التصنيفات
منتدى اسلامي

عشر همسات لأهل المِحَنِ والبلاء


بسم الله الرحمن الرحيم

عشر همسات لأهل المِحَنِ والبلاء

يا أصحاب الحاجات .. يا أهل المحن والابتلاءات .. يا أرباب المصائب والكُرُبات .. أُشهِد الله على حبَّكم فيه .. ثم أهدي إليكم هذه الهمسات ..

الهمسة الأولى :أيها المصاب الكسير .. أيها المهموم الحزين .. أيها المبتلى .. أبشر .. أبشر .. ثم أبشر .. فإن الله قريبٌ منك .. يعلم مصابك وبلواك .. ويسمع دعائك ونجواك .. فأرسل له الشكوى .. وابعث إليه الدعوى .. ثم زينها بمداد الدمع .. وأبرِقها عبر بريد الإنكسار .. وانتظر الفرج .. فإن رحمة الله قريبٌ من المضطرِّين .. وفرجه ليس ببعيدٍ عن الصادقين ..

الهمسة الثانية :إن مع الشدة فرجاً .. ومع البلاء عافية .. وبعد المرض شفاءً .. ومع الضيق سعة .. وعند العسر يسراً .. فكيف تجزع ؟

أيها الإنسان صبراً إنَّ بعد العسر يسراً .
كم رأينا اليوم حُرَّاً لم يكن بالأمس حُرَّاً

الهمسة الثالثة :أوصيك بسجود الأسحار .. ودعاء العزيز الغفار .. ثم تذلل بين يدي خالقك ومولاك .. الذي كشف الضرَّ عنك .. وتفقد مواطن إجابة الدعاء واحرص عليها .. وستجد الفرج بإذن الله .. ( أمَّن يجيب المضطرَّ إذا دعاه ويكشف السوء ) ..

الهمسة الرابعة :احرص على كثرة الصدقة .. فهي من أسباب الشفاء .. بإذن الله .. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( داووا مرضاكم بالصدقة ) .. حسَّنه الألباني وابن باز .. وكم من أناسٍ قد عافاهم الله بسبب صدقةٍ أخرجوها .. فلا تتردد في ذلك .

الهمسة الخامسة :عليك بذكر الله جلَّ وعلا .. فهو سلوة المنكوبين .. وأمان الخائفين .. وملاذ المنكوبين .. وأنسُ المرضى والمصابين .. (الذين ءامنوا وتطمئنُّ قلبوبهم بذكر الله ألا بذكر الله تطمئنُّ القلوب ) ..

الهمسة السادسة :اعلم أن اختيار الله للعبد خيرٌ من اختيار العبد لنفسه .. والمنحة قد تأتي في ثوب محنة .. والبليَّة تعقبها عطيَّة .. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما يصيب المسلم من نَصَبٍ ولا وَ صَبٍ ولا همٍّ ولا حَزَنٍ ولا أذَىً ولا غم , حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه ) .. فيا له من أجرٍ عظيم .. وثوابٍ جزيل قد أعده الله لأهل المِحن والبلاء ..

الهمسة السابعة : احمد الله عز وجل أن مصيبتك لم تكن في دينك .. فمصيبة الدين لا تعوَّض .. وحلاوة الإيمان لا تقدر بثمن .. ولذة الطاعة لا يعدِلُها شئ .. فكم من أناسٍ قد تبدلت أحوالهم .. وتغيرت أمورهم .. بسبب فتنةٍ أو محنةٍ ألمَّت بهم ..

الهمسة الثامنة : كن متفائلا .. ولا تصاحب المخذِّلين والمرجفين .. وابتعد عن المنبِّطين اليائسين .. وأشعِر نفسك بقرب الفرج .. ودنوِّ بزوغ الأمل ..

