التصنيفات
منتدى اسلامي

انتهى الزمان وفات الأوان

سبحان الله ، والحمدلله ، ولا اله الا الله ، والله اكبر ، ولاحول ولاقوة الا بالله

لتكن خطواتك في الخير كمن يمشي على الرمل لا يسمع صوته ولكن أثره واضح

الـلـهـم ارزقــنـا حـسـن الـخـاتــمـة واجـعـل خــيـر أعــمـالــنـا خـواتـيـمـهـا واجـعـل خـيـر أيـامــنـا يـوم نـلـقـاك
يــارب .. يـا أرحـم الـراحـمـيـن .. الـلـهـم ثـبـتـنـا عــنـد الــمـوت
بـ لا إلـه إلا الله
الـلـهـم اجـعـل قــبـورنـا روضــة مـن ريـاض الـجــنـة .. ولا تـجـعـلـهـا حــفـرة مـن حـفـر الــنـار .. الـلـهـم بـيـض
وجـوهــنـا يـوم تـسـود وجـوه الـعــصــاه

سكون يُخيّم على كل شيء

صمت رهيب وهدوء عجيب ليس هناك سوى موتى وقبور

انتهى الزمان وفات الاوان
صيحة عالية رهيبة تشق الصمت

يدوي صوتها في الفضاء توقظ الموتى

تبعثر القبور

تنشق الارض

يخرج منها البشر

حفاة عراة

عليهم غبار قبورهم

كلهم يسرعون يلبون النداء فاليوم هو يوم القيامة لا كلام

ينظر الناس حولهم في ذهول

هل هذه الارض التي عشنا عليها ؟؟؟

الجبال دكت

الانهار جفت

البحار اشتعلت
الارض غير الارض

السماء غير السماء
لا مفر من تلبية النداء

وقعت الواقعة !!!!

الكل يصمت الكل مشغول بنفسه لا يفكر الا في مصيبته

الان اكتمل العدد من الانس والجن والشياطين والوحوش

الكل واقفون في ارض واحدة

فـــجـأة …

تتعلق العيون بالسماء انها تنشق في صوت رهيب يزيد الرعب رعبا والفزع فزعا

ينزل من السماء ملائكة اشكالهم رهيبة

يقفون صفا واحدا في خشوع وذل

يفزع الناس يسألونهم

أفيكم ربنا … ؟؟؟!!!

ترتجف الملائكة

سبحان ربنا

ليس بيننا ولكنه آت …

يتوالي نزول الملائكة حتي ينزل حملة العرش ينطلق منهم صوت التسبيح عاليا

في صمت الخلائق

ثم ينزل الله تبارك وتعالى في جلاله وملكه ويضع كرسيه حيث يشاء من ارضه

ويقول سبحانه :
( يا معشر الجن والانس اني قد انصت اليكم منذ ان خلقتكم إلى يومكم هذا أسمع قولكم وأبصر أعمالكم ..)

فانصتوا اليّ

فانما هي اعمالكم وصحفكم تقرأ عليكم

فمن وجد خيرا فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن الا نفسه

الناس ابصارهم زائغة والشمس تدنو من الرؤس من فوقهم لا يفصل بينهم وبينها الا ميل واحد

ولكنها في هذا اليوم حرها مضاعف

انا وأنت واقفون معهم نبكي دموعنا تنهمر من الفزع والخوف

الكل ينتظر ويطول الانتظار

خمســــــــــــون ألف سنة

تقف لا تدري الي أين تمضي الي الجنة او النار

خمسون الف سنة ولا شربة ماء

تلتهب الافواه والامعاء

الكل ينتظر

البعض يطلب الرحمة ولو بالذهاب الي النار من هول الموقف

وطول الانتظار

لهذه الدرجة نعم؟؟؟!!!

ماذا أفعل ..

