الوسم: الثانويه

تغير قولتي "ابله" وصرنا نقول يا" دكتور"
نقول القاعه يا دنيا زمان نقول حصتنا

جلست بداخل القاعه ذكرت ايامنا بالدور
وضحكن كان يحوينا ولاتكفي شطانتنا

نزعل بعض احيان ولكن ما نعرف نجور
ونرجع من بعد زعله ترجعنا صداقتنا

نحاتي بعضنا دايم ويعجبنا رجل مشهور
سوالفنا عن الموضه عن الحب وعلاقتنا

وهذا اليوم قد صارت سنه راحت معاها شهور
وافكر كيف هالدنيا خذت منا وناستنا

انا ما بين ناس اغراب وسط قاعه مع دكتور
احاول اخنق العبره وانا اذكر كل حكايتنا

سمعت اغنيتن جابت من اقصاها بقايا شعور
يغنيها علي محمد وهي عيال حارتنا

رجا فيها الا يا دنيا الا ليت الزمان يدور
ويرجع وقتنا الاول وننعم في بساطتنا

وانا رديت في بيتن من الخافق ولام**ور
اضحى بالعمر كله لجل ساعه بشلتنا

وابيــــع النـــاس والعــــالم وراه قبـــور
وكلن راح يمشي له طريق يقول :عيشتنا

انا مابي سوي لحظه وعلي الفرقا انا مجبور
نظيق اليوم من يقدر يبدل وضع ضيقتنا

ظلامن دامس موحش انادي فالخفا يا نور
ابي ربعن ليا من طحت عرفت شلون قيمتنا

بساطه في فرح دايم غلا صادق وله سرور
نخطط كيف بالكـذبه نضيعها درستنا

تخرجنا نعم ادري وكلن داخله مقهور
فرح لكن مع الفرحه دموع تضم حفلتنا

بكينا والبكى فينا ولا لحظه ابد مهجور
دموعن حرفها صادق وتعرف كيف وحشتنا

تعرفنا علي ناس جديده والغلا مستور
ولاحدن يوصل لحبن جمعنا وسط شلتنا

(( منقول للأمانه ))

كل سنـه استيقظ لذهاب للمدسه برفقتهن ، لكنني الان سأذهـب وحــــدي ! !

: كل ما آتمنآه الان !
هو ان آعود للجلوس على تلك الكراسي وان تعود جمعتنآآ لسـابق عهدهآآ /!:0154:

إنها " مقرمشة"… وأختها تلتهم النمل !!

أثارت فتاة في مدرسة ثانوية في مكة المكرمة حفيظة قريناتها وهي تأكل أشياء
غريبة تحتفظ بها في حقيبتها، حيث لاحظ الجميع تواريها عن الأنظار في وقت الفسحة المدرسية واختبائها حين تناول وجبتها الخاصة والشهية التي اكتشفت صديقتها في المدرسة رحاب إبراهيم أنها لم تكن غير الصراصير المائية. وقد انتشر خبر وجبة هذه الفتاة بسرعة هائلة بين الطالبات والمدرسات وانتقل خارج أسوار المدرسة .

وقد أبدت الفتاة استعدادا لتجاوب مع الصحافة بكل ثقة، وكأن المسألة طبيعية جدا، قالت "عمري خمسة عشر ربيعاً وأتغذى على شيء لم تعتد البشرية النظر إليه، وجنوني وعشقي خاصة لصراصير، وأضعها دائماً ضمن الوجبات الغذائية ".

وتشرح الطالبة حالتها وهي تذوق تلك الحشرات مؤكدة أن طعمها لذيذ فتصفها بأنها حالة عادية تشعر بها بل لديها بعض الشعور بالتميز عن غيرها، إلا أنها لا تنكر حقيقة كونها مثيرة لاشمئزاز الناس المحيطين بها ويتعاملون معها، وهذا هو محور قلقها واستغرابها الذي تعبر عنه لصديقتها رحاب مع التساؤل عن كيفية معالجة ذلك .

وقد أوضحت الطالبة وهي تضحك بكونها عندما كشفتها زميلاتها قبل أسبوعين لم تكن تأكل صرصاراً بل كان أخطبوطا، وقالت إني آكل الصراصير والأخطبوط المجف ومرارة الثعابين وأشعر عندما أتناولها بأني آكلها كأنها لحم أو دجاج… عادي… حتى إنها مقرمشة… وعن أي أمراض ألمت بها في الفترة الماضية من جراء ما تأكله من أشياء غريبة أشارت إلى أنها لا تشتكي من أي شيء وأنها لديها مرارة ضد الصراصير .

