التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

10 أسرار لا تعرفها عن قوة التأمل

الخطأ الشائع # 1 التأمل هو التركيز
في الواقع التأمل هو عكس التركيز. ولكن يمكن أن يكون التركيز أحد مكاسب التأمل.فالتركيز يتطلب الجهد بينما التأمل هو الاسترخاء المطلق للعقل. التأمل هو أن تترك عقلك ينطلق بعيدا، وعندما يحدث ذلك، تدخل في حالة من الراحة العميقة. وعندما يسترخي العقل، يمكننا التركيز بشكل أفضل.
الخطأ الشائع # 2 التأمل من الشعائر الدينية
اليوغا والتأمل هي ممارسات قديمة سبقت جميع الأديان. في الواقع، التأمل يمكن أن يساعد في الخشوع. ونحن نشجع الناس من جميع مناحي الحياة والأديان والتقاليد والثقافات على تجربة التأمل لبلوغ مرتبة أعلى من الإيمان والخشوع الديني.
الخطأ الشائع # 4 التأمل هو رياضة المسنين
لا يقتصر التأمل على فئة عمرية معينة، فأي شخص من اي عمر يمكنها أن يتعلم التأمل، حتى الأطفال. تماما مثل الاستحمام يحافظ التأمل على هدوء العقل ونظافة الجسم من الافكار السامة، التأمل هو أكبر منشط للعقل دون الآثار السلبية للمنشطات الشائعة.
الخطأ الشائع # 5 التأمل يشبه التنويم المغناطيسي
التأمل هو ترياق للتنويم المغناطيسي. في التنويم المغناطيسي، لا يعي الشخص ما يدور حوله. بينما التأمل هو الوعي الكامل بكل لحظة ولكن ببطئ. كما أن التنويم المغناطيسي يأخذ الشخص من خلال نفس الانطباعات التي في ذهنه. بينما يحرر التأمل العقل من هذه الانطباعات ويعيده الى نقطة البداية.
الخطأ الشائع # 6 التأمل هو السيطرةعلى الافكار
الأفكار لا تأتي لنا عن طريق الدعوة. بل نصبح على علم بها بعد أن تصلنا! الأفكار تشبه الغيوم في السماء. فهي تأتي وتذهب من تلقاء نفسها. ومحاولة السيطرة على الأفكار ينطوي عليها الجهد بينما مفتاح استرخاء العقل هو ببساطة عكس ذلك. في التأمل، نحن لا نتلهف لأفكار جيدة ولا نحاول تجنب الأفكار السيئة. نحن ببساطة نتجاوز الأفكار وننتقل إلى فضاء سحيق من الصمت الداخلي.
الخطأ الشائع # 7 التأمل هو وسيلة للهروب من المشاكل
على العكس من ذلك، التأمل يخولك لمواجهة المشاكل بابتسامة. هذه المهارات، تساعدنا على التعامل مع المواقف بطريقة ممتعة وبناءة. كما يساعد التأمل على تطوير القدرة على قبول الحالات كما هي واتخاذ إجراءات واعية بدلا من التفكير مليا في الماضي أو القلق حول المستقبل. التأمل يغذي القوة الداخلية واحترام الذات. فهو يعمل كالمظلة خلال الأيام الممطرة.
الخطأ الشائع # 8 عليك أن تتأمل لساعات لتصل الى نتيجة
ابدأ، ليس عليك الجلوس لساعات لتجربة التأمل العميق. الاتصال مع النواة الداخلية أو المصدر يمكن أن يحدث بمجرد جزء من اللحظة. فالجلوس بهدوء لمدة 20 دقيقة للتأمل كل صباح ومساء يكفي ليأخذك في هذه الرحلة الرائعة. كما يمكنك ممارسة التأمل كل يوم.
الخطأ الشائع # 9 التأمليجعلك راهب أو ناسك
للوصول الى مرتبة الراهب أو الناسك يجب أن تتخلى عن كل متع الحياة الدنيوية، وتغير مسارك الروحاني، ولكن التأمل مجرد رياضة ذهنية تجلب الهدوء والاسترخاء للعقل. التأمل لا يدفعك الى التخلي عن حياتك الحالية ولكنه يساعدك على التفكير بوضوح أكثر واتخاذ قرارات عقلانية بشكل مريح أكثر.
الخطأ الشائع # 10 لا يمكنك التأمل إلا في أوقات معينة
أي وقت يناسبك هو وقت مناسب للتأمل. الشيء الوحيد الذي يجب أن تأخذه بعين الاعتبار هو أن تكون معدتك ممتلئة فالجوع لا يتفق مع التأمل ولا الاسترخاء ولا القرارات المصيرية! مع ذلك، اختر الأوقات التي تتسم عادة بالهدوء مثل فترة شروق الشمس أو غروبها (صباحا ومساء) لأنها من أكثر اللحظات الهادئة في اليوم.



