التصنيفات
منوعات

الكحل الاسود لنظرة اكثر رومانسية

هذا الصيف يتراجع الكحل الأزرق والأخضر امام الكحل العربي الأسود ،لكن الكحل الأسود يبرز جمال العين ويحددها ويضفي عليها اتساعا ولمعة وجاذبية
ويمكن أن نمنح العين نظرة أكثر رومانسية إذا مررنا علي خط الكحل الأسود قلم كحل باللون الأزرق وعليك اختيار الدرجة التي تتلاءم معك سواء كان ذلك في فترات النهار أو الليل.. وفي هذا الصيف نتخلي تماما عن الأي لاينر.

أما عن خوف البعض من أن يضفي الكحل الأسود داخل العين بعض الضيق عليها فهذا خطأ شائع تتردد من أجله الكثيرات في وضع الكحل الأسود داخل العين.. والعكس صحيح تماما.. فالكحل من الداخل يمنح العين الكثير من الاتساع والجاذبية ويكفي أن ننظر الي عيون الفنانات وسنجد انها تزداد جمالا مع الكحل الذي يرسمها من الداخل.. ومعها أصبح الكحل الأزرق أو الأخضر يتراجع أمام سحر وغموض الأسود.

فكوني اكثر جاذبية وجمال مع الكحل الاسود

والجزء منه منقول للافادة:0153:




م/ـؤضوع ج ــدا رائعع

الله يعطيك العافيه

ننتظر جديدك بكل شؤوؤوؤوؤق




يعطيكي العافية :a1: اعجبني كثير موضوعك

ذوق × ذوق ~~ لا تحرمينا ذوقك الــحلو :7:

يا مذوقة




موضوع رائع ننتطر المزيد



اللة يبارك فيكي



التصنيفات
اثاث و ديكور ديكورات جديدة

ديكور باللون الاسود رائع جدا موضة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية


شو رايكم………………..




يسلمو يالغلا
الله يعطيك العافيه



خليجية



واو واو واو
روعه
مشكوره قلبي



روووعـــــــه

يعطيكِ العافيــــــــه غلاتي

تســــــلم انـــــــامــلك ع الطــرح

لكِ ودي




التصنيفات
اثاث و ديكور ديكورات جديدة

اجدد ديكورات بالون الاسود و الابيض،ديكورات ملكية 2022، ديكورات باللون الابيض2022 موضة

خليجية


خليجية


خليجية


خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية


خليجية

خليجية

خليجية


خليجية

خليجية


خليجية


خليجية




خليجية



خليجية



التصنيفات
قصص الأطفال

الاخضر والاسود

الأخضر والأسود

أركضُ وأركضُ .. أصواتُ أقدامِ الجنودِ خلفي تماماً , لا بدَّ أني كنتُ قريباً من سيّارةِ الدوريَّة أكثرَ ممَّا يلزمُ عندما قذفتُها بحجرٍ .. أتابعُ الجريَ و أرى أماميَ مباشرةً صديقيَ رامي .. إنّهُ أسرعُ منّي بكثيرٍ , وها هوَ يبتعدُ عنّي مسافةً طويلةً .

أشعرُ باقترابِ الجنودِ منِّي , وأُحسُّ بيدِ أحدِهم تُمسكُ بياقتي منَ الخلفِ وتشدُّني بقوّةٍ فأسقطُ وأتدحرجُ مثلَ كرةِ الخرقِ التي نلعبُ بها في الأزقَّةِ ..

أفتحُ عينيَّ فأرى أربعةَ جنودٍ صهاينةٍ تحلّقوا حولَ جسديَ المُرمى على الأرضِ وقدْ حجبَ رأسُ أحدِهم الشمسَ عنّي , وانهالَ آخرُ عليَّ يشتمني بالعبريّةِ ,بينما قامَ ثالثٌ برفسي على كاملِ وجهيَ بحذائِهِ العسكريّ الصلبِ ثمَّ انتشلني عن الأرضِ ممسكاً بثيابي بيدٍ واحدةٍ كمنْ أرادَ أنْ يستعرضَ عضلاتِهِ أمامَ حشدٍ منَ الجمهورِ.