الهمسة التاسعة : تذكر – وفقني الله وإياك – أناساً قد ابتلاهم الله بمصائب أعظم مما أنت عليه .. ومِحن أقسى مما مرت بك .. واحمد الله تعالى أن خفف مصيبتك .. ويسَّر بليَّتك .. ليمتحِنك ويختبِرك .. واحمده أن وفَّك لشكره على هذه المصيبة .. في حين أن غيرك يتسخَّط ويجزع .

الهمسة العاشرة :إذا منَّ الله عليك بزوال المحنة .. وذهاب المصيبة .. فاحمده سبحانه واشكره .. وأكثر من ذلك .. فإنه سبحانه قادر على أن ينزِع عنك العافية مرة أخرى .. فأكثر من شكره .. وفقني الله وإياكم ..

منقول:rmadeat-712c2fb95b:




التصنيفات
منتدى اسلامي

أشكال البلاء

يأتي البلاء على شكل : ابن عاق / وفاة ابن / فقدان حبيب / مرض / خسارة أموال / ناس تؤذيك / ألم من تصرفات أحباب/ ضيق في الرزق / زوج مقصر
أول ماينزل عليك البلاء مباشرةً ارفع بصرك إلى السماء وقل الحمد لله سينظر الله إلى قلبك فإن علِم الله منك الرضى فسيُجازيك بأمرين يُهون عليك البلاء و سيُرضيك ..
لا أحد يمتلك حياة كامله ، ولا قلبا خاليا ، ولارأسا خفيفاً من الأعباء ، ولكن هناك من يدعو الله ويتوكل



جزاك الله الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب .
وجعله الله في ميزان حسناتك.



التصنيفات
منتدى اسلامي

عظم الجزاء في الصبر على البلاء

خليجية

إن قصة ابتلاء أيوب عليه السلام وصبره ذائعة مشهورة وهي تضرب مثلاً للابتلاء ، والصبر، وقد ابتلاه الله عز وجل فصبر صبرًا جميلاً ، ويبدو أن ابتلاءه عليه السلام كان بذهاب المال ، والأهل ، والصحة جميعًا ولكنه ظل على صلته بربه ، وثقته به ، ورضاه بما قسم له ، وكان الشيطان يُوسوس لخلصائه القلائل الذين بقوا على وفائهم له ومنهم زوجته بأن الله عز وجل لو كان يحب أيوب عليه السلام ما ابتلاه ، وكانوا يحدثونه بهذا فيؤذيه في نفسه أشد مما يؤذيه الضر والبلاء ، فلما حدثته امرأته ببعض هذه الوسوسة حلف لئن شفاه الله ليضربنها عددًا عَيّنَه ، قيل مائـة ، وعندئذٍ توجه إلى ربه بالشكوى مما يلقى من إيذاء الشيطان ، ومداخله إلى نفوس خلصائه ، وَوَقْع هذا الإيذاء في نفسه { أني مسني الشيطان بنصب وعذاب } فلما عرف ربه منه صدقه ، وصبره ، ونفوره من محاولات الشيطان ، وتأذيه بها أدركه برحمته ، وأنهى ابتلاءه ، ورد عليه عافيته إذ أمره أن يضرب الأرض بقدمه فتنفجر عين باردة يغتسل منها ويشرب فيشفى ويبرأ { اركض برجلك هذا مغتسلٌ باردٌ وشراب } فأما قسمه ليضربن زوجته ، فرحمة من الله به وبزوجته التي قامت على رعايته ، وصبرت على بلائه ، وبلائها به ، أمره الله أن يأخذ مجموعة من العيدان بالعدد الذي حدده فيضربها بها ضربة واحدة تجزيء عن يمينه فلا يحنث فيها { وخذ بيدك ضغثاً فاضرب به ولا تحنث } هـذا التيسير ، وذلك الإنعام كانا جزاءً على ما علمه الله من عبده أيوب عليه السلام من الصبر على البلاء وحسن الطاعة ، والالتجاء إليه سبحانه { إنا وجدناه صابرًا نعم العبد إنه أواب } والمهم في معرض القصص هنا تصوير رحمة الله عز وجل وفضله على عباده الذين يبتليهم ، فيصبرون على بلائه ، وترضى نفوسهم بقضائه .

وفي ظل ما يصيبنا في حياتنا من ابتلاء أو نسمعه عن إخواننا نستفيد من قصة أيوب عليه السلام بفوائد عظيمة أهمها ما يلي:
أولاً : أن عاقبة الصبر عاقبة حسنة حتى صار أيوب عليه السلام أسوة حسنة لمن ابتلى بأنواع البلاء .

ثانيًا : أن من امتحن في الدنيا بمحنة ، فتلقاها بجميل الصبر ، وجزيل الحمد رجي له كشفها في الدنيا مع حسن الجزاء في الآخرة .

ثالثاً : الرضا بقدر الله عز وجل والتسليم الكامل بذلك ، وهذا من شأنه أن يَعْمُر الأمن ، والإيمان قلب المؤمن ، فيعيش في غاية السعادة ؛ وإن تضجر بقدر الله ، فإنه يعيش حياة البؤس ، والشقاء ، وأن اليأس ، والبكاء لا يرد شيئاً مما فات ، وإنما التوجه إلى الله بالضراعة كما فعل أيوب عليه السلام والصبر على المكاره يزيل من النفوس الهم ، والغم.
قال الشاعر :
فَدَعْ مَا مَضى واصْبِرْ على حِكِمْةِ الْقَضَا ** فَلَيْسَ يَنَالُ الْمَرْءُ مَا فَـاتَ بِالْجُهْـدِ
رابعاً : أن في دعاء أيوب عليه السلام ومُنَاجاته ربه آداب ينبغي أن نراعيها، ونتعلمها منها : أنه عرض حاله فقط على الله عز وجل وكأنه يقول : هذه هي حالي فإن كان يرضيك هذه الآلام ، والأمراض التي تسري في أْوْصَالي ، وهذه الآلام التي تؤرقني ، وإن كان يرضيك فقري ، وزوال أموالي وأولادي إن كان يرضيك هذا ، فلا شك أنه يرضيني ، وإن كان عفوك وكرمك ورحمتك تقتضي أن ترحمني ، وتزيل ما بي من بؤس ، وألم ، فالأمر كله إليك ، ولا حول ، ولا قوة إلا بك .

خامساً : حسن التوجه بالدعاء إلى الله سبحانه والثقة بالاستجابة.
يقول الأستاذ/ سيد قطب ـ رحمه الله ـ : وقصة ابتلاء أيوب عليه السلام من أروع القصص في الابتلاء، والنصوص القرآنية تشير إلى مجملها دون تفصيل، وأيوب عليه السلام هنا في دعائه لا يزيد على وصف حاله { أني مسني الضر } ووصف ربه بصفته { وأنت أرحم الراحمين } ثم لا يدعوا بتغيير حاله ، صبراً على بلائه ، ولا يقترح شيئاً على ربه تأدباً معه ، وتوقيراً ، فهو أنموذج للعبد الصابر الذي لا يضيق صدره بالبلاء ، ولا يتململ من الضر الذي تضرب به الأمثال في جميع الأعصار ، بل إنه ليتحرج أن يطلب إلى ربه رفع البلاء عنه ، فيدع الأمر كله إليه اطمئناناً إلى علمه بالحال ، وغناه عن السؤال وفي اللحظة التي توجه فيها أيوب عليه السلام إلى ربه بهذه الثقة ، وبذلك الأدب كانت الاستجابة ، وكانت الرحمة ، وكانت نهاية الابتلاء . قال تعالى :{ فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم } رفع عنه الضر في بدنه فإذا هو معافى صحيح ، ورفع عنه الضر في أهله فعوضه عمن فقد منهم { رحمة من عندنا } فكل نعمة فهي من عند الله ومنة {وذكرى للعابدين } تذكرهم بالله وبلائـه ورحمته في البلاء وبعـد البلاء ، وإن في بلاء أيوب عليه السلام لمثلاً للبشرية كلها.

قال رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ "عِظَمُ الْجَزَاءِ مَعَ عِظَمِ الْبَلَاءِ وَإِنَّ اللَّهَ إِذَا أَحَبَّ قَوْمًا ابْتَلَاهُمْ فَمَنْ رَضِيَ فَلَهُ الرِّضَا وَمَنْ سَخِطَ فَلَهُ السُّخْطُ " رواه الترمذي وابن ماجة وصححه الألباني.

اللهم وفقنا للصبر والرضا واصرف عنا اليأس والسخط وارزقنا العافية في الدين والدنيا والآخرة وصلى اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين.




جزاكي الله خير ياسوسو

تسلمي حبيبتي




التصنيفات
منوعات

من الأمور التي تخف البلاء على المبتلى, وتسكن الحزن

من الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى, وتسكن الحزن, وترفع الهم :
!!!
!!
(1) الدعـــــــاء:
——————
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الدعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخففه ويضعفه،

(2) الصــــــــــلاة:
———————–
فقد كان رسول الله صل الله عليه وسلم اذا حزبه أمر فزع الى الصلاة رواه أحمد.

(3) الصدقـــــــــــــــــة:
—————————
وفى الأثر "داوو مرضاكم بالصدقة"

(4) تــــلاوة الـــــــــــــقرآن:
——————————-
{ وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين }

(5) الدعــــــــاء المـــــــــــــــــــأثور:
——————————————-
"وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون" وما استرجع أحد في مصيبة إلا أخلفه الله خيرا منها.




شكرا جزيلا على هذه النصائح الرائعة.
جزاك الله الجنة بغير حساب ولا سابق عذاب.



جزاكم الله خيرا
موضوعك قمة فى الروعة
بارك الله فيك



التصنيفات
منتدى اسلامي

الدعاء والبلاء

الدعاء والبلاء

يقول ابن القيم رحمه الله تعالى عن مكانة الدعاء وأثره في دفع البلاء :

الدعاء من أقوى الأسباب في دفع المكروه، وحصول المطلوب، ولكن قديتخلف أثره عن الداعي إما لضعفه في نفسه بأن يكون الدعاء لا يحبه الله لما فيه من العدوان وإما لضعف قليه وعدم إقباله جميعه على الله وقت الدعاء فيكون بمنزلة القوس الضعيف فإن السهم يخرج منه ضعيفاً وإما لحصول المانع من الاجابة من أكل الحرام ورين الذنوب على القلوب واستيلاء الغفلة والسهوواللهو تغلبت عليه والدعاء من انفع الادوية وهو عدو البلاء يدافعه ويعالجه ويمنع وقوعه ويرفعه أو يخففه فله مع البلاء ثلاث مقامات:

أحدها: أن يكون أقوى من البلاء

الثاني: ان يكون أضعف من البلاء، فيقوى عليه البلاء، فيصاب به العبد، ولكن قد يخففه.

الثالث: ان يتقاوما ويمنع كل واحد منها صاحبه, أ,ه كلامه رحمه الله .

وثمرة الدعاء مضمونه بإذن الله، فإذا أتى الداعي بشرائط الإجابة فإنه سيحصل على الخير وسينال نصيباً وافراً من ثمرات الدعاء ولا بد، قال ابن حجر رحمه الله:" كل داع يستجاب له لكن تتنوع الإجابة فتارة تقع بعين ما دعا به وتارة بعوضه "

