التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

احذروا الجراثيم في المستشفيات

وجد بحث أمريكي أن الجراثيم عاودت الزحف على المستشفيات، ورغم التدابير الاحتياطية التي تبنتها تلك المرافق، فإن الميكروبات عاودت الظهور بعدما عثرت على ملاذ آمن لها، في الستائر الفاصلة المصممة لضمان خصوصية المرضى في العنابر.
وقدم باحثون من جامعة "إيوا" أمام مؤتمر علمي عقد في مدينة "شيكاغو" الأسبوع الماضي، بيانات بنتائج أبحاث قاموا بها أثبتت احتواء 95% من ستائر المستشفيات على سلالات مختلفة من الجراثيم المسببة للأمراض والمقاومة للعقاقير، من بينهاMRSA و.VRE
كما كشف البحث أنه حتى الستائر الحديثة سريعًا ما تصبح مكمنًا لتلك الجراثيم، إذ تصبح ملوثة بالميكروبات بعد أسبوع واحد فقط.
وقام فريق البحث باختبارات على 43 ستارة في 30 غرفة مختلفة بمستشفى لمدة أسبوعين طيلة 3 أسابيع، وخلصت 180 عينة تم تحليلها للآتي:
– 12 من كل 13 ستارة جديدة تلوثت بالجراثيم خلال 7 أيام فقط.
– 41 من 43 ستارة تلوثت مرة واحدة، على الأقل.
-احتوت 21% من الستائر على جرثومة MRSA المقاومة للمثيسيلين، والتي يصعب علاجها، لأنه لا يمكن القضاء عليها باستخدام العديد من المضادات الحيوية الشائعة.
كما عثر على سلالة جرثومة( vancomycin-resistant enterococcus) VRE) المقاومة للمضادات الحيوية، في 42% من ستائر المستشفيات.
يشار إلى أن المستشفيات تبنت الكثير من الاحتياطات لمكافحة تفشي الميكروبات المسببة والناقلة للأمراض، كنشر معقمات الأيدي في جميع مرافقها، كما حظر بعضها على الأطباء ارتداء ربطات العنق والحلي



خليجية



ممنونة لك عيوني



خليجية



التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

تحذيرات من انتقال الجراثيم المتواجدة في الهواتف المحمولة

خليجية

أكّد فريق من العلماء والباحثين أن الهواتف المحمولة ولوحة مفاتيح الكمبيوتر تسهمان في انتشار البكتيريا لأنه يستخدمها أكثر من شخص وبذلك تنتقل الجراثيم المسببة لكثير من الأمراض الخطيرة، حسبما نشرت صحيفة "ميلي ديل" البريطانية.
وأشار الباحثون في تقريرهم حول خطورة الهواتف المحمولة إلى أن هناك بكتيريا على الموبايل ولوحة مفاتيح الكمبيوتر تعادل البكتيريا الموجودة بالمرحاض أو تتجاوزها خطورة.
وقال تشارلز جيربا الخبير في الميكروبيولوجي "العلم الذي يدرس البكتيريا والفطريات والطحالب والفيروسات والامراض الناتجة عنها"، إن اقتراب الهواتف من الفم وتناقلها بين الافراد يسبب أمراضًا خطيرة، موضحًا أنه عندما يسمح شخص باستخدام آخر لهاتفه المحمول فإن هذا يساعد على انتشار البكتيريا والجراثيم. وأضاف جيربا أنه من الواجب تنظيف الهواتف الخلوية ولوحات مفاتيح الكمبيوتر لمنع انتقال البكتيريا والجراثيم.




شكرا على المعلومات المفيدة



مـــوضـــوعـ ممـــــيز
بــاركـ الله فيـــــــكـ
فــي إنتــــــظار جـــديـــدكـ

تقبلي مروري
أغلى إبتسامه




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

كيف تحافظين على صحتك من الجراثيم

كيف تحافظين على صحتك من الجراثيم

الكائنات الدقيقة هي اللبنات الأساسية للحياة، وكثير منها مفيد وبعضها ضار للبشر. وأغلبية هذه الكائنات صغيرة جدّاً لدرجة أنها لا تُرى إلا بالمجهر، وتُعرف عادة بالجراثيم وتضم البكتيريا والفطريات والفيروسات.
تدخل الجراثيم المنزل عن طريق البشر والأغذية والحيوانات الأليفة بشكل أساسي. وحالما تدخل، فإنّها تنتقل من شخص إلى آخر أو من شخص إلى سطح ما ثمّ تعود مرّة أخرى إلى الأشخاص، وتسمى عملية الإنتقال هذه التلوث المتبادل.
– كيف يمكن أن تحمي نفسك من هذه الجراثيم؟
تُعد عملية غسل اليدين أهم إجراء يمكن القيام به للمساعدة على الحد من إنتشار العدوى، لكون اليدين تمثلان أبرز وسائل حدوث التلوث المتبادل والعدوى المتبادلة في المنزل. فغسل اليدين بالماء الدافئ والصابون، يمكن أن يساعد على حمايتك وحماية عائلتك والآخرين.

فقد أظهرت الدراسات أن غسل اليدين يحد من إنتقال الإسهال ونزلات البرد، وأن تطهير الأماكن الأساسية يحد من إنتشار العدوى في المنزل. وبحسب 17 دراسة تم إجراؤها يمكن لغسل اليدين أن يقلل من إحتمالات الإصابة بجراثيم المعدة بنسبة تصل إلى 47 في المئة. كذلك، يمكن لغسل اليدين أن يقلل من خطر إنتقال أمراض الجهاز التنفسي. ويشير الخبراء إلى أنّ إستخدام الصابون المضاد للجراثيم يقلل من عدد البكتيريا الموجودة على اليدين حتى مع غسلهما لمدة 15 ثانية، مقارنة بالصابون غير المضاد للجراثيم، وتصبح الفائدة أكثر عند زيادة مدة غسل اليدين إلى 30 ثانية.
كذلك، من المهم جدّاً تنظيف أو تطهير الأسطح للحد من خطر إنتقال العدوى. إذ عندما تدخل الجراثيم المنزل، يمكنها أن تعيش على الأسطح لمدة طويلة ويمكن أن تنتقل إلى الأيادي، ومنها إلى أسطح أخرى وأشخاص آخرين، وبالتالي الإصابة بالعدوى. وتشير الدراسات أيضاً، إلى أنّ الأشخاص البالغين المصابين بنزلات برد، عادة ما يتسببون في تلويث الأسطح المحيطة بهم بالفيروسات الأنفية. وقد أشارت إحدى الدراسات إلى أن 35 في المئة من الأسطح المحيطة في غرفة فندقية تصبح ملوثة بالفيروسات الأنفية، إذا كان الشخص المقيم فيها مصاباً بنزلة برد. وفي حين يُعتبر إنتقال الفيروسات الأنفية من شخص إلى آخر، عبر الإتصال اليدوي هو الأكثر شيوعاً، فإن إنتقالها من الأسطح المحيطة إلى الأيدي هو من الأسباب القوية لإنتقال العدوى، ما يعكس أهمية تطهير هذه الأسطح بإستخدام مطهرات ذات قاعدة كحولية، لأنّها أظهرت فاعلية بنسبة 100 في المئة في منع إنتقال هذه الفيروسات من أسطح صلبة إلى الأشخاص.

منقوووول




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

ملابس النايلون الداخلية تزيد من فرص اصابة المرأة بالجراثيم الفطرية–

الفطريات التناسلية هي كناية عن جراثيم فطرية صغيرة جداً يمكن رؤيتها بواسطة المجهر العادي، حيث تتكاثر وتتوالد بسرعة بشكل عنقودي وتصيب بشكل اساسي الاعضاء التناسلية بالإضافة للجهاز الهضمي والجلد احياناً. وتعتبر الفطريات من الأمراض المتناقلة عبر الجنس ولكنها تنتقل أيضاً عبر العدوى الخارجية بالايدي أو بأشياء ملوثة.
عائلة الفطريات كبيرة للغاية وتعد بالالوف ولكن عشراً منها فقط تصيب الإنسان هي التابعة لعائلة المونيليا وتدعي بالانجليزية الكنديديا. ان عدداً كبيراً جداً من السيدات والفتيات يصبن سنوياً بالتهابات فطرية مزعجة ودلت الاحصائيات على أن امرأة واحدة من بين كل أربع نساء اصيبت من يوم من الايام بالفطريات وإذا كان مرض الزهري يصيب عشرات الالوف من الناس والسيلان مئات الالوف فإن الفطريات تصيب الملايين من الناس وخاصة النساء.

تنتقل الفطريات من إنسان إلى آخر عبر الجنس بجميع اشكاله، فهي تنتقل مثلا من الشرج أو الفرج إلى الفم، كما تنتقل من شرج المرأة إلى فرجها أو من الرجل إلى المرأة إذا كان هو مصاباً بالعدوى.

هناك اسباب أو حالات تصاب فيها المرأة بالجراثيم الفطرية اضافة إلى ما ذكرنا هي الثالثة.

1 – تناول كميات كبيرة ومكثفة من المضادات الحيوية كالبنسلين والتيتراسيكلين.

2 – وكذلك تناول حبوب منع الحمل لفترات طويلة.

3 – وجود حمل وما يرافقه من تغيرات هرمونية.

4 – اصابة المرأة بمرض السكري.

5 – استعمال أنواع غير ملائمة من الصابون خصوصاً التي تحتوي على مواد مطهرة التي بدورها تقوم بقتل الخلايا المهبلية الطبيعية التي تفرز الاحماض الواقية ويدخل في هذه المجموعة الغسولات المهبلية المتوفرة في الصيدليات.

6 – عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية خاصة في ايام الطمث.

7 – استخدام ملابس داخلية مصنوعة من النايلون.

8 – ارتياد المسابح والحمامات الشعبية والنوادي الرياضية المختلطة وهي أماكن خصبة لالتقاط العدوى.

9 – تناول السكريات والنشويات بكثرة من قبل السيدات.

من علامات المرض الاولية الحكة الخارجية والهرش في الشفرين والجلد المحيط بمدخل المهبل فيحمر الجلد ويلتهب وتشعر المرأة بحرقة عند التبول وآلام شديدة اثناء الجماع وتزيد هذه الاعراض حدة قبيل موعد نزول الدورة الشهرية، كذلك تظهر افرازات مهبلية سميكة ومتحجرة ذات لون أبيض تشبه الحليب أو فتات الجبن الأبيض وفي مرحلة متقدمة تنتقل الفطريات من داخل المهبل لتصيب الجلد المحيط بالفرج والشرج وأعلى الفخذين فيحمر الجلد وتشعر المرأة برغبة شديدة في الحك بصورة عنيفة

هذه النصائح للوقاية من الالتهابات الفطرية ، وكذلك للمساعدة على علاجها .

ارتداء ملابس داخلية قطنية فضفاضة
لقد دلت الدراسات التي أجريت مؤخرا بأن الملابس الداخلية القطنية الفضفاضة تقي الإصابة الالتهابات الفطرية . قد تكونين تستعملين ملابس قطنية ، ألا أن هذه الملابس الضيقة تحتفظ بالرطوبة مما يجعل المكان رطبا حارا ، وهذا هو انسب بيئة لحياة و نمو الفطريات . بل على العكس من ذلك فأن الملابس الفضفاضة تمكن من التهوية الجيدة ، وتقلل من نمو الفطريات .

تجنبي ارتداء الكالون
أن ارتداء الكالون يؤدي أيضا إلى الاحتفاظ بالرطوبة و خلق جو مناسب لنمو الفطريات وعلى عكس ارتداء الشرابات الطويلة أو القصيرة ، والتي غالبا ما تناسب معظم النساء .

عدم ارتداء ملابس داخلية للحوض حيثما أمكن ذلك
إذا سنحت لك الفرصة بعدم ارتداء "الكلوت " فاغتنميها ، فمثلا يمكنك ارتداء قميص النوم ليلا ، أو في أوقات تواجدك في البيت وحدك يمكنك عدم ارتداء الكلوت .

تجنبي ارتداء البنطال وخاصة الضيق منها

من شأن البنطال الضيق أن يؤدي إلى خلق بيئة مناسبة لنمو الفطريات بسبب احتفاظه بالرطوبة ، يمكنك ارتداء التنورة مثلا ، وإذا كان لا بد من ارتداء البنطال فحاولي لبس البنطال فضفاضا ممرا للهواء مثل ملابس لرياضة مثلا .

امسحي من الأمام إلى الخلف عند التبول أو التبرز
عند الشطف من البول أو البراز امسحي المنطقة من الأمام إلى الخلف وليس العكس ، لأن المسح من الخلف إلى الأمام قد يؤدي إلى عدوى جديدة بفطريات من الخلف عند إحضارها إلى الأمام .

تجنبي الجلوس على مقاعد من النايلون أو Vinyl
أن المقاعد المصنوعة من الجلد أو Vinyl ، مثل مقاعد السيارات الجلدية ، تساعد على التعرق ، لذلك ينصح بوضع قطعة قماش أو ( حرام ) على مثل هذه المقاعد قبل الجلوس عليها .

الاستحمام بالبانيو بدلا من الدش
أن الجلوس في البانيو يساعد على التخلص من الفطريات ، وكذلك استخدام ليفة مصنوعة من القماش في تنظيف المنطقة الأمامية من الحوض والانتباه إلى عدم استعمال الصابون على قطعة القماش ، حيث دلت التجارب الأخيرة على أن الصابون يزيل البكتيريا النافعة في ذلك المكان ليحل مكانها فطريات ضارة ، إضافة إلى الحقيقة العلمية الواضحة بأن الصابون ليس له أي تأثير ضار على الفطريات .

