيت عدنان بقوة
و كانت محبوبة جالسة مع حماتها امام المدفأة يلتمسون الدفء في هذا اليوم الشتوي البارد
انتفضت السيدتان لشدة الدق على الباب
"خير انشاء الله"
كان السيدمحمود يدق الباب و هو في حالة يرثى لها
"هيا محبوبة تعالي معي بسرعة "
سألته السيدتان
" ما الامر ؟"
" ستعرفين ندما نصل للبيت "
ردت
" دعني على الاقل اكلم عدنان لاعلمه بخروجي "
" مكتبه في الطريق سنمر عليه"رد السيد محمود
همت ام عدنان بالذهاب لكن السيد محمودبكل وقاحة انتهرها
"هذا امر لا يخصك "
جذب محبوبة من يدها و رماها في السيارة و ذهب مسرعا
مرعلى مكتب عدنان لكنه لم يلتفت اليه
حاولت محبوبة ان تذكره بما وعدها لكنه لم يهتم لكلامها و استمر في القيادة
لم يتوجه الى البيت ايضا بل خرج من القرية متوجها للمدينة
ارتبكت محبوبة و حارت لكنها لم تتمكن من الكلام
و اخيرا وصل الى و جهته و هي المشفى الكبير
ارتعدقلب محبوبة ونزلت من السيارة تتلفتيمنة و يسرى لعلها تلمح من يخبرها بما يجري
و فجاة رات امها و خالها و جدتها هناك يبكون
اخبرتها امها على الفور ان خالتها تعرضت لحادث و هي تنزف
ثم اردف خالها
" كما تعلمين فئة دمها نادرة لذا طلبناك لانك الوحيدة التي تملكين فئتها "
دخلت محبوبة بسرعة الى المخبر
و تبرعت بالدم لخالتها
و بعد عدة ساعات استقرت حالتها
فطلبت من عمها ان يعيدها الى بيتها
لكنه لم يعدها في ذلك الوقت بل بقي يماطل حتى تاخر الوقت
و محبوبة تغلي من الداخل فهي في المدينة لا تعرف الطريق الى البيت
و ابنتها الصغيرة بعيدة عنها و لا احد يعلم اين هي

لما انتصف الليل اخذها عمها و دق على البابا ففتح له عدنان
وساله اينكانو و لما تأخروا
فغضب السيد محمود
" اسمع يا عدنان ابنتنا لم تكن في الشارع بل كانت مع عمها ، لكلنك فظ لذا سأعيدها معي "
لم يفهم عدنان شيئا و لا محبوبة
جذبها عمها كاشاة
حاول عدنان انيعيدها لكن السيد محمود بدأ يصرخ و محبوبة تحاول ان تفلت منه لكن بلا جدوى
اتى ابو عدنان بسرعة و هدأ عدنانو طلب منه ان يتركه يذهب الآن و الصباح رباح
ذهبت محبوبة مع عمها و قلبها يحترق على ابنتها و على حبيبها
.
.
.
.
.
.
.
يتبع




قصة محبوبة 7
لم تنم محبوبة تلك الليلة و لا اي من عائلتها الصغيرة
لكن السيد محمود و عائلته لاول مرة منذ حوالي السنتين ينامون قريري العيون
طلعت الشمس و محبوبة تفكر فيما سيجري
قامت صلت الفجر و انتظرت ان يطلع النهار

و لم يطل انتظارها
اذ جاءت السيدة ام عدنان من بكرة الصبح لتعيد محبوبة الى بيتها
لكن السيد محمود كان بانتظارهم و في جعبته مفاجآت كثيرة
لم تنبت ام عدنان ببنت شفة حتى بدأت زوجة السيد محمود بالصراخ مدعية ان ام عدنان تهينها
حاولت محبوبةان تفهم الامر
فدفعتها زوجة عمها بعيدا
و خرجت ام عدنان باكية
و عندها جاء عدنان مطالبا بزوجته
و قوبل بالرفض بدأو بالعراك و تدخل الرجال في الشارع لفض النزاع
و هدد عدنان بانه سيشتكي عليه في المحكمة بتهمة اختطاف امراة متزوجة من بيتها
لكن تهديده كان في لحظة غضب و لم يفكر ابدا في تحقيقه
لكن السيد محمود خاف منه
لذا استشار محاميا ليجعل عدنان يبتعدعن طريقه
فنصحه نصيحة من ذهب