وسـارية لم تسر في الأرض تبتغي محلاً ولم يقطع بهـا البيـد قاطع

سرت حيث لم تسر الركاب ولم تنخ لورد ولـم يقصـر لها القيد مانع

تحـل وراء الليـل والليل سـاقط بأوراقـه فيـه سـمير وهاجـع

تفتـح أبـواب السمـاء ودونهـا إذا قرع الأبـواب منهن قـارع

إذا أوفـدت لم يـردد الله وفدهـا على أهلهـا والله راء وسـامع

وإنـي لأرجو الله حتـى كأننـي أرى بجميل الظن ما الله صانع

فكم من بلية ومحنة رفعها الله بالدعاء؟

وكم من مصيبة كشفها الله بالدعاء؟

وكم من ذنب ومعصية غفرها الله بالدعاء؟

وكم من رحمة ونعمة ظاهرة وباطنة استجلبت بسبب الدعاء؟

روى الحاكم والطبراني بسند حسن عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((لا يغني حذر من قدر، والدعاء ينفع فيما نزل وفيما لم ينزل، وإن البلاء لينزل فيتلقاه الدعاء، فيعتلجان إلى يـوم القيامة)) .

يعتلجان : يتصارعان

نقلا عن كتاب كُن مُستجاب الدعوة

مرر الرسالة لغيرك فالدال على الخير كفاعله




التصنيفات
منوعات

من الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى

من الأمور التي تخفف البلاء على المبتلى, وتسكن الحزن, وترفع الهم وتربط على القلب :
!!!
!!
!
(1) الدعـــــــاء:
——————
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: الدعاء سبب يدفع البلاء، فإذا كان أقوى منه دفعه، وإذا كان سبب البلاء أقوى لم يدفعه، لكن يخففه ويضعفه،
(2) الصــــــــــلاة:
———————–
فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا حزبه أمر فزع الى الصلاة رواه أحمد.
(3) الصدقـــــــــــــــــة:
—————————
وفى الأثر "داوو مرضاكم بالصدقة"
(4) تــــلاوة الـــــــــــــقرآن:
——————————-
{ وننزل من القرآن ماهو شفاء ورحمة للمؤمنين }
(5) الدعــــــــاء المـــــــــــــــــــأثور:
——————————————-
"وبشر الصابرين الذين اذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون" وما استرجع أحد في مصيبة إلا أخلفه الله خيرا منها.



جزيت خيرا آيه
او انا بحس انه الآية: (انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب)
الاية دي بتواسي الجروح وبتحسي انك نسيتي هموم الدنيا



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوش الدلوعة خليجية
جزيت خيرا آيه
او انا بحس انه الآية: (انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب)
الاية دي بتواسي الجروح وبتحسي انك نسيتي هموم الدنيا

شكرا لمرورك حبيبتي




جزاك الله خيرا
اللهم اجعلنا من الشكرين فى البلاء المؤثرين فى الرخاء



جزاك الله خيرا حبيبتى

مواضع رائع




التصنيفات
منتدى اسلامي

سبحان من استخرج الدعاء بالبلاء م

سبحان من استخرج الدعاء بالبلاء

صلاة قبل النوم لكشف المستور وكشف مالم تره العين : تصلي ركعتان قبل صلاة الوتر في أول ركعه
الفاتحه والضحي : في الركعه الثانيه الفاتحه ثم الزلزلة ثم تدعو الله بيقين ان يكشف لك المستور

مجربه




خليجية



التصنيفات
منتدى اسلامي

دعاء بسيط يصرف عنك سبعين نوعا من البلاء

°•○●○•°•○
ما من عبد يقول
الحمدلله رب العَالمِين
حمدًا كثيرا طِيبا مُباركا فيه
الا صرف الله عنه سبعِين نوعا
من البلاء ادنَاها الهم
°•○●°•○•○•°°



بارك الله في مسعاك .
. إختيار رائع .لكي مودتي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملكة اكون خليجية
بارك الله في مسعاك .
. إختيار رائع .لكي مودتي

_
_
_
تسلمين ياقلبي ♡♡




تسلم ايدك حبيبتي
يعطيك العافية



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وحدك بقلبي خليجية
تسلم ايدك حبيبتي
يعطيك العافية

_
_
_
يعافيكك ياروحي ♡♡