تجفيف منطقة المهبل جيدا بعد الاستحمام أو السباحة
لقد وجد بأن الجفاف وسط غير ملائم لنمو الفطريات ، لذا من الأفضل المحافظة على نظافة هذه المنطقة الحساسة من الشعر ، وكذلك تجفيفها بشكل جيد حتى وأن احتاج الأمر إلى استعمال السشوار




الله يعطيك العافية



موضوع جميل

تسلم ايدك

بانتظار جديدك




التصنيفات
الاستشارات الخاصة و استشارات الصحة و الطب

كيفى تحمى عائلتك من الامراض والجراثيم

ما لاتعرفيه عن البكتريا والجراثيم

من اهم ماتنقلها للجسم الملابس .. لذلك عليكى الاهتمام جيدا بنظافة الملابس والخطوات الصحيحة بغسلها
اذا اردتى حماية عائلتك عليكى باتباع الاتى

_ درجة غسيل الملابس لا تقل حرارتها عن 60 درجة للتخلص النهائى من البكتريا

_ عليك بتهوية الغسالة من غسلة لاخرى عن طريق ترك باب الغسالة مفتوحى لدقائق بعد الغسيل للتهوية والقضاء على البكتريا

_ لا تفسلى المناشف مع الملابس الداخلية لان البكتريا تنتقل منها وتظل عالقة بها




مشكورة حبيبتي. ..نصائح مفيدة …

دمتي بود ♡♡




مشكووره حبيبتي دائما انتي الأولى في المشاركات اشكرك على متابعتك



التصنيفات
منوعات

لحماية طفلك من الجراثيم

الرئيسية خليجية طريق الأمومة خليجية طفلك خليجية رعاية الطفل خليجية لحماية طفلك من الجراثيم

لحماية طفلك من الجراثيم

السبت, 07 سبتمبر 2022 21:46
رعاية الطفل
524 مشاهدة

  • خليجية

خليجية
كل أم تواجه نفس الصعاب عند ولادة طفلها الجديد. تخاف من الجراثيم التي تصيب طفلها الصغير بينما لا تستطيع عزله تمام عن العالم الخارجي لتحميه. المناعة لا تكتمل عند الطفل حتى يتم شهرين من عمره و لكن هناك بعض الأشياء التي تستطيع فعلها لمساعدتها على الحفاظ على صحة الطفل.
– غسل كل ما يخص الطفل باستمرار. الغطاء و الملابس الداخليه, الألعاب, الزجاجة و الملابس كل هذا يحمل جراثيم. بعد الخروج لأي مكان يستحسن وضع الغطاء الخاص به في الغسالة بعد الروجوع للمنزل مباشرة, و اغسلي زجاجته و ملابسة الداخليه على الفور.

– حافظي على يديه نظيفة. من الأشياء التي يكتشفها الطفل في العالم الكبير المحيط به هي اصابعه الصغيرة و بالتالي اول شئ يفعله هو وضعها في فمه و هذه أسرع طريقة لنقل الجراثيم.

-إستحمام الطفل بانتظام.

– حاولي ابقائه في المنزل قدر المستطاع في اول اسابيع من عمره. الجراثيم منتشرة في كل مكان يحيط به. مناعة الطفل لا تكتمل قبل 8 أسابيع, لذا أنسب شئ عليها فعله هو ابقائه في مكان دافئ نظيف و آمن. عند الخروج احرصي على اصطحاب مناديل مطهره و المنظفات و كل ما يساعد في تقليل معدل الإصابه.


– حافظي على صحتك. انت اكثر الأشخاص الذين يبقون مع الطفل لذا حافظي على صحتك و ابتعدي عن العدوى قدر المستطاع لتحميه. تأكدي من ان كل شخص يحيط بالطفل من أبويه و جديه, و غيرهم لا يعانون من أي عدوى عند حمل الطفل للعب معه.

خلاصة كل هذه النقاط هي ان تبقى كل شئ نظيف و مطهر للحفاظ على طفلك و توفير السعادة و الصحه لهذا الكائن الصغير.

منقول




بوركتي حبيتي



التصنيفات
منتدى اسلامي

بلايين الجراثيم على جلدنا!

بلايين الجراثيم على جلدنا!

خليجية

تظهر الصور بالمجهر الإلكتروني أن كل واحد منا يوجد بشكل دائم على سطح جلده آلاف الملايين من البكتريا، وهناك أنواع عديدة لها، والعجيب أن كل واحد منا له جراثيم خاصة به!! وقد وجد العلماء أن هذه الجراثيم تتطور وتتغير وتغير شكلها من وقت لآخر حسب الحالة النفسية والفيزيولوجية للإنسان. من هنا ربما ندرك لماذا أمرنا الله بالوضوء قبل كل صلاة، لأن هذه الجراثيم تتأثر بالماء وتتأثر بالطهارة، فتخف أعدادها بشكل كبير، وتتغير أشكالها من الشكل المؤذي والضار إلى الشكل النافع بمجرد الوضوء، يقول تعالى: (فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ) [التوبة: 108]

فسبحان الله!

منقووول




جزاك الله خير حبيبتي

في ميزان حسناتك




نورتي صفحتي بردك




سبحان الله
الحمد لله علي نعمه الاسلام



خليجية



التصنيفات
منوعات

حقائق لاتعرفونها عن الجراثيم

الجراثيم :

تنتشر تقارير مذهلة حول الجراثيم بين الحين والأخر أسرع من انتشار الجراثيم نفسها. وتزداد المخاوف بين الناس بطريقة غير طبيعية تجعل الناس يشعرون بالخوف من لمس النقود، مقابض الأبواب، والعديد من الأشياء الأخرى. وإليكم الحقائق:

خليجية

1*قبض باب الحمام العام أكثر مكان مليء بالجراثيم؟

خطأ. مقابض الأبواب تحتوي على أقل عدد من البكتيريا مقارنة مع الأسطح الداخلية في الحمام. وفقاً لاختبار قام به بروفسور في البيئة الميكروبية، في جامعة آريزونا. ويقول 68% من الأشخاص يقومون بغسل أيديهم بعد استعمال الحمام، وقبل لمس مقبض الباب. بينما تحتاج إلى الكثير من البكتيريا المسببة للإسهال للإصابة بالسلمونيلا مثلاً. كما أن البكتيريا تحتاج إلى بيئة رطبة ودافئة للنجاة، بينما تعيش لمدة ساعتان فقط على السطوح الجافة.

2- يمكنك أن تصاب بالثأليل والفطريات من المشي حافي القدمين في النوادي الرياضية والمسابح العامة؟

صواب. تسبب الفيروسات والفطريات ظهور ثأليل وفطريات على باطن القدم وبين الأصابع.

3- مكتبك أقذر من المرحاض?

صواب. يحتوي سطح المكتب على بكتيريا أكثر بحوالي 400 مرة من تلك الموجودة في المرحاض، لأن الأشخاص لا يقومون بتنظيف مكاتبهم مثلما ينظفون حماماتهم. ولا تعتبر الكثير من هذه الجراثيم ضارة، ولكن في دراسة جديدة، تبيّن أن فيروس الإنفلونزا، موجود بنسبة ثلث بالمائة على سطوح المكاتب، ويستطيع الفيروس البقاء حي على المكتب، والهاتف، ولوحة المفاتيح الخاصة بالكمبيوتر. لذلك نصحك بأن تقوم بتنظيف المكتب، والأدوات المشتركة مثل الهاتف، قم بغسل يديك جيداً بالصابون والماء الدافئ، ولا تلمس وجهك ابدأً.

4- غسل اسفنجة الجلي في غسالة الصحون يزيل الجراثيم؟

صواب. إن وضع الاسفنجة في غسالة الصحون يقضي على البكتيريا بشكل فعال، ولكن وضعها في المايكرويف يعتبر أفضل، يمكنك وضعها في وعاء خاص بالمايكرويف به ماء، وغليها جيداً. كذلك يمكن نقعها في ماء به كمية من الكلور لمدة دقيقتين كل يوم. وعلى العموم يجب رمي الاسفنجة كل 3 أسابيع حيث يزداد عدد البكتيريا المتراكمة عليها بعد هذه المدة ويصعب التخلص منها. وينصح أيضاً بعصر الاسفنجة جيداً، وتركها جافة وليست في وعاء به ماء بعد استعمالها، فالبكتيريا لا تعيش في بيئة جافة.

5- حوض المجلى مكان قذر، ويجب تنظيفه بالكلور كل يوم؟

صواب. استعمل الكلور والمواد المطهرة بشكل دائم بعد استعمال المغسلة لتقطيع الحوم، كما يجب تنظيف المجلى بشكل دوري بعد غسل الأدوات. استعملي رذاذ خاص بالتعقيم يوضع بعد تنظيف المجلى، ويعمل على التخلص من أي بقايا للجراثيم. ويمنع منعاً باتاً استعمال المجلى لغسل الشعر، تغير حفاظات الأطفال، أو لغسل المماسح والقطع المستخدمة في تنظيف الأرضيات، قم بغسل هذه القطع في دلو خاص ثم تخلص من الماء القذر في المرحاض.

6- الوسائد مليئة بالبكتيريا؟

صواب. ولكن لا تخاف كثيراً، فمعظم هذه البكتيريا غير ضارة، وهي بكتيريا حيوية تعيش على جلدك. لذلك قم بغسل أغطية الوسائد مرة كل أسبوع بشكل منتظم في ماء ساخن، يمكنك إضافة الكلور الخاص بالملابس الملونة لضمان فعالية أكثر في القضاء على البكتيريا والجراثيم. كذلك أحرص على تغير الوسائد من سنتان إلى ستة سنوات، إذا كنت تحافظ على نظافتها بشكل دوري. وتوفر وسائد مضادة للبكتيرا والجراثيم، وهي معقمة.

7- يجب غسل أغطية السرير كل أسبوع في ماء ساخن للتخلص من قمل الغبار؟

خطأ. لا يمكن التخلص تماماً من قمل الغبار، كائن غير مجهري، متطفل يقوم التغذية على بقايا الجلد الميت. ولكن يمكنك القضاء عليها فقط إذا قمت بغسل الشراشف والأغطية في ماء ساخن على درجة حرارة 120 درجة مئوية. ويمكن لهذه الطفيليات أن تنتقل بسرعة من غرف الفنادق على سبيل المثال إلى الثياب وبالتالي إلى سريرك.

من الناحية الأخرى، يعتبر قمل الغبار ضاراً فقط بالنسبة لأولئك المصابين بحسّاسية ضد البروتين الذي تنتجه. ما عدا ذلك، فهم يساعدونك على التخلص من خلايا الجلد الميتة بشكل مستمر.

8- النقود الورقية والمعدنية من أقذر الأشياء حولنا؟

خطأ. بشكل عام، لا تسمح الأوراق المالية للبكتيرا بالتكاثر كما أن القطع المعدنية تعتبر مضادة للبكتيرا. لذلك لا تركض إلى الحمام وتغسل يديك، إلا إذا كنت تريد أن تتناول الطعام.

9- ماكياجك مكان ملائم لنمو البكتيريا؟

صواب. إن وضع الماكياج بحد ذاته لا يعتبر خطراً، ولكن الخطورة تكمن في لمس وجهك بعد ذلك. وجدت أليزبيث بروكس، بروفيسورة في جامعة روآن في جلاسبورون نيوجيرسي. من المشاكل التي تسببها الجراثيم والبكتيريا ظهور البثور، والتهابات العيون الفيروسية. لذلك ينصح بغسل اليدين جيداً قبل وبعد وضع الماكياج، وعدم لمس الوجه خلال اليوم. تخلصي من الماكياج بعد شهران. كذلك قومي بتعقيم الفرش والاسفنج بمادة كحولية. وبالطبع النصيحة الذهبية لا تشاركي الآخرين بأدوات الماكياج الخاصة بك.

10- ترك الغسيل لمدة 24 ساعة في الغسالة يسبب عفن الثياب؟

صواب. ولكن يجب ترك الغسيل المبل على الأقل لمدة 24 ساعة. إذا شممت رائحة كريهة منبعثة من الثياب، قم بغسلها مرة أخرى، باستعمال كلور خاص بالثياب الملونة، قومي بغسل الثياب أكثر من مرة إذا شعرت بأن الرائحة لم تختفي. وينصح بإضافة الكلور بشكل منتظم، حيث وجد الباحثون بأن 44% من الغسالات تحتوي على بكتيريا (بكتيريا الفضلات البشرية)، كذلك قم بغسل يديك فور وضع الثياب القذرة في الغسالة.
أتمنى الفائدة للجميع :icon_arrow:




مشكورة يا قلبي عالموضوع الأكثر من رائع ..
يعطيكِ العافية …




جزاكي الله كل الخير



جزاك الله خيرا



شكرا على هذه المعلومات

لكى جزيل الشكر




التصنيفات
منوعات

تعرفي على أماكن تجمع الجراثيم في بيتك

خليجية

تتواجد الجراثيم في بقع مفضلة لديها عادة ما تتجمع فيها أكثر من بقية الأماكن، وهذا ما يجعل انتشار الأمراض سريعاً وسهلاً بين أفراد المنزل. ومن أكثر الأماكن جذباً للجراثيم في المنزل:
– الحوض، حيث تعلق كل بقايا الطعام الصغيرة جداً، في قاع الحوض عند تنظيف الصحون، مما يشكل بيئة مثالية لنمو وتكاثر البكتيريا، والعديد من أنواع البكتيريا التي تعلق في هذا المكان، تسبب عدة أمراض مثل الأي كولي والسالمونيلا.
ولتعقيم الحوض، حسبما أوردت صحيفة "الغد" الأردنية، يجب فركه يومياً بمحلول الكلور والماء، والحرص على ألا تلمس الفواكه والخضراوات الحوض أثناء غسلها بالماء. كما يجب تنظيف المصرف أو البالوعة بالحرص نفسه والتعقيم ذاته.
– الريموت كونترول، هي من أكثر الأجهزة لمساً من قبل أفراد العائلة، كما ينسى الكثيرون أنفسهم، وهم يعطسون فوق الريموت، وكأن شيئاً لم يكن. والريموت الذي يندسّ بين المقاعد، وينزلق على الأرض، يلتقط الآلاف من البكتيريا، التي بكل سهولة تسبب الرشح وغيره من الأمراض. لذلك يجب تنظيف الريموت بمحلول الكلور أو الكحول بشكل دائم، كما أن غسل اليدين مهم جداً بعد مشاهدة التليفزيون أي عند استخدام الريموت بكثرة، وعند السفر، من المهم جداً إحضار غطاء خاص للريموت لدى الإقامة بالفندق لأن أجهزة التحكم عن بعد، لا تنظف أبداً في الفنادق.
– مقابض الأبواب، كل الأدوات التي تلمس بشكل دائم ومتكرر، هي منطقة حمراء خطرة لأنها مرتع خصب للبكتيريا. لا تنسوا تعقيم كل ما يشكل مقبضاً، سواء أكان مفتاح كهرباء أو مقبضاً للخزائن، أو كبسة التواليت أو مقبض المايكروويف والثلاجة. كما أن سماعة التليفون والمايكروفون، من أكثر الأماكن جذباً لعيش البكتيريا، وأسهل طريقة لوصولها إلى الجسم، هي عبر الفم عن طريق المحمول أو الهاتف الأرضي، لذلك يجب تعقيمها بالطريقة نفسها.