هل من ملجأ يومئذ من كل هذا ؟؟؟

نعم فهناك أصحاب الامتيازات الخاصة

الذين يظلهم الله تحت عرشه

منهم شاب نشأ في طاعة الله

ومنهم رجل قلبه معلق بالمساجد

ومنهم من ذكر الله خاليا ففاضت عيناه

هل أنت من هؤلاء ؟؟؟

الأمل الأخير..

ما حال بقية الناس ؟

يجثون علي ركبهم خائفين ..

أليس هذا هو أدم أبو البشر ؟ أليس هذا من أسجد الله له الملائكة ؟

الكل يجري اليه ..

اشفع لنا عند الله اسأله أن يصرفنا من هذا الموقف ..

فيقول : ان ربى قد غضب اليوم غضباً لم يغضب مثله من قبل ..

نفسي نفسي. .

يجرون إلى موسى فيقول :

نفسي نفسي ..

يجرون إلى عيسى يقول :

نفسي نفسي ..

وأنت معهم تهتف

نفسي نفسي …..

فاذا بهم يرون محمد صلي الله عليه وسلم

فيسرعون اليه

فيبنطلق إلى ربه ويستأذن عليه فيؤذن له

ويقال سل تعط واشفع تشفع ..

والناس كلهم يرتقبون

فاذا بنور باهر انه نور عرش الرحمن

وأشرقت الارض بنور ربها

سيبدأ الحساب ..

ينادي ..

فلان بن فلان ..

انه اسمك أنت

تفزع من مكانك ..

يأتي عليك الملائكة يمسكون بك من كتفيك

يمشون بك في وسط الخلائق الراكعة علي أرجلها

وكلهم ينظرون اليك ..

صوت جهنم يزأر في أذنك ..

وأيدي الملائكة علي كتفك ..

ويذهبون بك لتقف أمام الله للسؤال …..

. ويبدأ مشهد جديد…

هذا المشهد سادعه لكم يا أخي وياأختي

فكل واحد منا يعرف ماذا عمل في حياته

هل أطعت الله ورسوله محمد صلي الله عليه وسلم؟؟؟

هل قرأت القرآن الكريم وعملت بأحكامه ؟؟

هل عملت بسنة نبينا محمد صلي الله عليه وسلم ؟؟؟

هل أديت الصلاه في وقتها ؟؟؟

هل صمت رمضان ايمانا واحتسابا ؟؟؟

هل تجنبت النفاق أمام الناس بحثا عن الشهرة ؟؟

هل أديت فريضة الحج ؟؟؟

هل أديت زكاة مالك ؟؟؟

هل بررت أمك واباك ؟؟

هل كنت صادقا مع نفسك ومع الناس أم كنت تكذب وتكذب وتكذب ؟؟

هل كنت حسن الخلق أم عديم الأخلاق ؟؟؟

هل ..

وهل …

وهل ؟؟

هناك الحساب ….

أما الآن …!!!

فاعمل يا اخي واعملي يا اختي لذلك اليوم…

ولا تدخروا جهداَ

واعملوا عملاَ يدخلكم الجنه

وتبيض وجوهكم أمام الله يوم تلاقوه ليحاسبكم،

وإلا فإن جهنم هي المأوى …

واعلموا أن الله كما أنه غفور رحيم هو أيضا شديد العقاب

ونسأل الله ان يهدينا وان يختم لنا بالايمان (( اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ))….




بارك الله فيك



جزاك الله الجنه



خليجية



خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

أختى المسلمه قبل فوات الأوان

أخواتى فى الله
السلام عليكم ورحمه اله وبركاته

أمس كنت أشاهد حلقه للدكتور حازم شومان ،جزاه الله كل خير على قناه الرحمة وكانت الحلقه تتحدث عن عيد الحب (الفلانتين) أنا آسفه لو ما كنتش حقدر أعبر عن اللى قاله بالنص .
بس كل اللى حقدر أوصله انى احنا فى زمن الفتن ،زمن كل حاجه فيها مباحه وكما قال الدكتور حازم أمس عندما يسخط الله على عباد عصوه ويعذبهم بذنوبهم سهل لهم طريق المعصيه والعياذ بالله .