جرُّوني إلى السيّارةِ أحياناً وقاموا بدفعي أحياناً أُخرى , وما إنْ وصلتُ خلفَ السيّارةِ المنتظرةِ في الشارعِ المجاورِ حتَّى عادَ صاحبُ العضلاتِ إلى الإمساكِ بسترتي وقذفني إلى داخلها, وهناكَ جاءَ السائقُ وقيَّدَ يديَّ إلى حلقةٍ متدلّيةٍ منْ سقفها ..

في الخارجِ , اقتربَ شيخٌ منْ أحدِ الجنودِ بلطفٍ وقالَ بصوتٍ مُستجْدٍ :

" دعوهُ ! إنَّهُ مجردُ طفلٍ ! "

لكنّهُ سرعانَ ما تلقَّى دفعةً منْ أحدهم وسيلاً منَ الشتائمِ منْ آخر..

هذهِ هيَ حالُ الصهاينةِ! لا يحترمونَ شيخاً مسنَّاً ولا امرأةً ولا طفلاً! جميعنا أعداءٌ لهم ويرغبون أشدَّ الرغبةِ في تصفيتنا تحتَ ذرائعَ متعدّدةٍ ..

جمّعوا في العربةِ أربعةً منّا بالطريقة ذاتها .. ثلاثةَ أطفالٍ .. ثمَّ شابّاً تضرَّجَ وجهُهُ بالدماءِ حتَّى تعذَّرتْ عليَّ معرفتُهُ ! صيدٌ ثمينٌ .. هُمُ الصيّادون ونحنُ الطرائدُ ..

سمعتُ الجنديَّ الجالسَ إلى جانبِ السائقِ يتحدَّثُ عبرَ الجهازِ اللاسلكيّ :

– " اصطدنا أربعةَ كلابٍ . "

أجابه الشابُّ وقدْ تناثرتْ قطراتُ الدمِ منْ فمهِ ممزوجةً بلعابِهِ :

– " بلْ قلْ أربعةَ سباعٍ !! "

وما كادَ ينهي جملتَهُ حتَّى تلقَّى ضربةً بأخمصِ بندقيَّةِ الجنديّ الواقفِ خلفَ العربةِ أفقدتْهُ الوعيَ فسقطَ رأسُهُ متدلّياً بينَ ذراعيهِ المعلقتين إلى سقفِ السيّارةِ التي انطلقتْ بنا فجأةً بعدَ أنْ اشتدَّ هطولُ الحجارةِ عليها متوجّهةً إلى شارعٍ هادئٍ حيثُ توقفتْ ونزلَ السائقُ منها ليعصبَ أعيُنَنا قبلَ أن يعاودَ الانطلاقَ منْ جديدٍ .

كنتُ قدْ أمعنتُ النظرَ إلى الحجيرةِ التي رُبطنا إلى سقفها كذبائحِ المسلخِ.. يبدو أنَّ مثلَ هذهِ السياراتِ قد خُصّصتْ للاعتقالِ , فالبابُ لا يفتحُ إلاّ منَ الخارجِ , وهناكَ شبكٌ فولاذيٌّ يفصلُ حجيرتَنا عنِ الكرسيّين الأماميّين , ناهيكَ عنْ هذهِ الحلقاتِ اللعينةِ التي تثبّتُ الأصفادَ إلى السقفِ ..

توقفتِ السيارةُ وفُتحَ البابُ الخلفيُّ , وأحسستُ بيدينِ تحررانِ يديَّ منْ حلقةِ التثبيتِ وتعيدانِ تكبيلَهما خلفَ ظهري . ثمَّ سمعتُ صوتاً يأمرُ بالنزولِ , ولمّا لمْ أنتبهْ إلى أنَّ هذا الأمرَ كانَ موجّهاً إليَّ تحديداً وتقاعستُ عنِ التنفيذِ أحسستُ بآلافِ الأيادي التي تشبهُ الخطّافاتِ تنتزعُني منْ على المقعدِ وترميني خارجاً فأسقطُ أرضاً وأتلقّى عدّةَ رفساتٍ على الظهرِ والرأسِ , أفقدُ الوعيَ على أثرِها لفترةٍ أجهلُ كَمِ امتدَّتْ ..

أصحو لأجدَ نفسيَ مقيّداً على كرسيٍّ والعصابةُ لازالتْ مثبّتةً فوقَ عينيّ , وصوتٌ يسألني بالعبريَّةِ:

– " ما اسمُكَ ؟ "

أُجيبُ بالعربيّةِ :

– " اسمي رعد محمّد الأحمد ."

– " أَجِبْ بالعبريّة ! كمْ عمركَ ؟ "

أُجيبُ بالعربيّةِ :

– " اثنتا عشرةَ سنةً . "

أتلقّى صفعةً على الخدِّّ الأيسرِ .. ثم ذاكَ الصوتُ منْ جديدٍ :

– " قلتُ أَجبْ بالعبريّةِ ! .. لحسابِ منْ تعملُ ؟ "

أُجيبُ بالعربيّةِ :

– " لمْ أفهمْ سؤالَكَ !! "

يكرّرُ سؤالَهُ فأكرّرُ الإجابةَ ذاتها فيقولُ منفعلاً :

– " لكنّكَ أجبتَ عندما سألتُكَ , هذا يعني أنّكَ تتقنُ العبريّةَ."

– " أنا أفهمُ بعضاً منَ العبريّةِ لكنّي لا أستطيعُ التحدثَ بها ! "

يقولُ بالعربيّةِ وقدْ هدأتْ نبرتُهُ :

– " حسناً , لقدْ سألتُكَ : في أيَّةِ جماعةٍ تعملُ ؟ "

– " لا أنتمي إلى أيّةِ جماعةٍ , لقدْ كنتُ اليومَ عائداً منَ المدرسةِ فصادفتُ الاشتباكاتِ تحدثُ في الشارعِ .. "

يقاطعني قائلاً :

– " وسرعانَ ما أمسكتَ بالحجارةِ وقذفتَ بها دوريَّتنا ! أليسَ كذلكَ ؟ "

– " نعم , هذا ما حدثَ تماماً ."

– " جميعُكم كاذبون .. كلُّكم تقصّونَ الحكايةَ ذاتها .. لكنّي لا أصدّقُكَ !! "

– " هذهِ مُشكلتُكَ إذاً ! "

أتلقَّى صفعةً جديدةً على الخدّ ذاته وأعتقدُ أنَّها من اليدِ ذاتها .. يبدو أنَّ جنديّاً كان واقفاً بالقربِ منّي مهمَّتُهُ الصفعُ والضربُ , وآخرَ كان بعيداً يسألُ :

– " اسمعْني جيّداً أيها الأرنبُ ! إنْ كنتَ تريدُنا أن نفرجَ عنكَ فوراً لتعودَ إلى أُمّكَ , فعليكَ أن تصرّحَ لنا بكلِّ شيءٍ ومنْ دونِ خداعٍ .. واعلمْ أننا نعرفُ أدقَّ التفاصيلِ لكنّنا نريدُ أن نسمعَها مِنْ قِبَلِكَ لكي تثبتَ لنا حُسنَ نواياكَ ! وبالمقابلِ فلنْ يكونَ الإفراجُ عنكَ فحسب بل إنّنا سنعطيكَ بعضَ المالِ لتمكَّنَ منْ شراءِ ملابسَ جديدةٍ .. وحلوىً.. وفاكهةٍ فما هوَ ردُّكَ ؟ "

– " لمْ أكذبْ في شيءٍ حتّى الآنَ ! سألتَني وأجبتُكَ بكلِّ صراحةٍ ولستُ في حاجةٍ لأثبتَ لكَ حُسنَ نوايايَ أو العكس لأنَّكَ تعلمُ تماماً أنَّكُمْ أعداءٌ لنا ولو كنتمْ غيرَ ذلكَ لما عاملتمونا على هذا النحوِ ! "

– " لا , لا , لمْ أصدّقْ روايتَكَ ! عليكَ أن تخبرَني أينَ اجتمعتم البارحةَ وكيفَ خطّطتم لمهاجمةِ دوريّتِنا ومنِ الذي دعاكم للاجتماعِ ومن خطّطَ لكلِّ هذا .. هيَّا , أخبرْني ! "

– " لمْ أجتمعْ مع أحدٍ ولم أُخطّطْ لأيّ شيءٍ ! هكذا بكلِّ بساطةٍ قمتُ بقذفِ دوريَّتِكم بالحجارةِ لأنّي شاهدتُكم تهاجمونَ أصدقائي وأبناءَ حارتي وتطلقونَ الرصاصَ المطّاطيَّ والحيَّ على الجموعِ بشكلٍ عشوائيٍّ و.. "

– " هلْ تريدُ أنْ تقنعَني أنَّ دماغَ الهرِّ الذي في رأسِكَ توصَّلَ لكلِّ هذا منْ دونِ مساعدةٍ منْ أحدٍ ؟ لابدَّ أنَّ أحداً قدْ حرَّضَكَ على فعلِ ذلكَ ! أو على الأقلِّ قدْ علَّمكَ كيفَ تفعلُهُ ! هيّا .. أريدُ اسماً.. اسماً واحداً فقطْ وأُخلي سبيلَكَ ! "

– " أنتمْ محتلّونَ ! اغتصبتمْ أرضَنا وشرَّدتمْ أهلَنا وقتلْتمْ أبي وسجنتمْ أخي وتفعلونَ المزيدَ كلَّ يومٍ .. وتريدُني أنْ أنتظرَ تحريضاً منْ أحدٍ ما ؟ "

– " منْ هوَ أخوكَ ؟ "

– " إنَّهُ البطلُ كرم محمّد الأحمد ! "

يضحكُ ساخراً ويقولُ :

– " البطلُ؟ "

وأكتشفُ أنَّ هناكَ أكثرَ منْ جلاّدٍ يحيطونَ بي عندما علا صوتُ ضحكاتِهم حتّى كادوا يهترؤونَ ضحكاً, ويسعلُ أحدُهمْ بشدّةٍ بالقربِ من أُذني .. لكنّني قطعتُ عليهم متعتَهم في مواصلةِ الضحكِ فقلتُ بلهجةِ الواثقِ :

– " نعم .. إنّهُ بطلٌ , وهو معتقلٌ منذُ أكثرَ منْ عامٍ بتهمةِ مقاومةِ الاحتلالِ !! "

– " تقصدُ مقاومةَ جيشِ الدفاعِ ؟! "

– لا .. بلْ مقاومةَ الاحتلالِ . "

أتلقّى صفعةً جديدةً على الخدِّ الأيمنِ وأُخرى على الأيسرِ, ويتابعُ المحقّقُ بصوتٍ تخيّلتُ أنّهُ نباحُ كلبٍ:

– " تذكّرتُ ذلكَ الأرنبَ ! لقدْ رشقَ دوريَّتَنا بالحجارةِ .. أنتمْ مجانين ! ترشقونَ سيّاراتِنا المصفّحةَ بالحجارةِ في حين يعجزُ الرصاصُ عنِ اختراِقها ! على كلِّ حالٍ لقدْ حُكمَ عليهِ بالسجنِ لأربعِ سنواتٍ ! "

– " وهلْ لديكمْ محاكمُ فعلاً أمْ أنَّّكمْ تطلقونَ أحكامَكمْ جِزافاً؟"

يضحكونَ منْ جديدٍ .. ثمَّ يقولُ المحقّقُ :

– " يجبُ أنْ تعلمَ أنَّ مقاومةَ جيشِ الدفاعِ ستعرّضُكَ للسجنِ وربَّما للإعدامِ ! وليسَ عليكَ الآنَ سوى إخباري باسمِ المخرّبِ الذي يقودكمْ .. "

قرَّرتُ عندَها , وتحتَ وطأةِ الألمِ و الإهانةِ أنْ أُلقّنَ ذلكَ المجرمَ درساً لا يُنسى فقلتُ بنبرةِ المتحدّي الجسورِ :

– " لماذا لا تنزعُ أصفاديَ وعصابةَ العينينِ ؟ هلْ تخشى مِنْ نظراتي ؟ هلْ تخشى أنْ أهربَ ؟ ما أنا سوى طفلٍ صغيرٍ ! هلْ يخشى الثعلبُ من أرنبٍ ؟ "

خيَّمَ صمتٌ كئيبٌ على المكانِ , وتخيّلتُ أنَّّهم يتبادلونَ نظراتِ التشاورِ فيما بينهمْ وتوقعّتُ أن أتلقّى صفعةً جديدةً أو رفسةً مِنْ حذاءِ أحدِهمْ .. وانقشعَ الظلامُ عندما أزالَ أحدُهمْ العصابةَ عَنْ عينيَّ بينما راحَ آخرُ يفكُّ الأصفادَ .

نظرتُ إلى وجوهِهِم الشرّيرةِ وعيونهِمِ الحاقدةِ وتجوّلتُ بناظريَّ في أرجاءِ الغرفةِ وجدتُ نفسيَ أحدّقُ بالضابطِ الجالسِ على كرسيٍّ دوَّارٍ خلفَ مكتبٍ منْ خشبِ يافا المنجورِ.. كانَ يضعُ قدميهِ فوقَ زجاجِ المكتبِ ليلامسَ حذاؤُهُ العلمَ الإسرائيليَّ المتوضعَ هناكَ على قاعدةٍ معدنيّةٍ صغيرةٍ وإلى جانبهِ لوحةٌ صغيرةٌ كُتِبَ عليها بالعبريّةِ ( الملازم رفائيل مزراحي ) .. إنَّهُ المحقّقُ ! عرفتُ صوتَهُ حالما نطقَ :

– " ها قَدْ لبَّيْنا لكَ أمنيَتَكَ ! ماذا الآنَ ؟ "

– " مِنْ خلالِ أسئلتِكَ عرفتُ غايتَكَ ! وسأُخبرُكَ الآنَ بكلِّ شيءٍ , ولكنْ إِنْ أرادَ هذا الجلاّدُ صفعي فعليهِ أَنْ يجمّعَ صفعاتِهِ ريثما أُنهي كلاميَ وينفّذَ ذلكَ دفعةً واحدةً ! اتفقّنا؟"

– " حسناً .. لكَ ذلكَ . "

– " ولدتُ هنا في نابلس , وتفتّحتْ عينايَ في هذهِ الأرضِ على مشاهدةِ جنودِكمْ يدمّرونَ قرانا ويجرفونَ أشجارَنا , ورأيتُ دبّاباتِكمْ تقتحمُ منازلَنا وتهرسُ أغراضَنا وتسحقُ ُكتبَنا ودفاترَنا وحقائبَنا المدرسيَّةَ .. وكنتُ في الصفِّ الأوّلِ عندما دخلَ جلاّدوكم إلى صفّنا وسرقوا معلّمَنا وهو يحملُ الطبشورةَ في يدِهِ حتّى بعدَ أنْ كبَّلوهُ وأهانوهُ أمامَ ذعرِنا! وشهدتُ بأم عينيَّ دخولَ عصابةٍ منكمْ ليلاً إلى بيتِنا لتحطّمَ كلَّ محتوياتِهِ وتطلقَ النارَ على والدِي أمامَ أعينِنا .. وشاهدتُ كيفَ سِيقَ أخي كرم إلى سيَّارةِ الدوريَّةِ جرّاً مِنْ قدمَيْهِ ..

هلْ تعتقدُ أيُّها الملازمُ أنَّني أحلمُ بثيابٍ جديدةٍ وبحلوىً وفاكهةٍ؟ هلْ هذا ما دفعَكَ لتعرضَ عليَّ نقوداً ؟ نحنُ هنا لا نملكُ أحلاماً كالتي تراودُ أطفالَ العالمِ ! لقدْ حطَّمتمْ طفولَتنا وصادرتُمُ الفرحةَ منْ أحلامِنا حتَى بِتْنا لا نحلمُ بالأراجيحِ في ليالي العيدِ بَلْ بإنهاءِ عذابِنا وبؤسِنا واستعادةِ حقّنا في الحياةِ الكريمةِ وإعادةِ الخضرةِ إلى أشجارِ الزيتونِ الباكيةِ , ولنْ يكونَ لنا ذلكَ إِلاّ في مقاومتِكُمْ !

نرشقُ سيّاراتِكم بالحجارةِ , ليسَ أملاً في تحطيمها لأنّنا نعلمُ مدى تصفيحِها , بلْ لنعبّرَ عن إرادتِنا في رفضِكُمْ ..

– " كلُّ هذا الهراءِ ولم تعطِنِي بعدُ اسمَ رئيسِ العصابةِ التي تنتمي إليها ! هيَّا .. هلْ سَتُخِلُّ بالاتفاقِ ؟! "

– " لا .. ليسَ هذا مِنْ شِيَمِ العربِ ! إنَّ المخرّبَ الإرهابيَّ الكبيرَ الذي حرَّضني على رشقِ دوريَّتِكمْ بالحجارةِ يُدعى رفائيل مزراحي ."

ولم أكدْ ألفظُ الاسمَ حتَّى هجمَ الجلاّدونَ دفعةً واحدةً يصبُّونَ جامَ غضبِهِمْ عليَّ ويوسعوني ضرباً مبرّحا..ً وينطفئُ نورُ الغرفةِ ليشرقَ وجهُ أُمّيَ الملائكيُّ فأستيقظُ على نغْماتِ صوتِها القيثاريِّ وأدركُ أنّني كنتُ في حُلُمٍ طويلٍ :

– " ما بكَ يا رعدُ ؟ هلْ كنتَ في حلمٍ ؟ منذ مدّةٍ وأنا أحاولُ إيقاظَكَ ! هيّا .. ستأخرُ!"

– " لنْ أذهبَ إلى المدرسةِ اليومَ يا أُمّي ! "

– " ماذا ؟ هلْ أنتَ مريضٌ ؟ هلْ نسيتَ كتابةَ وظاِئفِكَ ؟ "

– " لا هذا ولا ذاكَ ! بلْ سأتوجَّهُ إلى الاشتباكاتِ . "

– " ماذا ؟ هلْ تريدُ الانضمامَ إلى أخيكَ في السجنِ ؟ "

– " بلْ أريدُ الانضمامَ إلى شعبي , أريدُ قذفَ الدوريَّاتِ بالحجارةِ , أريدُهمْ أَنْ يعلموا أنَّنا لا نستسلمُ .. باركيني يا أُمّاهُ .. باركيني .. "

– " وفَّقكُمُ اللهُ ونصرَكُمْ ..وفَّقكُمُ اللهُ ونصرَكُمْ . "




خليجية



خليجية



يعطيك العافيه ’’’




خليجية



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

>>ملكيه الاسود واناقه الابيض<<روعــwhite&Blackـــه

خليجية

خليجية

مآبين برد آلشٺــآ ۈآلــوقٺ ۈسكآٺگ …. ذآبٺ شموع آلسهر وآلليل يحرقهآ !!