خليجية



خليجية



يسلمووووااااااااا ياقمر



خليجية
مشكوروووووووووره قلبي
خليجية




التصنيفات
الإتكيت و التجارب و النصائح المنزلية

تعرفي على اماكن اختباء الجراثيم

إذا دخلتم للمنزل وازدادت أعراض الحساسية ، وإذا بدأ أنفكم يسيل وعيونكم تدمع واجهتم صعوبة فى التنفس خلال فصل الربيع ، فربما هناك شيئاً في المنزل محملاً بالبكتريا والجراثيم والفطريات، ولتعرف على هذا الأمر على ربة المنزل أن تحرص علي إتباع الطرق الصحيحة فى النظافة ، بالتعرف على الأماكن التي تختبئ بها الجراثيم وبذلك تحمي أسرتها من الحساسية والتمتع بجو صحي داخل المنزل.

قبل التعرف على أكثر الأماكن التي تتواجد بها الجراثيم وتنشر فيها الفيروسات ، ينصحك الخبراء باختيار مواد التنظيف المناسبة بحيث لا تساهمي في انتشار المواد الكيماوية في أرجاء المنزل حيث تنظفين ، لأن ذلك يزيد من أعراض كثيرة يعانى منها معظم الناس كالحساسية وغيرها من الأمراض .
وقدم أطباء البرنامج الأمريكي "the drs" مجموعة من الإرشادات كشفوا من خلالها عن بعض الأماكن التي تختبئ بها الجراثيم ولا تنتبه لها معظم النساء أثناء التنظيف ، الأمر الذي يزيد من أعراض الحساسية ، ولتعرف أكثر على الأمر تابعي معنا نصائح الخبراء التالية :

1 – مسحة الأحذية : 99% من الأحذية تكون مصبوغة وهي تحتوي على بكتريا متحولة ، وهناك أمران يمكن لربة المنزل فعلها ، رش مسحة الأرجل مرة أسبوعياً بمعقم الأقمشة ، ومن الأفضل ترك الأحذية خارج المنزل فهذا يمنع البكتريا من الدخول.

2 – المادة العازلة على باب الثلاجة : 83 % من المواد العازلة للأبوا تحوى الفطريات الشائعة، ومع كل مرة تفتحين فيه باب الثلاجة وتغلقيه تقومين بنشر الفطريات في الهواء ، وبالتالي يتم تلوث الغذاء ، والحل قومي بمسح مرة في الأسبوع بمادة تنظيف فعالة أو معقمة .

3 – غسالة الأطباق : يمكن لأنواع مختلفة من الطعام أن تعلق في مصارف المياه ، وهذا يجعل البكتريا تنمو وتعيق النظافة الجيدة لأطباق ، ولتخلص من هذه المشكلة احضري كوب زجاجي نظيف وصبي فيه الخل الأبيض ، وضعيه في آلة تنظيف الأطباق وهي فارغة ، ثم شغليها باستخدام وضعية الماء الساخن للتعقيم.

4 – رأس علبة صابون الأيدي السائل على الحوض : وإذا فكرتِ في ذلك لوجدتِ أن هذا المكان يتعرض دائما للضغط من قبل الأصابع المتسخة ، ولإبقاء علي هذا المكان نظيفاً يمكنك مسحه بمضاد للجراثيم كل بضعة أيام.

5- معطرات الجو : إذا كنتِ تلجئين دائماً لاستخدام ملطف للجو للتخلص من الروائح ، فأنتِ بذلك تعرضين أسرتك للتسم بالمواد الكيميائية ، لذا استخدمي مزيج من خل التفاح أو صودا الخبز مع قليل من الماء ورشيها في الغرفة لإزالة الروائح الكريهة .

6 – غسالة الملابس : 25% من آلات غسل الملابس تحتوي على بكتريا متحولة ، ويكفي زوج واحد من الملابس الداخلية أن يلوث الملابس كلها بالبكتريا والفيروسات ، لذا يجب غسل الملابس الداخلية بإضافة كوب من مبيض الثياب إلى الماء وتأكدي من تشغيل الغسالة فى درجة حرارة 140 وهي الأكثر سخونة.

7 – السرير : الجميع يقضي ثلث عمره في السرير ، ولا يدرون على ماذا يستلقي ، يشير الخبراء إلى أن عرق الجسم المكون من (ماء زيوت) يتغلغل فى الفراش ويتفاعل مع المواد الأخرى كالغبار والبكتريا والجلد المتساقط والعث والألياف ، كل ذلك يشارك الفراش كل ليلة ، بالإضافة إلى وجود حشرات صغيرة مخيفة وهي "البق" التى تكون عدوانية ، وتواجد بكثرة بغرف الفنادق وتنقل بين حقائب وملابس النزلاء وبل تنتقل معهم أينما ذهبوا ، تعشق الدماء لذلك تعض الإنسان، وحين تلجأ للعض فإنها تدخل تحت الجلد وتتسبب فى رد فعل تحسية تظهر على شكل حبوب وغالباً لا يتمكن الإنسان من رؤيتها بالعين المجردة في السرير لكن يمكن اكتشافها عند رؤية نقاط صغيرة من الدم على الملاءات ، لأنها تموت مع تقلب الإنسان أثناء النوم.
فإذا كان أحد أفراد أسرتك مصاب بحساسية فى هذا الوقت من العام ، فإن وجود عوامل الحساسية في السرير قد يزيد الأمر سوءاً ، ولتخلص من هذا الأمر أنتِ فى حاجة إلى أشعة الشمس والتهوية الجيدة للغرفة.
وهنا يمكن للفراش أن يكون عامل تغيير حين يتعلق الأمر بالصحة ، لذا ينصح الأطباء عند اكتشاف أي نتوءات أو أماكن غير مستوية فإن العمود الفقري يصاب باعوجاج ، هذا الأمر يتسبب في آلام حادة في الرقبة والظهر ، ولتغلب على ذلك اقلبي الفراش على الجانب الآخر واعكسيه كل 6 أشهر ، وبذلك تتغير النتوءات مع الوقت وسيكون سطح الفراش مستوياً أكثر ، أما استبدال الفراش فيكون كل 8 سنوات.

8 الوسادة : هي أيضاً تحتوي على الشعر ودهون الجسم والعرق والعاب التي تتغل داخل الوسادة كل ليلة وهى مواد تدخل إلى القماش والحشوة ، وهي عوامل أساسية لنمو البكتريا المسببة للرائحة وعث الغبار ، والنائم على الوسادة يتنفس هذا كله مباشرة طوال اليوم ، ولا عجب من أن حساسية الناس تزداد سوءاً باليل ، وينصح الخبراء بضرورة تغيير الوسائد كل عام ، وعلى الأقل يجب استبدال غطاء الوسائد كل أسبوع للتخلص من تلك الأوساخ ، والغطاء النظيف يخلصك من الحساسية ، مع الحرص على استخدام الوسائل الجيدة ، ليس الغطاء فقط وإنما الحشوة التي تحته أيضاً .

وإذا كنتِ غير متأكدة من أن عليكِ استبدال الوسادة أو لا ، يمكنك عمل اختبار صغير لها ، والخدعة الجيدة هي طيها ثم النوم عليها لمدة 30 ثانية ، وحين تنتهي ، من الطبيعي أن ترتد مرة ثانية لتعود إلى وضعها وشكلها الطبيعي ، وإذا لم يحدث ذلك وظلت مطوية فقد حان الوقت للتخلص منها على الفور .

9 السجاد : نوعية السجادة يؤثر على نوعية الهواء في المنزل لأنها تحتوي على الغبار السيئ والجراثيم ، بسبب السير عليها دوماً لذا فهي مملوءة بالبكتريا ، ويجلس عليها الأطفال يلعبون ويتدحرجون ، لذا يمكن أن تكون مخبأً آخر للحساية وما شابه ، يمكن أن يتم تنظيفها لكن هذا لن يعقمها من البكتريا وما يعلق فيها ، لذا ما ينصح به هو تنظيفها بالبخار مرة فى العام ، كما يمكن تخفيف تراكم الغبار من خلال عدم انتعال الأحذية بالمنزل.




خليجية



خليجية



خليجية



خليجية