وفعلا نحن الأن نجد فتن كثيره حولنا ومن أخطرها على الطرقات الشباب والبنات ماشين مع بعض عادى ومعندهمش أى أستعداد انى حد ينتقضهم ، والله دى كارثه.
وقال أنه يوم القيامه سوف ياتى بالشباب والبنات وكل واحد فيهم سوف يرمى المصيبه على عاتق الأخر حتى يفر من عذاب الله ، ولكن هيهات فان عذاب الله واقع بكره تقول البنت يارب هو اللى خلانى أعصيك وأمشى معاه وأسلمه نفسى فى الحرام .
وهو يقول لا يا رب هى اللى غوتنى بلبسها وعطرها ومشيتها المدلله وجسمها العارى ،ويرمى كل واحد مصيبته على الأخر ،والله هو أتكلم عن حاجات كيره جدا بس أنا أعتذر مش عارفه أوصل المعلومه بجد بس نصحتى الى كل أخت نصيحه أبغى بها وجه الله عز .

أختى فى الله توبى وألتزمى وأرجعى اليه عز وجل والله هو أحن عليكى من أمك اللى ولدتك كله حيتخلى عنك يوم الحساب لكن رحمه ربك وعملك الصالح هى اللى حيبقالك ألتزمى وأعتزى باسلامك عفى نفسك بحجابك ،ألتزمى بصلاتك ،ألتزمى بقولك وفعلك ،توبى الى الله .

صدقينى الرحله قصيره جدا وفى أى وقت ولا تدرى أين ومتى يمكن أن يقضى ربك أمرا كان مفعولا ألحقى نفسك وتوبى الى الله عز وجل .
أستغفريه فهو الغفور الرحيم ،أتركى كل ما فاتك وراء ظهرك ربك غفور رحيم ،جربى تقومى باليل ولو قبل الفجر بنصف ساعه وأسجدى لله عز وجل .
وأستغفريه وأطلبى منه العفو وأطلبى منه أنه يعينك ويسعدك على عبادته وأخلصى لله،وأنت بتسجدى قوليله يا رب أنا تركت كل شهواتى فى الدنيا من أجلك فتقبلنى ، قوليها بندم وخشوع وأسجدى لله عز وجل فى الدنيا يرفعك الله بها درجة فى الأخره .
والله كل مشكلك كلها حتتحل ومتفتكريش أنى ربنا مش حيبعتلك نصيبك من الدنيا ربنا بأمره وعظمته حيبعتلك الراجل التقى اللى يخاف الله ،ويمكن أنت اللى تساعديه على طاعة ربنا عز وجل معلش أنا مش حطول عليكم .

ربنا يتقبل توبتنا أن شاء الله ، ويغفر لى ولجميع المسلمين .
(ربنا لا تزغ قلوبنا بعد اذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة أنك أنت الوهاب).

بس بالله عيكم كل واحده تقدر تقول كلمه خير لأخت لنا تساعدها وتقدر تصلح من حالها يا ريت تنشرهاوكل واحد بأسلوبها طبعا .
وأن شاء الله توصل المعلومه أحسن من اللى أنا عاوزه أقوله.
وجزاكم الله كل خير باذن الله، بالله عليكم أخواتى فى الله أدعولى أنى ربى يفرج كربى ويجيرنى فى مصيبتى ،وينعم على بالنقاب أن شاء الله . وأن شاء الله عز وجل ربنا يتقبل منكم الدعاء.