توجه السيد عدنان الى بيته في فورة غضب
و اخذ كرسي الحديد الموجود في الحوش و اخذا يضرب به محبوبة بكل قوته
حاول الجميع ردعه لكن بلا جدوى
لم يتوقف حتى اغمي عليها
و نقلت الى المشفى في حالة حرجة
.
.
.
.
.
.
.
يتبع




يااحرام والله هي أحلى قصهـ سمعتها
انتظر الباقي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *اُنثىّ ملائكِيہْ* خليجية
يااحرام والله هي أحلى قصهـ سمعتها
انتظر الباقي

مشكوره حبيبتي وانتظري التكمله قريبا ان شاءالله




التصنيفات
قصص و روايات

ف جميلة

التصنيفات
قصص و روايات

اعلم من قتل ابي مشوقة

انا طفلة ال8سنوات
استيقضت في منتصف الليل تقريبا بسبب حلم مزعج وذهبت لانام بقرب ابي كعادتي كلما استيقضت فزعة
كنت اقف خلف الباب وسمعتها تصرخ على ابي وتنعته بالضعف وقلة الرجولة
ولم اسمع ابي ينطق بكلمة
سمعتها تقول له بانها نادمة على الارتباط به
وايضا لم اسمع ابي ينطق بكلمة
سمعتها تصرخ وتصرخ وانا اشد يدي على مقبض الباب وخائفة من فتحة
ثم سمعت ابي يقول بصوت ملأه الضعف يكفي نعم اعلم باني لست كبقية الرجال فمنذ الحادث الذي تسبب في عقمي وشللي لم اعد استطيع ان اقضي حوائجكم كسابق عهدي ولكن هذا ليس بيدي
وسمعتها ترد عليه صارخة وماذنبي انا لست مجبرة على الحياة معك انت عاجز انا اريد اطفالا
فقال لها وطفلتي من سيهتم بها انا لااستطيع واخاف عليها من الخدم ان يؤذوها
قالت وماشأني بها انا لاريدك ولااحب ابنتك اريد طفل لي من احشائي اتسمع ياشبيه الرجال فلو كنت رجل لحملت منك
وبعدها هدأت الاصوات وسمعت صوتها ضعيفا وهي تقول مابك مالذي يجري وبعدا خطت خطوات سريعة وسمعتها تقول ارسلو سيارة اسعاف زوجي سيموت
بقيت عند الباب وانا امسك قبضته وارتجف
ثم فتحت الباب ورأيت ابي يلفظ انفاسه الاخيرة
عندما راتني قلت ماذا تفعلين اذهبي لغرفتك
جريت على حضن ابي وشددت يدي حوله قلت له وانا ابكي لاتتركني فمسح بيده على راسي وتمتم بكلمات لم افهمها وبدأت اكرر عليه لاتتركني لاترحل كأمي ارجوك لاتتركني ثم ارخى يديه
بدأت اصرخ لاتتركني ابي لاريد ان ابقى دونك لاتتركني صراخي يعلو وزوجة ابي تنظر دون حركة
ثم عاد ومسح على راسي ونطق بشهادتين بصوت منخفض لاكني سمعته وشهق بعدها شهقة قويه خرجت بخروج روحه
لم استوعب مايجري فكل ماكنت اريده ان يبقى ابي بقربي
وصلت سيارة الاسعاف واخذوا ابي مني ركبت زوجة ابي معهم في الاسعاف وحينما اتيت لاركب رفضت وقالت لاحد جيراننا المجتمعين حول سيارة الاسعاف ان يهتم بي اخذني وانا اصرخ اريد ابي اتركني ساذهب مع ابي
وبقيت ابكي الى ان اخذني النوم
وبعدما استيقضت رأيت جارتنا تبكي بقربي قلت لها اين ابي
فزاد بكاءها حضنتي وقالت مسكينة لم يبقى لك أحد في هذه الدنيا
نعم لم يبقى لي احد فهذه ليست بلدتنا نحن نعيش هنا لان هذه هي بلدة زوجة ابي كم اكرهها تلك الحقيرة كانت تعلم ان ابي مريض بالضعط ومع ذالك اهانته بذالك الشكل
دفنوا ابي ولم اره قبل دفنه طوال فترة العزاء كنت في بيت جارتنا كانت تهتم بي وترعاني
بعد العزاء عدت للمنزل ورأيتها كانت تمسك بصورة ابي وتبكي
كم اكرهها ذهبت لها وصرخت عليها اكرهك انتي جعلت ابي يموت انتي جعلتي ابي يموت
نعم انا صغيرة ولكن اعرف معنى الموت فأمي توفيت قبل سنتين سمعتهم يقولون انها ماتت وبعدها لم ارها مجددا رحلت للابد
والان ابي رحل ايضا تركني بمفردي
جلست على الارض وانا ابكي واقول اريده اريد ابي لم رحل قال انه لن يتركني انا اريد ابي
التفتت على الموجودين فحتى اليوم مازال ياتي البعض قلت لهم هي جعلت ابي يرحل لقد سمعتها تصرخ عليه هي جعلته يرحل ولكن لم يصدقوني قالت لهم اني سمعتها تصرخ وهي تتصل بالاسعاف
قلت لهم لا لقد كانت تصرخ عليه
لكنهم صدقوها وكذبوني
اتت لتحضنني ولكني ابعدتها وقلت لها موتي موتي كما مات ابي انا لاريدك انا اكرهك موتي موووووتي لاريدك
وجريت على غرفت ابي ضممت وسادته وبكيت جاءت جدتي واخذتني بعدما استيقضت من النوم وقالت لي احكي لي ماحصل قلت لها ماسمعت وذهب لزوجة ابي وواجهته بكلامي ولاكنها قالت هي دائما تحلم احلاما سيئة منذ ان تزوجت والدها فقالت جدتي بل منذ توفيت والدتها
فردت عليها من الممكن انها حلمت بما قالت وضنت انها قد سمعته بالواقع انتي تعلمين اني احبه ومن المستحيل ان اؤذيه وبدأت تبكي من جديد فحتضنتها جدتي
وصدقت ماقالته وكذبتني
كنت جالسة على الدرج ولم اتفوه بكلمة
انتقلت مع جدتي لبلدتنا واصبحت دائما وحدي لااحب ان ياتي احدا بجانبي فكلهم كذبوني وصدقوها
كبرت الان اصبع عمري 15 سنه
وفي يوما ما دعوت ربي عليها بمنتصف الليل من جوف قلبي وانا ابكي طالبه ربي ان ياخذ بحق ابي وقلت اللهم اذقها ما أذاقته لابي
بعدها ب3 اشهر سمعت انها اصيبت بحادث وتسبب بشللها واصبحت عقيما فهي قد تزوجت بعد ابي وانجبت اطفالا كما انه توفي 3من ابنائها الذين كانوا معها في السيارة
بقى عندها اثنان من ابنائها وتخلى عنها زوجها عادت لمنزل اهلها وهي على تلك الحال ومعها ابنائها
فسألت نفسي هل علمت الان بحاجة ابي لها بذالك الوقت هل شعرت بشعوره هل خشيت على ابنائها من ان يؤذيهم احد كما خشي ابي علي
فعلا مهما طال الامد سيقتص ربي من كل ظالم
كانت تعلم انه من الممكن ان يموت ابي لو سمع منها ذلك الكلام ومع ذالك قالته
تزوجت ابي عندما كان بصحته بعد سنة من وفاة امي وبعد زواجهم بشهرين اصيب ابي بالحادث وتغيرت طريقتها معه بشكل واضح
في النهاية يجب ان يعلم كل انسان انه كما تدين تدان

منقول
خليجية




التصنيفات
قصص و روايات

قصة قصيرة تنتهي بعبرة روعة

إن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع
ابن له يبلغ من العمر 25 سنة في
القطار. وبدا الكثير من البهجة والفضول
على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.

اخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء
وصرخ "أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا"!!

فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه.

وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون
إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه، وشعروا
بقليل من الإحراج فكيف يتصرف
شاب في عمر 25 سنة كالطفل!!

فجأة صرخ الشاب مرة أخرى:
"أبي، انظر إلى البركة وما فيها من حيوانات،
أنظر..الغيوم تسير مع القطار".. واستمر تعجب الزوجين
من حديث الشاب مرة أخرى.

ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط
على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه بالسعادة وصرخ مرة أخرى
: "أبي إنها تمطر، والماء لمس يدي، انظر يا أبي".

وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان
السكوت وسألوا الرجل العجوز: "لماذا لا تقوم بزيارة
الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟"

هنا قال الرجل العجوز:" إننا قادمون
من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح
بصيراً لاول مرة في حياته".

تذكر دائماً:

"لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق"




روووووعه يعطيك العافيه



تسلمي حبيبتي ونورتيني يانقاء



قصتك جدا جدا رائعة.
الله يعطيك العافية.



التصنيفات
قصص و روايات

روآية وجعي لآيصبح فآتن إلا بك

روايةة وجعي لا يصبح فاتن الا منك

الكآتبات : مروه ، إبتهآل ، نبيله ، رشـآ

لآ أحلل من ينقل الروآيه دون ذكر أسمآئنآ
:::
ومن يعيد إلينآ حلمًا سرقته الظروف
:::

البآرت الأول

في حآره من حوآري الريآض

تتلفت ورآهآ تدور الشخص اللي كآن يلآحقهآ أول م طلعت من البيت لمآ م شآفته أرتآحت وحطت يدهآ على قلبهآ وتتنفس الصعداء برآحه : الله يآخخذه وقف قلبي وش يبي مني انا الخبله المفروض اخلي احد يوصلني مو اروح لحالي ،
جلست تسب فيه وتشتمه طول الطريق ،
وهي تمشي ومنزله رآسهآ شآفت ظل قدآمهآ رفعت رآسهآ بسرعه وطيرت عيونهآ
لقت اللي كآن يلآحقهآ ينآظرهآ من فوق لتحت بنظرآت شهوآنيه حقيره ،
كأنه ذئب ولقى فريسسته ،
أنصدمت وبسرعه لفت وصآرت تركض وتركض ،
حآولت ترجع للبيت ومن التعب وقفت شوي عشان تتنفس تعبت من الركض ،
طآلعت ورآهآ م فيه أحد ، ونزلت تتنفس مثل وضعية الركوع ، رفعت جسمها بترجع للبيت حصلته قدآمهآ مسكهآ وحآولت تنفلت منه م قدرت حآولت جآهده أنهآ تبعده عنهآ
قآل : آه وينك أنتي عني
تجمعت دموعهآ في عيونهآ والرؤيه صارت عندهآ ضعيفه
: قآلت وش تبي ي كلب ي حقير خآف ربك فيني ،
أغمى عليهآ وركبهآ سيآرته وودآهآ للمزرعته
دخل المزرعه كآنت كبيره مره وخضرآء وورود بكل مكآن
كآن وآضح أنه غني وفيه غرف مظلمه ومغبره هآجر ذي الغرف بالمختصر ،
فتحت عيونهآ لقت نفسهآ بين يدين وآحد م شآفته زين م صار لها مده طويله لين فقدت الوعي مره ثانيه ،
دخلهآ غرفه من غرف المزرعه كآنت كبيره مصبوغه باللون الأسود
ووسطهآ سرير فخمم وديبآج باللون العنآبي ،
رمآهآ ع السرير وهو مو فـ وعيه ، هي من قوة الرميه فتحت عيونهآ
وهي تكلم نفسهآ ، ي ربي هالظل لآحقني بكل مكآن من ذا الله ياخذه رفعت راسهآ وألتقت عينهآ بعينه ، شآفت بعينه الشر م شآفته بحيآتهآ ، تجمعت الدموع بعينهآ لمآ قآل : أنتي ملآك يمشي ع الأرض أغريتيني ، وأبتسم أبتسآمه شهوآنيه وهو يطآلعهآ
قآل : لآتعآنديني وخليك هآديه ولآ والله بـ دفنك حيه فآهمه ،
مع كل كلمه قآلهآ تزيد دموعهآ وصآرت تترجآه
: الله يخليك الا شرفي لآتضيعني وتضيع أحلآمي وتضيع كل شي بنيته وتمنيته
أصير لك خدآمه أمسح لك الأرض بس لآتقرب لي يرحم وآلديك لآتقرب لي،
بس هو الشيطآن كآن مستحووذ عليه وعلى تفكيره ومو مخليه يسمع أي كلمه تقولها له ، تقدم لهآ وهي تحآول تنفلت منه وهو يضربهآ
وهي من ضربه أغمى عليهآ
وفعل فيهآ فعله تقشعر لهآ الأبدآن ، ولآ يرضآهآ رب العبآد
بعد م خلص منهآ قطهآ بشآرع ، م صدق أنه سوآهآ وأذى أححد
ركب سيآرته وصآر يمشي بسسرعه
:::::::::::::::::::::::::::::: :::::::::::
ومر رجـل كبير بالسن بالشآرع اللي فيه البنت أنصدم وححزن لحآلهآ وهي مغمى عليهآ ، آخذهآ للمستشفى
::::::::::::::::::::::::::::::
فـ المستشفى
الدكتور : بسسرعه افتححوا باب الاسعافات الحاله خطيره جدا
النيرس : حآضر دكتور محمد
النيرس : دكتور محمد البنت معها نزيف حاد ، ونبضهآ بدآء ينخفض رآح نفقد المريضه
الدكتور محمد : الصدمآت الكهربائيه بسسرعه م معنآ وقت
النيرس : حآضر دكتور

بعد عمليه مدتهآ 3 سآعآت

الدكتور : الحمد لله قدرنآ ننقذ المريضه
النيرس : كالعآده ي دكتور محمد تدآركت وضع المريضه
الدكتور : ألحين هي في غيبوبه مؤقته أعتنوا فـ المريضه
النيرس : حآضر دكتور محمد ، يله أنت روح أرتآح تعبت اليوم
الدكتور محمد : طيب أنآ ف غرفتي اذا صار شي خبروني ،
رآح لغرفته وهو يفكر فيهآ ومتعآطف معهآ بقوه ، محمد ( فنفسه ) ي ربي كيف أقول لأهلهآ أقولهم بنتكم مغتصبه وهي عندنآ والله م أدري وش أقول لهمم مسكينه طآحت فـ مصيبه كبيره

:::::::::::::::::::::::::::::
بععد يومم قآمت من الغيبوبه ، دخل عليهآ الدكتور لقآهآ منزله رآسهآ ووجهآ شآحب وتعبآنه ومهمومه وتقطع قلبه عليهآ
الدكتور محمد : السلآم عليكم
: وعليكم السلآم
الدكتور محمد : وش أخبآرك ألحين أن شآء الله أحسن
: الحمد لله ع كل حآل < تجمعت الدموع بعيونهآ ومسحتهن بسرعه
الدكتور محمد : ممكن أعرف أسمك
: أسمي ميآر
الدكتور محمد : عآشت الأسآمي ي ميآر ، ميآر حآفظه رقم أبوك أو أحد من أهلك لأن م معنآ ششي عنك
ميآر بصوت مبحوح وبآكي : أيه أعرف رقم أبوي
الدكتور محمد لآتخآفين م رآح أقوله وش صآر لك ، بقول له أن وأنتي تمشين صدمتك سيآره وأغمى عليك
ميآر وكأن وجههآ بدآء يتهلل : طيب ، م تقصر ي دكتور وبدعي لك بكل صلآه
لمآ طلع تجمعت دموعهآ حآولت تذكر وجه الحقير ، بس م قدرت
:::::::::::::::::::::::::::::
فـ بنت أهل ميآر
الكل خآيف ومحتآس من أمس وهي مختفيه أمهآ تبكي ومآنآمت
وأختهآ قلبهآ متقطع على أمهآ وأختهآ وتبكي ، وأبوهآ منشغل بآله على بنته نور عينه
أبو ميآر : خلآص ي أم ميآر مو حآله هذي اللي كآتبه ربي بيصير لآتزيدين الهم همين
أم ميآر : أنآ أبي بنتي هذي روحي متعلقه فيهآ
آبو ميآر : خلص أنآ بتصل ع الشرطه
لمآ طلع جوآله يبي يتصل ع الشرطه ، دق جوآله و رد
أبو ميآر : ألو
الدكتور محمد : السلآم عليكم
أبو ميآر والهم مكتسيه : وعليكم السلآم والرحمه ي هلآ
الدكتور محمد : حضرتك أبو ميآر ؟
ابو ميآر وجهه تهلل وبصوت كله فرح : آيه أنآ أبوهآ وينهآ وش فيهآ
الدكتور محمد : لآتخآف أمس صآر لهآ حآدث وأغمى عليهآ وجبنآهآ عندنآ وهي الحمد لله ألحين بخيـر ، وبعد سآعآت قليله بنكتب لهآ خروج أتمنى تجي بأسرع وقت علشآن تعبي أورآق الخروج
أبو ميآر : الله يبششرك بالخير والشهآده ، طيب أنآ جآي مسآفةة الطريق وأوصل
الدكتور محمد : آميـن يآرب ، الله معك
وصل أبو ميآر والفرحه مو سآيعته ، نزل على طول رآح للأستقبآل وعرف رقم غرفتهآ
فتح الغرفه ودخل على بنته ورآح ضم بنته وميآر خنقتهآ العبره وبكت بحضن أبوهآ
أبو ميآر : خلص ي نور عيني خلص ، طمنيني عليك وش أخبآرك ؟ ، يعورك ششي؟ تبين أجيب لك شي
ميآر وهي تشهق : أنآ الحمد لله بخير ، م ابي شي أبيك تقعد عندي
قآل أبو ميآر : يله قومي تجهزي بلآ دلع ، بعد شوي بنطلع
ميآر وهي تبتسم : يحق لي أتدلع على أبوي ولآ ؟
أبو ميآر : غلطآن من قآل م يحق لك ي عيون أبوك
ميآر : يله أنآ رآيحه أتجهز
تجهزت ميآر وطلعت مع أبوهآ من المستشفى وصلون البيت
والكل يآخذهآ بالأحضآن ويبكون ، قرر أبوهآ يسوي عزيمه بمنآسبةة سلآمة بنته
::::::::::::::::
بعد أسبوعين
ميآر : بنآت بالله بالله مآني حلوه < ترمش بعيونهآ
وصآيف أخت ميآر : أقول تقلعي بس أنآ أزين منك مآلت بسس
عنود بنت عمهآ : ححلوه وبس الا قممر 14
ملآك أخت عنود : أنآ خلآص أبي أخطبك لأخوي
ميآر تغير لون وجههآ وأرتبكت : لآ أنآ م بتزوج أصلا ، أنآ بعنسس أحسن لي وش لي بالمغثه
ملآك : ألحيـن أخوي مغثه وين تلقين مثله بسس
وصآيف تشوتهآ من ورآ : أيآ بنت اللذين أجل تخطبيهآ وأنآ سآحبه على أم جآبتني ي قليلةة الخآتمه
عنود : أنتي طسسي مستحيل نآخذك لأخوي تبينه ينجلط
وصآيف تقط عليهآ النعآل وتنحآش وعنود تلحقهآ وميآر وملآك يضحكن عليهن
ملآك : ميآر فيك شي ؟ تعبآنه ؟
ميآر أرتبكت : لآ م فيني ششي بسس تعرفين للحين الحآدث مأثر علي شوي
ملآك : طيب ، يعني تكرشيني مآلت عليك ، أصلا أنآ طآلعه أنتي نآمي نآمت عليك بقعآء
ميآر : ي شيخه ؟ أقول يله برآ لآ أشوفك أبي أنآم
ملآك ضحكت وطلعت وطفت اللمبآت وسكرت البآب ورآهآ
ميآر رجعت ملآمحهآ تغير ، أنسدحت بفرآشهآ وتأمل غرفتهآ
لون غرفتهآ بنفسجي ، ولون الديبآج حق السرير وردي فآتح ، وغرفتهآ سيرآميك والغرفه بآرده ومثلجه وظلمه ، رآحت فهآ ميآر بسآبع نومه

:::::::::::::::::::::

عندهـ جآلس هو وأخوه بالصآله ويتوسط الصآله الكبيره درج ويفكر : أنآ وشش سويت ي ربي هي وشش صآر عليهآ م لقيتهآ لمآ رجعت
محمد يقطع تفكيره : مشآري ي ولد وين وصلت
مشآري وهو يبتسم لأخوه : لآ أبد بسس كنت سرححآن
محمد : أقول مشآري نبي نروح القنص اليوم تروح معنآ
مشآري : لآ م لي خلق أروح مكآن
محمد : بكيفك بتفوتك الونآسه
مشآري : أي ونآسه أنت ووجهك
محمد : أحترمني أنآ أكبر منك
مشآري : أحلف بس ، ضربه على وجهه وقآم
مشآري : أنآ رآيح أنآم ي أخوي الكبير
محمد وهو يضحك : عوآفي ي أخوي الصغير
مشآري رآح لغرفته غرفته لونهآ أسسود وبالمنآسبه مشآري يعششق اللون الأسود وقف قدآم شبآك غرفته شبآك غرفته كبير شوي ويطآلع ف مزرعةة البيت كبيره مرره ومنسقه بششكل فخخم ويدل على أن صآحب البيت ذوقه رفيع رآح جلس على سريره
وهو يتذكر المكآلمه اللي خربت الدنيآ
ليآل : مشآري أنآ خطبني وآحد ووآفقت عليه م لنآ نصيب مع بعض
مشآري : وش تقولين أنتي ، صآحيه ؟ أنتي تعرفين أني م أعيش بدونك
ليآل : خلآص وآفقت وأنتهينآ والاسبوع الجآي ملكتي
مشآري : ي حقيره ي وآطيه أنآ تسوين فيني كذآ بس م عليش البآدي أظلم
سكرت ليآل الخط بوجهه ، تذكر مشآري كل كلمه قآلتهآ له وكل لحظه بهذآك اليومم النحيس
بعد تفكير وتعب ، رآح بسآبع نومه

أتمنى يكون فيه تفآعل عشآن نكملهآ وإذآ م لقيت تفآعل م رآح أكملهآ خليجية




الرواية مرا حلوة كمليها …



ماشاء الله كملي أختي



الععذر والسموححه م بنكمل الروآيه



التصنيفات
قصص و روايات

امبراطور اليابان

ﻛﺎﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺇﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﻴﺎﺑﺎﻥ
ﻳﻘﻮﻡ ﺑﺈﻟﻘﺎﺀ ﻗﻄﻌﺔ ﻧﻘﺪ ﻗﺒﻞ ﻛﻞ
ﺣﺮﺏ ﻳﺨﻮﺿﻬﺎ ،