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

]
خليجية

مآ أخآف ( آلبرد ) لۈ غيري يخآف گيف أحس آلبرد !؟

ۈطيفگ لي { دفآ ~

تحيــــــــــــاتــــي




واااااااااااااو روعـــــــــــــــــــه

خليجية




تسلمينـ حبيبتيـ على هالذوقـ
دام ذوقكـ حياتيـ



التصنيفات
المواضيع المتشابهة للاقسام العامة

مجموعة راقية من الخواتم المصنوعة من الذهب الابيض و الالماس الاسود

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية

خليجية




روعه



روؤوؤوؤوؤوؤوؤوؤوعه



فى منتهى الروعة
مشكورة



شكرا جزيلا



التصنيفات
حلويات و مشروبات

الكاتو الاسود

السلام عليكم اصدقائي انشاالله تعجبكون طريقة الكاتو 5بيضات ملعقتين فانيل وملعقة بكمبودر 2كوب سكر نص كوب زيت نباتي2كوب ماء كاسة كاكاو بودرة ملعقة صغيرة قهوة نص ملعقة قرفة وقرنفل3اكواب طحين وبشرليمون طريقة التحضير يخفق البيض مع الفانيل والسكر والزيت ونضع بوعاءثاني الماء والكاكاو والقهوة والقرنفل ونضعهم على النار حتى يغلي ومن ثم ندعه يبردويوضع فوق مكونات الوعاء الاول ويرش بعدهاالطحين ويخفق ويوضع بالفرن لمدة ثلاثة ارباع الساعة وصحة وهنا



شكرا لك
تسلم ايديك
تقبلي مروري




خليجية



يسلمووو



تسلم ايدك يا الغالية



التصنيفات
مكياج و تسريحات العروس

روعة الازرق والاسود في مكياج العروس أحدث موضة

خليجية

خليجية
خليجية

خليجية

خليجية




خليجية
:05:مشكووووووووووووووووووووووو وووووووووورة:05: على الطرح المميز ….. وابداع

وتستحقين التقييم 10/10

ولا تحرمينا من جديدك المميز وبانتظارة دوماَ

تقبلي مروري

$<< جوجو >>$

خليجية

خليجية




يسلمووووو ع المرور العطر



حلووووووووووووو



شكراً :0153:لمروركـ العطر




التصنيفات
فساتين سهره

فساتين سهرة قصيرة باللون الاحمر والاسود

سلاااااااااااااااام يا احــــــلى صبايا
مساءكم /صباحكم عسل
لا تعليق اخليكم مع الصور
احمر
خليجية
احمر
خليجية
احمر
خليجية
احمر
خليجية
اسود
خليجية
اسود
خليجية
اسود
خليجية
اسود
خليجية
اسود
خليجية
باااااااااااااي انتظر ردودكم



حلووووين جدا جدا

تسلمى على الكولكشن التحفه




dr.semsema
مشكوووووووووورة يا قلبي كلكـ ذوق
نورتي الموضوع بوجودكـ



ذووووووووووووووق وربي
ياكذا الأبداع والا فلا
تسلمين يالغاليه



الف شكر على الذوق الراقي وننتظر المزيد من ابداعاتك



التصنيفات
فساتين سهره

فساتين سهرة تجمع بين اللونين الاحمر والاسود عصرية

ازيكم الاول معلش انا بس مش عارفة المفروض اتكلم على طول ولا ايه انا اصلى عندى فرح قريب وعمرى ما لبست فستان احمر ونفسى اوى اوى البس فستان احمر ويكون فيهاسود يعنى الفستان يكون فيه اللونين ومحتارة ومش جاى فى بالى موديل يكون حلو وده فرح اختى بس معلش فيل ريت لو تساعدونى وانا بحب الحاجات اللى يبقى حلاوتها فى التفصيلة مش القماش وكمان الحاجات الهادية اوى الرقيقة:sgsgse:



حبيبتي حلو اللون الاسود والاحمر

بس يبيلك موديل يناسب لك

ياعمري وان شالله البنات المنتدى مايقصرون معك :icon_cool:




خليجية



خليجية



خليجية