جزاك الله خير يااااااااااااارب



التصنيفات
منوعات

السيئات الجارية . احذروها قبل فوات الأوان

السيئات الجارية … احذروها قبل فوات الأوان

لاتنسونا من دعائكم

د. باسم عامر

يقول الله سبحانه وتعالى: ( إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ ) [يس : 12] …
الناس بعد الممات ينقسمون إلى قسمين باعتبار جريان الحسنات والسيئات عليهم:
القسم الأول: من يموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته الدنيا.القسم الثاني: من يموت وتبقى آثار أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم على ثلاثة أصناف:
الأول: من يموت وتجري عليه حسناته وسيئاته، فمثل هذا يتوقف مصيره على رجحان أيٍ من كفتي الحسنات أم السيئات.
الثاني: من يموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تجري عليه وهو في قبره، فينال منها بقدر إخلاصه لله تعالى واجتهاده في الأعمال الصالحة في حياته الدنيا، فيا طيب عيشه ويا سعادته.الثالث: من يموت وتنقطع حسناته، وتبقى سيئاته تجري عليه دهراً من الزمان إن لم يكن الدهر كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزداد يوماً بعد يوم، حتى يأتي يوم القيامة بجبال من السيئات لم تكن في حسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.

إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌ لا مفرَّ منه، لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين، يقول الله تعالى: ( وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ) [الأنبياء: 47] …

[COLOR="Purple"]كثيرٌ من الناس يغفلون عن مسألة السيئات الجارية وخطورة شأنها، لأنَّ من السيئات ما إذا مات صاحبها فإنها تنتهي بموته، ولا يمتد أثر تلك السيئات إلى غير صاحبها، ولكنْ من السيئات ما تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجري عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: [/COLOR]" طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي سنة أو أكثر يعذب بها في قبره ويسئل عنها إلى آخر انقراضها " ( إحياء علوم الدين 2/74 ) …وقد جاءت النصوصُ الشرعيةُ محذِّرة من هذا النوع من السيئات، منها قوله تعالى: ( لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ) [النحل : 25] ، وقوله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ دَعَا إِلَى ضَلاَلَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا ) صحيح مسلم برقم (6980) ، وفي رواية: ( وَمَنْ سَنَّ فِى الإِسْلاَمِ سُنَّةً سَيِّئَةً كَانَ عَلَيْهِ وِزْرُهَا وَوِزْرُ مَنْ عَمِلَ بِهَا مِنْ بَعْدِهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَنْقُصَ مِنْ أَوْزَارِهِمْ شَىْءٌ ) صحيح مسلم برقم (2398)، وقد رُوِي: ( الدال على الشر كفاعله ) أخرجه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث أنس بإسناد ضعيف جداً …
وبما أننا نعيش في عصرٍ تيسَّرتْ فيه وسائل الاتصالات ونقل المعلومات أصبح من الأهمية بمكان التذكير بشناعة السيئات الجارية ومدى خطورتها على صاحبها، فكم من إنسان أهلك نفسه وحمَّل كاهله سيئاتٍ لم تكن محسوبة عندما نصَّب نفسه داعياً إلى الضلال وناشراً إلى المنكر من حيث يشعر أو لا يشعر …

وبالتالي فإنه بسبب ما نشهده من تقدم وتطور في سائر نواحي الحياة لا سيما في مجال نقل المعلومات كانت صور السيئات الجارية متعددة، لعل من أبرزها ما يلي:

– القنوات الفضائية:حيث يشاهدها الملايين في سائر أنحاء العالم، والأثر المتعدي لهذه القنوات فوق مستوى الخيال، ويمكن إجمال صور السيئات الجارية في هذه الوسيلة فيما يلي:
– إنشاء القنوات الفاسدة التي تبث الأفكار المخالفة للإسلام وتروج للأخلاق المنحرفة كقنوات أهل البدع وقنوات الأفلام الهابطة والأغاني الماجنة، فأصحاب تلك القنوات والمساهمين فيها مادياً ومعنوياً يتحملون آثام هذه القنوات وآثارها السيئة، وهم فتحوا على أنفسهم باباً لا يكاد يُغلق من السيئات الجارية إلا أن يتويوا.
– إرسال الرسائل النصية (SMS) لكي تظهر على الشاشة، فإذا كانت الرسائل تحتوي على كلامٍ بذيء أو دعوةٍ إلى الشر فإنَّ ذلك يدخل في باب السيئات الجارية، لأنَّ مُرسِل تلك الرسائل قد يسهم في نشر شرٍ يجهله الناس، فيكون بذلك معلماً للشر ناشراً له.
– الإسهام في القنوات الفضائية الفاسدة ودعمها بأي صورة من الصور ودلالة الناس عليها يندرج في باب السيئات الجارية.
– الانترنت ( الشبكة العنكبوتية ):
وهي لا تقل خطورة عن القنوات الفضائية إذا استخدمت في الشر، وخاصةً أنَّ الانترنت يُعد مكتبة متنقلة يمكن الاستفادة منها في أي وقت، فكل ما يُنشر في هذه الشبكة يمكن استعادته والرجوع إليه فضلاً عن سرعة انتشار المعلومة فيها، ولعل من أبرز الاستخدامات التي تندرج في باب السيئات الجارية ما يلي:
– إنشاء المواقع والمنتديات الفاسدة والضارة كالمواقع الإباحية ومواقع أهل الفسق والضلال، وهذه المواقع ثبتت أضرارها وآثارها الخطيرة على المجتمعات الغربية قبل المسلمة.
– الدلالة على تلك المواقع السيئة ورفعها على بقية المواقع عن طريق التصويت لها.
– نشر مقاطع الفيديو المخلة والمحرمة في المواقع المشهورة كاليوتيوب وغيره.
– تعليم الآخرين طريقة فتح المواقع المحجوبة السيئة واختراق البروكسي.
– وضع صور سيئة كخلفية لمنتدى أو موقع معين أو على هيئة توقيع عضو.
– إنشاء المجموعات البريدية من أجل نشر المواد والمقاطع السيئة.
– الإسهام في نشر الشبه والأفكار المنحرفة عن طريق المشاركة في المنتديات.

– هواتف الجوال:
وهي كذلك وسيلة تتطور يوماً بعد يوم بتطور تقنيات الهواتف، وأصبح من السهل عن طريق هذا الجوال أن ترسل ما تشاء إلى من تشاء، وذلك عن طريق الرسائل النصية (SMS) والرسائل المتعددة الوسائط (MMS) والبلوتوث وغيرها من التقنيات المتقدمة، فكل إسهام عن طريق الجوال في نشر الشر والفساد يندرج في باب السيئات الجارية.

– الكتابة والتأليف:
وهي وسيلة ليست جديدة بالمقارنة مع ما سبق، إلا أن المؤلفات والكتب أصبحت تُطبع بأعداد كبيرة في وقت وجيز، وأصبح كل من هب ودب كاتباً ومؤلفاً، بالإضافة إلى سهولة انتشار الكتب عن طريق دور النشر والمعارض الدولية، فضلاً عن تنزيل الكتب في شبكة الانترنت.
فالكتابة والتأليف أصبحت أداةً خطيرةً إذا سُخِّرت في ترويج الأفكار المنحرفة عن الإسلام، فكل كلمة يكتبها المؤلف فهو مرهون بها ويتحمل تبعاتها يوم الحساب.
هذه بعض صور السيئات الجارية في عصرنا الحاضر، والمتأمل في آثارها يعرف مدى خطورتها في إضلال الناس وإفسادهم نسأل الله السلامة والعافية.
فلا أظن عاقلاً إلا ويبادر إلى غلق باب الشر هذا عليه قبل فوات الأوان، ويستبدله بفتح الجانب الآخر المعاكس له وهو الحسنات الجارية، وذلك عن طريق تسخير تلك الوسائل في الخير وفيما ينفع الناس، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون، قال تعالى ( وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ ) [سورة التوبة: 105].

د. باسم عامر
جامعة البحرين




ما شاء الله كل هذه ردود الله يزيد

لهذه الدرجه الموضوع جميل

لا اله الا الله




خليجية



نورتي الموضوع ام ذياد



:0149::0149: