التصنيفات
منوعات

المشادات الزوجية العقلانية تنظف الأجواء

تشير دراسة متخصصة إلى أن الرجال والنساء ليسوا متطابقين فيما بينهم سواء كانوا في حالة عشق أم لا وبالتالي فان الخلافات بين الزوجين هي جزء طبيعي من الحياة لاسيما بعد أن تنتهي مرحلة العشق والحب اللاهب وتبدأ مرحلة الواقعية في العلاقة وتتكشف مع مرور الوقت طبيعة الزوج والزوجة على حقيقتيهما . وتشدد الدراسة على ضرورة أن لا تتجاوز المشادات الكلامية التي تقع بين الزوجين الحدود المسموح بها لان من شأن ذلك أن يأخذ بالعلاقة إلى مناحي خطيرة تهدد استمرارها ولذلك تنصح بإتباع جملة من القواعد تضمن " تنظيف الأجواء " في المنزل من دون إلحاق الضرر بالعلاقة الزوجية .

تجنب الإهانات

يتوجب على الرجل والمرأة على حد سواء أن يتجنبا تماما توجيه الإهانات لبعضهما واستخدام الكلمات النابية والجارحة لان من شأن ذلك أن يترك جروحا في قلب ونفسية الآخر لا تندمل بسرعة داعية إلى تجنب استخدام عبارات مثل " انك معتوه أو معتوهة كأبوك أو أمك " أو انك لست رجلا بالمعنى الجنسي للكلمة أو أن يقول الرجل لزوجته انك قبيحة كالقرد وباردة كالثلج .
وتؤكد الدراسة أن من يستخدم الشتائم والإهانات وتحقير الآخر عادة يكون من النوع الذي يفتقد للحجج المقنعة أو أن مستواه التعليمي والثقافي متردي .

منح فرصة التكلم للطرف الآخر

إذا كان أحد الطرفين يريد حلا للمشكلة أو القضية موضوع الخلاف وليس مجرد تفريغ شحنة نفسية له فيتوجب عليه أن يعطي الفرصة لشريكه الحياتي بان يتحدث وأن يستخدم حججه ومبرراته والدفاع عن نفسه أما ممارسة الصراخ والقذف بالأشياء فلا يؤديان إلى نتيجة .
ومن المهم بمكان هنا ترك الطرف الآخر يتحدث بدون تقطع ثم الرد على مبرراته لان ما يضمن الفوز في الاشتباك المنزلي هو تقديم الحجج والذرائع وليس رفع الصوت والقذف بالأشياء.

بلا دموع

تمثل الدموع أحد الأسلحة النمطية التي تلجأ إليها النساء غير أنها لا تضمن لهن الفوز في اغلب الأحيان لاسيما عندما يتكرر ذلك الأمر الذي يجعل الرجال لا يتأثرون كثيرا بهذا السلاح لا بل يحدث أحيانا رد فعل معاكس لديهم أي أنهم يثورون ويغضبون أكثر لأنهم يشعرون بان عملية خداع تجري لهم .

تجنب المشادات الإيطالية

معروف عن الإيطاليين مشاداتهم الساخنة التي يتم فيها استخدام كل الادوات المنزلية المتوفرة بين أيديهم غير أن الشعوب تختلف عن بعضها ولذلك تشدد الدراسة على ضرورة تجنب تقليد الإيطاليين في مشاداتهم وبالتالي فبدلا من قيام الزوجة بقذف زوجها بالصحون عليها التفكير بأنها لن تستطيع مساء تقديم الطعام على الصحون لأنها فرطت بها بهذه الطريقة وبالتالي المفروض ضبط النفس واختيار الحلول البناءة.

تجنب الصياح

إذا ما امتلك الزوج أو الزوجة الرغبة بالصراخ بوجه بعضهما فليفعلوا ذلك غير أن التجارب العديدة أثبتت أن خيار الحديث بهدوء ومباشرة حول القضية المختلف عليها يكسب الطرف المتحدث اعتبارا أكثر من الذي يزعق ويصرخ .

لا تعودوا إلى الماضي

تؤكد الدراسة أن اللجوء إلى الماضي وإشهار الذنوب أو الأفعال السلبية التي تمت سابقا يعتبر بمثابة توجيه ضربة تحت الخصر للطرف الآخر وبالتالي يسمي المختصون النفسيون هذا الأمر بأنه بمثابة الذخيرة العمياء كونها لا تحل شيئا ولهذا يتوجب على المرأة أن تتجنب القول لزوجها أو بالعكس أشياء سلبية عن ماضيه أو ماضي أهله أو الحديث عن تربية الأطفال أو المال والالتزام بموضوع الخلاف .

تجنب الحركات المزعجة

تشدد الدراسة على ضرورة تجنب الحركات والتعابير المزعجة لان نوعية هذه الحركات يمكن لها أن تساعد في تأجيج الخلاف فوضع المرأة يدها على المعدة يمكن أن يشير إلى تبعية الرجل لها الأمر الذي يمكن أن يثيره أكثر ولذلك يفضل الوقوف في نهاية المخاصمة والأيدي موجودة بجانب الجسم أما راحة الكف فيجب أن تكون باتجاه الشريك الحياتي لأنها بذلك تعطيه انطباعا بأنها تقبله وانه حان الوقت لنقاش عملي .

تجنب المشادات العلنية

تؤكد الدراسة على أهمية تجنب الخلاف أمام الناس وفي الأماكن العامة لان هذا الأمر يسيء للرجل للمرأة على حد سواء كون الأمر يصل إلى آذان الناس الآخرين الأمر الذي يضعف اعتباريهما الاجتماعي خاصة إذا ما تم في هذه المشادات العلنية تبادل الشتائم والكشف عن بعض الأسرار العائلية التي يجب أن تكون رهينة المنزل .

تجنب المشادات أمام الأطفال

تنصح الدراسة بتجنب القيام بالمشادات أمام الأطفال لان من شان ذلك أن يلحق آثارا نفسية سلبية عليهم لان مشاهدة وسماع المشادات تجعلهم يفقدون الطمأنينة الحياتية والنفسية التي يؤمنها الأهل لهم وتجعلهم يخشون من البقاء وحيدين أو فقدان احد أهاليهم ولذلك يجب على الزوجين عدم الدخول في أي مشادات حادة أمام أطفالهم والانطلاق مسبقا من قناعة بان الخصامات أو المشادات المنزلية لا تتم كي يفوز احد على الآخر وإنما لحل المشكلة موضوع الخلاف .

للنساء فقط

تنصح الدراسة النساء بتجنب استخدام العبارات التالية أمام الرجال أثناء الاشتباكات المنزلية مهما كان سبب هذه المشادات :

ــ تصرف كرجل : إذا كان الهدف من هذه العبارة بان يتصرف الزوج كما تريد المرأة فإنها بذلك تحصل على نتيجة مغايرة لأنه يمكن له أن يظهر رجولته لكن ليس بالطريقة الطريقة التي تريدها .

ــ إذا كان الأمر لا يرضيك فارحل : إذا كان الهدف من هذه العبارة التهديد والتخويف فيتوجب على المرأة أن لا تتعجب بعد ذلك عندما يهجر المنزل فعلا فالزواج ليس حلبة مصارعة وهذه العبارة يمكن أن تنهي الخلاف بالضربة القاضية.

ــ ساعدني على الأقل مرة واحدة : إن قول هذه العبارة لا يؤمن المساعدة المطلوبة وإنما يعتبرها الرجل استفزازا ولن يقوم بعدها بالمساعدة حتى لو هبطت الأرض تحت أقدام زوجته .

ــ اسكت ولا تهتم بي : قد يبدو بعد أن تقول المرأة بأنها توشك على الفوز غير أن الأمر ليس كذلك وإنما هو مؤشر على جهل المرأة كيفية التصرف .




موضــــوعك قمــــہ الروعــــہ و الإبداع
أعجبتني: المشاجرات الإيطاليــــہ..ما كنت أعرف انو في شي زي هيك هههه
يسلمــــ ياقمر ــــو



هلا روجينا منورة واسعدني مرورك الحلو



التصنيفات
التعامل مع الزوج و العلاقة الزوجية

غياب الأجواء السعيدة داخل عش الزوجية وتأثيره المدمر

نجاح الحياة الزوجية والأسرية رهين التفاهم والانسجام بين الزوجين، ورهين سلوك كل منهما تجاه الآخر وهذا السلوك مرتبط بطبيعة العلاقة وبطباع كل منهما. يرجع بعض الرجال أسباب طلاقهم أو فشلهم في تأسيس أسرة مستقرة إلى أن زوجاتهم نكديات ويحاول البعض الآخر تبرير عزوفه عن الزواج بخوفه من خسارة راحة باله وسعادته.
تعاني بعض العائلات من غياب الأجواء السعيدة والمرح والابتسامة وراحة البال ويرجع ذلك في أغلب الأحيان إلى نقص التفاهم بين الأبوين وهو ما يجعل الأبناء يفتقدون جمال الحياة العائلية في بيتهم ويشعرون بالقلق وبانعدام الاستقرار والراحة. هذه الأجواء تنفر الجميع من الحياة الأسرية وتنتج العزلة والحزن وأجواء التشاؤم.
غياب التفاهم
صحيح أن عدم الاستقرار الأسري وغياب التفاهم بين الزوجين له أسباب عديدة ومتنوعة، ولكن تبقى طباع النكد من أهم هذه الأسباب في بعض الحالات، فكثيرا ما يحكم هذا الطبع أو السلوك على السعادة الزوجية بالموت.
بعض الرجال يحتارون في شريكة العمر التي لا تتوقف عن إثارة المشاكل والتي لا يرون ابتسامتها إلا نادرا ولا يستمعون منها كلاما لطيفا إلا في حالات استثنائية ونادرة، ويمكن أن يكون النكد طبعا في شخصية الزوجة لكن زوجها لا يكتشف ذلك إلا بعد العيش معها تحت سقف واحد، وسبب ذلك احتمالان: إما أن يكون تزوجها دون معرفة حقيقية بطباعها وسلوكها عن طريق الزواج التقليدي مثلا، وإما أن تكون قد تغيرت بعد الزواج فأصبحت طباعها حادة وحزينة خلافا لشخصيتها الأصلية. الحالة الأولى التي ترتكز على عنصر المفاجأة -التي “فجع″ بها الرجل بعد الزواج- والمتمثلة في أن النكد طبع في شخصية زوجته، يضعه أمام حالة من اليأس وفقا للمثل المتداول “ما بالطبع لا يتغير” ويشعر بالحزن لسوء حظه ويصبح متشائما فيما يخص حياته الزوجية ومستقبل أبنائه، كما أن خيبة الأمل ستفقده آماله في الوصول إلى تحقيق السعادة.
لكن ذلك لا يعفيه من المسؤولية ولا يضعه في دور الضحية، لأن من يتزوج دون معرفة حقيقية بشريك حياته يعلم مسبقا أنه اختار طريقا غير واضح وبالتالي عليه أن يتحمل نتائج ذلك.
النكد طبع أحياناً
أما عن الحالة الثانية التي يكون النكد فيها متغيرا جديدا طرأ على طباع الزوجة أو اكتسبته بعد الزواج، فيستوجب من الطرف المقابل الانتباه إلى أسبابه وتحليله لمحاولة اكتشاف السبل التي يمكن أن تجنبه تواصل هذا السلوك كي يحمي نفسه وأسرته ومستقبل زواجه.
وإذا فرضنا أن النكد أصبح سلوكا يوميا يصدر عن المرأة توجب على الرجل الاقتراب منها والنقاش معها ومحاولة فهم الأسباب التي دفعتها إلى التغير، فعدا الحالات المرضية، لا يمكن أن يكون تغير سلوك المرأة نحو السلبي مجانيا، ومهما اختلفت المسببات والتسميات يظل العنوان الكبير للنكد الصادر عن الزوجة عدم رضاها عن حياتها مع زوجها، إما لأنه يخطئ في حقها بقصد أو بغير قصد وإما لأنها اكتشفت فيه طباعا وسلوكيات لم تتصورها أو لأنه يهملها وأبناءها بشكل تتكدس مسؤوليات البيت والأبناء عليها.
وفي كلتا الحالتين يصبح النكد الطاغي في البيت مقبرة السعادة الزوجية والعائلية، ومهما تنوعت الأسباب والدوافع يجب التعامل مع هذه الإشكالية بحكمة وتعقل لتجنب انهيار الأسرة ولحماية الأبناء من آثارها على نشأتهم وتكوينهم. ويقع هذا الحمل على عاتق الطرف المقابل الذي لا خيار أمامه سوى محاولة إصلاح هذا السلوك لدى زوجته ليضمن لعائلته سبل الراحة والانسجام والتواصل.
ولكنه إن يئس منذ البداية واعتبر نفسه الضحية العاجز عن إنقاذ حياته فإنه سيحكم على زواجه بالفشل.
الحوار والاقناع
ويفترض أن يلتجأ الزوج إلى الحوار أولا وإلى محاولة إقناع زوجته بالإقلاع عن الممارسات النكدية التي تنغص حياتهما وحياة أبنائهما وتهدد استمرار علاقتهما، وإن لم يتوصل إلى تحقيق نتائج إيجابية بهذه الطريقة فعليه التوجه إلى مختصين في علم النفس وفي شؤون الأسرة الذين يمكنهم حل هذا الإشكال ومعالجة الزوجة وإقناعها بضرورة التغير لمصلحتها أولا ولمصلحة زواجها وعائلتها.



شكرا حبيبتى موضوعك قيم
بس على فكره مش دايما بتكون الست هى سبب النكد فيه رجاله تنكد على بلد



شكرا حبيبتي
و مثل ما قالت حبيبتي سمسمةالمصريه مش دائما تكون المرأة هي النكدية
بس الحمدلله لست نكدية و لا زوجي ايضا



الله يعطيك العافية يا قلبي ع الموضوع الجميل



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

صدري تعبان والأجواء ما تساعد

السلام عليكم كيف أحوالكم ,علومكم,أخباركم ؟؟؟كل شي في حياتكم؟؟
المهم ,ندخل في صلب الموضوع:أنا عندي صدري على طول يتحسس و الشعب الهوائية كل شهرين ثلاثة تلتهب وأدوية ورا أدوية بس عندي مشكلة أنه كثير من أهلي وعائلتي مدخنين يمكن من أهل أبوي تقريباً ثمانية أشخاص والوالد الله يحفظه منهم ومرة جاتني من قوة الإلتهاب الدكتورة وصفت لي بخاخ ربو ومن قوة حس الدعابة صار كل مدخن من اهلي لما يعرف حالتي يقوم يدخن ما أدري هذا من حس الدعابة أو أنه دوبي حسيت؟؟
بس والله دايماً صدري يتعب وما أقدر أبعد عن ريحة السجاير 24 ساعة وريحتها في الجو



والله انها مشكلة ..~
طيب حاولي تنصحينهم ؟؟؟
يعني هم مايضرون بصحتهم وبس ,, هم يضرون بصحة اللي حولهم بعد ..!
حاولي انك تبتعدين عنهم قد ماتقدرين ..
الله يعينك …~



يا حبيبتي يافيونكتي الحمرا<<<ايش اسويلك عاد هذا هو اسمك
ما أقدر والله لأنه أكبر مدخن في العائلة ابويا اللي كل يوم في وجهي ولما اقوله تعبانة يتعمد يدخن قدامي وأعمامي حدث ولاحرج أصلا لما نروح نزور جدتي أشم ريحة السجاير وانا في الدور الأرضي والله وبيت جدتي في الدور الثالث ماني عارفة ايش اسوي



الله يكون في عونك حاولي قدر المستطاع ان تبتعدين عنهم اذا قامو بتدخين



بعدي عنهم قد ما تقدري ألين ما هم يصيروا يفتقدوكي وبعدين هم من أنفسهم بيبطلوا………………….. …..
أو أنصحيهم