ﻓﺈﻥ ﺟﺎﺀﺕ ﺻﻮﺭﺓ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻠﺠﻨﻮﺩ "
…ﺳﻨﻨﺘﺼﺮ" ﻭﺇﻥ ﺟﺎﺀﺕ ﻛﺘﺎﺑﺔ ﻳﻘﻮﻝ ﻟﻬﻢ
" ﺳﻨﺘﻌﺮﺽ ﻟﻠﻬﺰﻳﻤﺔ…"ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻤﻠﻔﺖ
ﻓﻲ ﺍﻷﻣﺮ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ
ﺣﻈﻪ ﻳﻮﻣﺎً ﻛﺘﺎﺑﺔ ﺑﻞ ﻛﺎﻧﺖ ﺩﻭﻣﺎً
ﺍﻟﻘﻄﻌﺔ ﺗﺄﺗﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻭﻛﺎﻥ
ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ ﻳﻘﺎﺗﻠﻮﻥ ﺑﺤﻤﺎﺱ ﺣﺘﻰ ﻳﻨﺘﺼﺮﻭﺍ.

ﻣﺮﺕ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﻘﻖ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ
ﺗﻠﻮ ﺍﻷﺧﺮ . ﺗﻘﺪﻡ ﺑﻪ ﺍﻟﻌﻤﺮ ﻓﺠﺎﺀﺕ
ﻟﺤﻈﺎﺗﻪ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻭﻫﻮ ﻳﺤﺘﻀﺮ

ﻓﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﺑﻨﻪ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺇﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭﺍً ﻣﻦ ﺑﻌﺪﻩ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻪ " : ﻳﺎ
ﺃﺑﻲ ، ﺃﺭﻳﺪ ﻣﻨﻚ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﻄﻌﺔ ﺍﻟﻨﻘﺪﻳﺔ
ﻷﻭﺍﺻﻞ ﻭﺃﺣﻘﻖ ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ."

ﻓﺄﺧﺮﺝ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﺍﻟﻘﻄﻌﺔ ﻣﻦ
ﺟﻴﺒﻪ ، ﻓﺄﻋﻄﺎﻩ ﺇﻳﺎﻫﺎ ﻓﻨﻈﺮ ﺍﻻﺑﻦ …
ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻷﻭﻝ ﺻﻮﺭﺓ ﻭﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﻠﺒﻪ
ﺗﻌﺮﺽ ﻟﺼﺪﻣﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ
ﺍﻟﻮﺟﻪ ﺍﻷﺧﺮ ﺻﻮﺭﺓ ﺃﻳﻀﺎً ..!

ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻮﺍﻟﺪﻩ " :ﺃﻧﺖ ﺧﺪﻋﺖ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻃﻮﺍﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ … ﻣﺎﺫﺍ ﺃﻗﻮﻝ
ﻟﻬﻢ ﺍﻵﻥ..ﺃﺑﻲ ﺍﻟﺒﻄﻞ ﻣﺨﺎﺩﻉ؟."
ﻓﺮﺩ ﺍﻹﻣﺒﺮﺍﻃﻮﺭ ﻗﺎﺋﻼً " :ﻟﻢ ﺃﺧﺪﻉ ﺃﺣﺪﺍً ..!

ﻫﺬﻩ ﻫﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺨﻮﺽ
ﻣﻌﺮﻛﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻚ ﺧﻴﺎﺭﺍﻥ … ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ
ﻭﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ … ﺍﻻﻧﺘﺼﺎﺭ …

– ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ ﺗﺘﺤﻘﻖ…ﺍﺫﺍ ﻓﻜﺮﺕ
ﺑﻬﺎ ،ﺍﻟﻨﺼﺮ ﻳﺘﺤﻘﻖ … ﺍﺫﺍ ﻭﺛﻘﺖ ﺑﻪ

– ﻻﻧﺘﻐﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﻫﻤﻮﻡ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺑﺎﻟﺤﻆ
ﻭ ﻟﻜﻦ ﺑﺎﻟﺜﻘﺔ ﺑﺎﻟﻠﻪ ﻭ ﺍﺭﺍﺩﺓ ﺍﻟﻨﻔﺲ ..