ترجع بداياتها لتناول تلك الحشرات منذ صغرها حيث قالت "حينما رأيت الكثير منها تذوقت واحدة ثم التهمت جزءاً كبيرا منها وصارت تعجبني… وتقبل أهلي الموضوع ولكن بعد زمن فكان الأمر في البداية غريباً حينها فجع أبي علي وأخذني أكثر من مرة إلى الأطباء الذين أكدوا سلامتي وخلوي من أي مرض، وبعد ذلك أصبح عادياً .

وبسؤال الطالبة هل بإمكانك تناول أي صرصار يمر من أمامك ؟ فأجابت لا طبعاً وإنما أتناول الصراصير البحرية فقط أما هذه المنتشرة فمستحيل، وإن مر زمن ولم أتناولها أشتاق إليها فأنا أحبها جداً .

وعن وجود أحد أفراد العائلة يأكل مثل هذه الحشرات قالت "نعم أختي الصغرى تأكل النمل فهو مفيد وعلاج لروماتيزم وأعتقد أن الصراصير ذات فائدة أكبر وكلها فيتامينات وأنتعش بعد أكلها وأجد نفسي ميزة عن غيري

بعد التحية و السلام 0000

اليكم هذه القصة الغريبة التى يقشعر لها البدن

القصة تقول ان فيه بنت تدرس في الثانوية واسمها (عبير) مره راحت السوق مع امها0

وقابلت واحد ورقمها المهم اخذت الرقم واتصلت عليه وتعرفت عليه وهو اسمه (خالد) تعرفو

على بعض وزادت العلا قة وقويت بينهم 000كلن منهم يبي يقابل الثاني ولا لقو طريقة وفجأه جت فكره
لخالد000000

قال: اقول عبير ورى ما نتقابل عند المدرسة 00

قالت عبير: كيف وضح؟؟؟

قال:اسمعي انتي ابوك ينزلك الصباح ويروح الدوام صح؟

قالت: صح عليك00

قال:انا امرك وتركبين معي0

قالت:بس المديرة بدق وتكلم البيت0

قال: افصلي التليفون وارتاحي0

قالت: بس خايفة اتوهق0

قال: جربي ونشوف

المهم راح ابو عبير وصل بنته للمدرسة ومشى00

وثواني إلا وخالد واقف وركبت عبير بسرعه وراحو افطرو في ذا الكوفي شوب الفخم وجلسو يسولفون ويم تمت الساعة 12:15راح خالد ونزل عبير ورجعت البيت وهي خايفة بس محد دري 00 وكلمت خالد على طول وقالت ان اهلها ما دورو وطمنته وسولفو شوي

وقال خالد: وش رايك اقابلك بكره 0

قالت: لالالا،مو كل مره تسلم الجره0

قال: المره ذي جايب لك هدية0

قالت:مر واشوف الوضع0

ومر خالد في الوقت نفسه وركبت عبير المهم اخذو على هالحال اسبوع كامل من السبت الى الأربعاء 000
وجاء يوم السبت اليوم الي نسيت فيه عبير فصل التلفون000 وطلعت مع خالد 000وإلا التلفون يرن00
قامت ام عبير (يالله صباح خير)

ام عبير:الو

المديرة: الو السلام عليكم

ام عبير:عليكم السلام من تتكلم؟

المديرة:انا الأستاذة هدى مديرة المدرسة الي تدرس فيها بنتك

ام عبير:هلا عسى ما شر

المديرة:لاما فيه إلالخير بس عبير لها اسبوع ما داومت عسى ما هي مريضة؟؟

ام عبير:كيف00((وصرفت الموضوع ))ايه الله يسلمك البنت مرضت شوي بس 0

المديرة :زين الف حمد الله على سلامتها0

ام عبير:دارت بها الدنيا وما تدري وش تسوي هل تعلم ابو عبير ولا تمسك البنت وتسالها؟؟00؟؟

المهم قالت لأبو عبير عن كل شي وقال:اسمعي لا تقولين لها اي شي انا بشوف وين تروح000

ويوم الاحد وصل ابو عبير بنته ومشى شوي وصفط يمين الا هاك الكزس تمر وتركب عبير بنته المهم الكزس كانت مضلله ومشى وراها ابو عبير الين هاك الشقق ونزلت عبير وخالد وقف ابو عبير ونزل ومسك راعى الشقق وقاله:في اي شقه؟ وعلمه شقه14 وطلع ابو عبير وهو يرقى الدرج كان خالد نازل وما انتبه ابو عبير له المهم طق الباب وفتحت عبير وانصدمت يوم شافت ابوها وضربهاوهي هجت للمطبخ واخذت السكينه تبي تروع ابوها وغلطت وطعنته في صدره وطاح الابو مغمى عليه وجا خالد وشاف الموقف وقال لعبير:بسرعه شيلي معي للحما وحطوه في ((البانيو))وملوه مويه وحطو عليه صابون الغسيل عشان الرغوة وطلعو ورجعت البنت للمدرسة وهي تفكر في الي صار حقيقة ولا خيال00

المهم طلعت من المدرسة ورجعت مع الباص وطقت باب بيتها

والا المفاجأه

ابوها فتح لها0000

وصاحت وقالت::ابوي مو معقول

رد ابوها:

مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل

إنها " مقرمشة"… وأختها تلتهم النمل !!

أثارت فتاة في مدرسة ثانوية في مكة المكرمة حفيظة قريناتها وهي تأكل أشياء
غريبة تحتفظ بها في حقيبتها، حيث لاحظ الجميع تواريها عن الأنظار في وقت الفسحة المدرسية واختبائها حين تتناول وجبتها الخاصة والشهية التي اكتشفت صديقتها في المدرسة رحاب إبراهيم أنها لم تكن غير الصراصير المائية. وقد انتشر خبر وجبة هذه الفتاة بسرعة هائلة بين الطالبات والمدرسات وانتقل خارج أسوار المدرسة .

وقد أبدت الفتاة استعدادا للتجاوب مع الصحافة بكل ثقة، وكأن المسألة طبيعية جدا، قالت "عمري خمسة عشر ربيعاً وأتغذى على شيء لم تعتد البشرية النظر إليه، وجنوني وعشقي خاصة للصراي، وأضعها دائماً ضمن الوجبات الغذائية ".

وتشرح الطالبة حالتها وهي تتذوق تلك الحشرات مؤكدة أن طعمها لذيذ فتصفها بأنها حالة عادية تشعر بها بل لديها بعض الشعور بالتميز عن غيرها، إلا أنها لا تنكر حقيقة كونها مثيرة لاشمئزاز الناس المحيطين بها ويتعاملون معها، وهذا هو محور قلقها واستغرابها الذي تعبر عنه لصديقتها رحاب مع التساؤل عن كيفية معالجة ذلك .

وقد أوضحت الطالبة وهي تضحك بكونها عندما كشفتها زميلاتها قبل أسبوعين لم تكن تأكل صرصاراً بل كان أخطبوطا، وقالت إني آكل الصراصير والأخطبوط المجفف ومرارة الثعابين وأشعر عندما أتناولها بأني آكلها كأنها لحم أو دجاج… عادي… حتى إنها مقرمشة… وعن أي أمراض ألمت بها في الفترة الماضية من جراء ما تأكله من أشياء غريبة أشارت إلى أنها لا تشتكي من أي شيء وأنها لديها مرارة ضد الصراصير .

ترجع بداياتها لتناول تلك الحشرات منذ صغرها حيث قالت "حينما رأيت الكثير منها تذوقت واحدة ثم التهمت جزءاً كبيرا منها وصارت تعجبني… وتقبل أهلي الموضوع ولكن بعد زمن فكان الأمر في البداية غريباً حينها فجع أبي علي وأخذني أكثر من مرة إلى الأطباء الذين أكدوا سلامتي وخلوي من أي مرض، وبعد ذلك أصبح عادياً .

وبسؤال الطالبة هل بإمكانك تناول أي صرصار يمر من أمامك ؟ فأجابت لا طبعاً وإنما أتناول الصراصير البحرية فقط أما هذه المنتشرة فمستحيل، وإن مر زمن ولم أتناولها أشتاق إليها فأنا أحبها جداً .

هاذي الرواايه كل مااافيها حقيييقيييه وان شاء الله تعجبكم

منال: ماصار شي …
صفاء : وش قلتوا…<سبحان الله اللقااافه ماا كلتها هههه
منال: ممم سولفنا تصدقين طلعت مخاااويه …
صفاء : قولي والله مخاويه مين ومو قالت انها ماااهي مخاويه
منال: قلت لها بس قالت انها خاويت قريييب …
صفاء : منال تعبت خلينا نقعد مع مها ..
منال: يلا..
شوي قعدوا
الا منال قامت
صاء :وين رااايحه ؟
منال: رايحه عند انوااار ..
…..
منال: اهليين انوار
انوار :هلا<<انوار هاااذي وحده طيووووووبه مررره هي في شله اسمها شله المجرمين هااذي الشله مرررررره مجنوووووونه اماهي هااديه بنسبه لهم يعني

في بنت رسبت في الثانويه شوفو وش سوت ……