الله يعطيك العافية



التصنيفات
الطب النفسي و المساعدة في المشاكل والضغوط النفسية

التأمل وفوائده

التأمل وفوائده

التأمل يساعد على الشعور بالصفاء والهدوء مما يساعدنا على الاستمتاع لأقصى درجة بكل لحظة فى حياتنا.

متى شعرت آخر مرة بالسلام الداخلى وصفاء الذهن وحب اللحظة التى تعيشينها، كل هذه الأشياء معاً؟ ربما عندما كنت تجلسين على الشاطئ تشاهدين غروب الشمس وتشعرين بهدوء وتواصل مع الطبيعة، أو ربما وأنت مسافرة بالقطار وتشاهدين من النافذة الحقول الخضراء الجميلة وتسمعين الصوت المنتظم لماكينات القطار، أو ربما أثناء الصلاة وأنت تركزين فى معنى كل كلمة تقرئينها وتشعرين بهدوء وقرب من رب العالمين.

فى كل هذه المرات، أنت كنت فى لحظات تأمل. تقول دينا فخرى – مدرسة التأمل: “يهدأ ذهنك، تشعرين باسترخاء تام، وتكونين فى حالة من التفتح الذهنى واستقبال الأفكار بسهولة. هذه المشاعر قد تكون نادرة بالنسبة للكثير منا ممن تتسم حياتهم بالسرعة والضغوط والتشتت، لكن تقول دينا أننا عندما نجعل التأمل روتين فى حياتنا، يمكننا أن نتعلم كيف نسترخى ونستمتع بكل لحظة فى حياتنا.

البداية يمكن لأى شخص أن يتأمل. فقط اختارى مكاناً هادئاً ومريحاً فى بيتك، ربما كرسى مفضل عندك أو حتى وسادة على الأرض حيث يمكنك الجلوس مربعة الساقين، وحددى وقتاً معيناً للتأمل كل يوم. تنصح دينا بوقت الفجر أو عند استيقاظك حيث أنك ستكونين منتعشة وذهنك سيكون لا زال خالياً من أى أمور أخرى قد تشغله، وهذه كما تقول دينا حالة جيدة لكى تجلسى وتركزى. يمكنك التأمل أيضاً فى المساء قبل النوم بساعة حيث توضح دينا أنها طريقة جيدة لتنقية نفسك من كل ما مر بك خلال اليوم قبل أن تذهبى للنوم. لأن التأمل يعتبر نوع من الرياضة، تأكدى من الانتظار ساعتين على الأقل بعد آخر وجبة لك قبل البدء فيه.

ما هو التأمل؟ تقول دينا: “التأمل هو التركيز على شئ واحد ويمكن أن يكون أى شئ، أى شئ هام بالنسبة للشخص المتأمل وله تأثير كبير عليه.” الفكرة أنه عند التركيز على شئ واحد، يهدأ الذهن ويسترخى. (وهذا عكس ما يعيش أغلبنا بكم كبير من الأفكار المشتتة تتسابق داخل أذهاننا.) هناك العديد من الطرق للتأمل. يمكنك أن تبدئى بثلاث دقائق فقط فى اليوم ثم يمكنك زيادة هذا الوقت تدريجياً عندما تكونين مستعدة لذلك حتى تصلى إلى نصف ساعة يومياً. إليك بعض الطرق لتجربيها:

التأمل فى النَفَس من الطرق البسيطة فى التأمل هو التركيز على النَفَس. تقول دينا أن أغلب الناس يتنفسون بشكل سطحى، فهم يأخذون أنفاساً قصيرة فقط لا تعطى للجسم ما يكفيه من الأكسجين. توضح دينا أن التنفس السليم يعنى استنشاق الهواء ليدخل البطن حيث تتمدد البطن من هذا الهواء، وتقول: “إذا تنفسنا بشكل سليم، سنهدأ بشكل تلقائى ولن نعانى من التوتر.”

بالنسبة لهذا النوع من التأمل والأنواع التى تلى أيضاً، اجلسى على كرسى أو وسادة وظهرك مستقيم حيث أن هذا الوضع يساعد على التنفس السليم. أغمضى عينيك. تنفسى الهواء ببطء وعمق لتشعرى بأن صدرك وبطنك يتمددان بالهواء، ثم أخرجى النَفَس وأنت تحسين بأن الهواء يترك جسمك وصدرك. استمرى وأنت تركزين على تنفسك. استمرى فى ذلك مادمت تشعرين براحة. التنفس يمكن أن يكون فى حد ذاته نوع من التأمل أو قد يكون طريقة للاسترخاء قبل القيام بأحد طرق التأمل الآتية.

مشاهد من الطبيعة عندما تنظرين فى الأفق وتتأملين، سيهدأ ذهنك بسبب تركيزه على هذا المنظر الواحد. ويمكنك كذلك التأمل فى أى مشهد ترتاحين له، خاصةً عناصر الطبيعة مثل وردة أو نبات. اجلسى فى المكان الذى ستتأملين فيه، استرخى بعمل تمارين التنفس السابقة، ثم ركزى كل انتباهك على الشئ الذى اخترتيه.

كلمة معينة يمكنك أيضاً التركيز على كلمة معينة وتقومين بتكرارها طوال فترة التأمل. اجلسى فى مكانك المختار، ركزى على تنفسك لكى تسترخى، ثم ابدئى بقول الكلمة التى اخترتيها. يمكنك أن تختارى أى كلمة لها معنى عميق عندك، فيمكنك أن تقولى على سبيل المثال “الله”.

الخيال المبدع تستخدم كل الحواس فى هذا النوع من التأمل. أغمضى عينيك، وابدئى فى التنفس بعمق لكى تسترخى، ثم تخيلى مكان مفضل عندك فى الطبيعة مثل حديقة جميلة أو شاطئ على سبيل المثال. شاهدى، اشعرى، واسمعى المكان بكل تفاصيله مثل الرمل تحت قدميك، صوت الأمواج، …الخ. لا توجد هناك طريقة محددة لهذا النوع من التأمل. تقول دينا: “قد يرى البعض صورة معينة فى أذهانهم، بينما قد يشعر البعض بالأحاسيس التى يشعرون بها وهم فى هذا المكان.” الفكرة هى أنه بتركيز ذهنك على مشهد هادئ، ستشعرين بالراحة والاسترخاء. ليس بالضرورة أن تتخيلى نفس المكان فى كل جلسة تأمل. قد يختار ذهنك كل مرة صورة مختلفة. تقول دينا: “اطلقى لخيالك العنان.”

كيف يمكن أن يؤثر التأمل فى حياتك أياً كانت طريقة التأمل، غالباً ما ستجدين أفكاراً تمر بذهنك تشتتك. توضح دينا قائلة: “ذهنك ليس معتاداً على التأمل وسيحاول تحويل انتباهك.” ببساطة اتركى الأفكار تمر فى ذهنك ولكن لا تقفى عندها، وعودى برفق مرة أخرى إلى حالة التأمل. بمجرد دخولك حالة التأمل، سيسترخى ذهنك، ويتفتح، ويكون على استعداد لتقبل أى شئ. لهذا السبب، الأشخاص الذين يمارسون التأمل قد يجدون أفكاراً مبدعة تأتى إلى أذهانهم فجأة، أو حتى حلول لمشاكل.

تصف دينا التأمل بأنه حالة تحول، فتقول أن التأمل يمكن أن يكون أيضاً وسيلة للتخفيف من بعض المشاعر السلبية مثل العصبية، الاكتئاب، أو الحزن، وتوضح قائلة: “التأمل يجعلك تتصلين بنفسك وكأنك تفحصينها. عندما يكون ذهنك هادئاً، ستبدئين فى التعرف على نفسك، على مثلك العليا، مبادئك، أحلامك، وطموحاتك. ستجدين نفسك لأول مرة تتعرفين على ذاتك وتحبينها.” تقول دينا أنك سترين ليس فقط الجانب الطيب فى نفسك، لكن أيضاً الجانب الذى لا ترضين عنه وهو ما تسميه دينا “جانب الظل”. تشرح دينا أنه خلال جلسة التأمل أنت تنظرين إلى جانب الظل الخاص بك، تعترفين به، وتغيرينه شيئاً فشيئاً. إن مواجهة أنفسنا تتطلب صدق وشجاعة، لذا تنصح دينا قبل أن تبدئى فى ممارسة التأمل أن تكونى حقاً مستعدة.

التأمل ليس حلاً سريعاً لجميع مشاكلك، لكن كلما استمررت فى ممارسته، ستشعرين بتغير تدريجى. على سبيل المثال، قد تصبحين أهدأ، أكثر شعوراً بالراحة، أكثر قدرة على التعامل مع الناس، أو ببساطة ستستمتعين أكثر باللحظة. هذا لأنك عندما تتأملين بانتظام، سينسحب هذا الشعور الهادئ إلى حياتك اليومية. تخلص دينا قائلة: “سيستمر معك هذا الشعور خلال اليوم. نحن نحتاج إلى هذه المشاعر الهادئة فى حياتنا حتى نستطيع أن ننجز ونتصرف بشكل إيجابى يتسم بالحب والمودة.”




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التأمل أفضل علاج لضغوطات الحياة

مع تزايد ضغوط الحياة، نشعر أحيانا برغبة في الذهاب إلى مكان هادئ والابتعاد عن كل المشوشات الحياتية التي تأخذ الكثير من تركيزنا وجهدنا وطاقتنا. وللحصول على فرصة للهروب من هذه الضغوط يجب أن نتعلم كيف نتأمل وكيف ندخل الحب والهدوء والسكينة إلى أنفسنا ونطرد الأفكار السلبية والمادية.

اليك سيدتي النصائح التالية لتشعري بالراحة والهدوء:
-اختاري مكان هادئ.
-اجلسي بإسترخاء وهدوء في كرسي خشبي (أو إذا لم يتوفر عندك كرسي خشبي اجلسي على الأرض بوضعية اللوتس). يجب أن تكون رجلاكِ تلامس الأرض وتكون يداكِ منبستطين على فخذيك وكفك نحو الأعلى .
-تأكدي من أن العمود الفقري مستقيم.
– اقفلي عينيك.
-استمعتي إلى صوت تنفسك.
– ادخلي النفس من انفك وعندما تدخليه فكري في كلمة :حٌب .
– اخرجي الهواء من فمك وعندما تخرجيه فكر في كلمة : مال.
– حاولي أن تترفعي عن التفكير المادي يعني لا تفكري تفكير جسماني محسوس.
– لا توقفي الشهيق والزفير إلا عند الشعور بالراحة.
– تأملي لمدة 20–30 دقيقة ليس أكثر.

بعد أن تتأملي مرتان في اليوم ( بعد وقبل النوم ) خلال 3 أشهر، أصدقائكِ ومن حولك سيشعرون بأنكِ قد تغيرت. وأنتِ أيضا ستشعرين بأنكِ قد تغيرت بعد 6-12 أشهر.




تشرفني اول وحده ترد عليك



منورة ابرار اسعدني مرورك
تحياتي



مشكوره




خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التأمل علاج للأرق

أفاد باحثون أمريكيون بأن التأمل قد يفيد في علاج حالات الأرق عند الأفراد ، فهو يحسن من نوعية النوم لديهم ويزيد من طول مدته.
وأشارت النتائج إلى أن التأمل عند المرضى المصابين بالأرق أسهم في تحسين النوم ، وتقليص الفترة التي يقضيها الفرد قبل الاستغراق في النوم ، كما طرأ تحسن على بعض العوامل المتعلقة بالنوم مثل طول مدة الاستيقاظ ، وفعالية النوم والاكتئاب الذي يصيب هؤلاء الأشخاص.
وكان فريق الدراسة الذي ضم مختصين من الأكاديمية الأمريكية لطب النوم ، أجرى دراسة شملت مجموعة من الأفراد ممن تراوحت أعمارهم ما بين 25 – 45 عاماً ، جميعهم يعانون من الأرق الأساسي ، وهي الصعوبة في النوم التي لم تنشأ عن عوامل مرضية أو بيئية أو نفسية.
وتم توزيع المشاركين إلى مجموعتين ، حيث خضع الأفراد من المجموعة الأولى لبرنامج تأمل بواسطة نوع من تمارين "اليوجا" ، فيما تلقى الأفراد في المجموعة الثانية تثقيفاً حول طرق تحسين الحالة الصحية بالتغذية المناسبة وممارسة التمارين الرياضية ، كما تمت توعيتهم بالأساليب السليمة حول كيفية التعامل مع القلق



كلام جميل -والصراحه أعني من القلق

رأح اجرب>>>>>>لعلي أغرق بنوم من التأمل

تقبلي مروري




التامل مقصود هن هو التامل في الطبيعه اي في خلق الله وابداعه سبحانه



مشكوووووووووورين على المروووووور



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التأمل الروحاني يقلل آثار العمر

التأمل الروحاني يقلل آثار العمر

ذكرت صحيفة أوبزرفر البريطانية أن دراسة على رياضة روحانية بوذية أمريكية أوضحت أن أساليب الإسترخاء الشرقية يمكن أن تحمي كروموسومات(خلايا) الجسم من التآكل.

ويقع معبد شمبالا على جبال شمال كلورادو وبه برج يبلغ ارتفاعه 100 قدم وله قبة ذات ألوان زاهية ومطلية بالذهب ويضم المعبد تمثالا لبوذا وهو في وضع الجلوس.

ويقوم زوار المعبد بالتأمل في صمت لفترات تصل إلى 10 ساعات يوميا مقلدين حياة الرهبان التي اختاروها منذ قرون في الملاجئ بالجبال في الهند واليابان.

وخلال آداء رياضة روحانية أجريت لمدة شهرين أو ثلاثة شهور عام 2022، فتح ذلك أبوابا للعلم الغربي لدراسة التقاليد الروحانية الشرقية.

وقد بدأت نتائج هذه الدراسة المسماة بمشروع (شاماثا) في الظهور وكانت ذات مضامين قوية حيث أكدت أن التأمل الروحي يحمي أطراف الكروموسومات في أجسامنا مما قد يعني تأجيل عملية كبر السن.

‘,





خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

التأمل والاسترخاء يخفضان ضغط الدم ويهدئان الذهن

أشارت دراسة أميركية حديثة إلى أن ممارسة نمط معين من التأمل والاسترخاء مرتين يومياً قد يساهم بشكل كبير في خفض ضغط الدم، الأمر الذي قد يحد من مخاطر أمراض القلب وجلطات المخ.

ويوضح الدكتور جيمس أندرسون المشرف على إعداد هذه الدراسة أن انخفاض ضغط الدم نتيجة ممارسة التأمل الارتقائي سيترجم إلى انخفاض في مخاطر الوفاة لأسباب تتعلق بالأوعية الدموية للقلب بنسبة بين 15 و20%، وإلى انخفاض بنفس النسبة السابقة في مخاطر الإصابة بجلطة في المخ.

وبناء على الدراسات التي أجراها أندرسون وزملاؤه في جامعة كنتاكي في ليكسينغتون فإن التأمل الارتقائي يعمل على خفض ضغط الدم الانقباضي (أعلى رقم في قراءة ضغط الدم) بواقع 4.7 نقاط، ويخفض ضغط الدم الانبساطي (أقل رقم) بواقع 3.2 نقاط.

ويكمن سر التأمل الارتقائي -حسب قول أندرسون في تقريره الذي نشر في الدورية الأميركية لارتفاع ضغط الدم- في أن له قدرة فريدة على جلب ممارسه إلى "منطقة هدوء" تعمل كنوع من "الملاذ" لأي شخص، مما يعمل على إنعاش الفرد والحد من توتره.

ويصف أندرسون طريقة التأمل الارتقائي بجلوس الشخص في مقعد مريح لمدة عشرين دقيقة مرتين يومياً لتهدئة الذهن، مؤكداً أنه رغم بساطة هذه العملية فإن الفرد بحاجة إلى التمرين لممارستها.




منقول



خليجية



يعطيك العافيه غلاتي




خليجية