يا حياااتي
تسلم الايادي
لاتحرمينا من
جديدك القاادم
يا حياااتي
تسلم الايادي
لاتحرمينا من
جديدك القاادم
تسلمين ع المجهود الجميييييييييييييييييييييييل
سادسا : حفظ الحياء : وهو مأخوذ من الحياة، فلا حياة بدونه، وهو خلق يودعه الله في النفوس التي أراد – سبحانه – تكريمها، فيبعث على الفضائل، ويدفع في وجوه الرذائل، وهو من خصائص الإنسان، وخصال الفطرة، وخلق الإسلام، والحياء شعبة من شعب الإيمان، وهو من محمود خصال العرب التي أقرها الإٍسلام ودعا إليها، قال عنتره العبسي : وأغض طرفي إن بدت لي جارتي حتى يواري جارتي مأواها فآل مفعول الحياء إلى التحلي بالفضائل، وإلى سياج رادع، يصد النفس ويزجرها عن تطورها في الرذائل . وما الحجاب إلا وسيلة فعالة لحفظ الحياء، وخلع الحجاب خلع للحياء.
سابعا : الحجاب يمنع نفوذ التبرج والسفور والاختلاط إلى مجتمعات أهل الإسلام.
ثامنا : الحجاب حصانة ضد الزنا والإباحية، فلا تكون إناءً لكل والغ.
تاسعا : عورة، والحجاب ساتر لها، وهذا من التقوى، قال الله تعالى : { يا بني آدم قد أنزلنا عليكم لباساً يواري سوآتكم وريشاً ولباس التقوى ذلك خير } (الأعراف / 26). قال عبدالرحمن بن أسلم – رحمه الله تعالى – في تفسير هذه الآية : يتقي الله فيواري عورته فذاك لباس التقوى . وفي الدعاء المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم : ( اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي ) رواه أبو داود وغيره.
فاللهم استر عوارتنا وعورات نساء المؤمنين، آمين.
عاشرا : حفظ الغيرة.
منقول..}
جزاكم الله خيرا
جزاك الله أختي خيرجزاء
وجعل موضوعك بميزان حسناتك
وتقبل الله منا ومنك سائر الاعمال
واسكننا اعالى الجنان بالفردوس الاعلى
اللهم انا ندعوك كما امرتنا
فستجب لنا ربى كما وعدتنا
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
|*
تفضلوآ
:
الحجاب هو رمز العفه والمحافضه على النفس ولايترك اي احد يتعرض للفتاه ولاكن ليس اي حجاااب بل الحجااب الاسلامي
بعكس مانشاهده من قبل بعض الفتيااات هداهن الله يلبسن الحجاااب بغرض الزينه والخروووج في احسن مظهر
منقولللللللللللللللللللللللللل للللللللله
كانت الغالبية النيابية التي صوّت إلى جانب القانون الموصوف اختصارا بقانون حظر الحجاب، غالبية ساحقة، أربعمائة وأربعة وتسعون نائبا مقابل ستة وثلاثين رفضوا القانون، وكان ما حمل أعضاء الأحزاب الممثلة في المجلس على ذلك هو الرغبة في حماية الجمهورية وقيمها، بمعنى ضمان المساواة الكاملة بين المواطنين على صعيد الفصل بين الدولة والكنيسة.
النتيجة كانت قانونا يمكن وصفه في أفضل الأحوال بأنّه لا فائدة منه، وفي أسوأ الأحوال بأنه سيء العواقب بل لعلّه خطير النتائج. وهو قانون استهدف دعم سلطة الدولة ومشروعية مبادئها، ولكنّه سيسبب عكس ذلك على الأرجح.
واضعو صياغة القانون أنفسهم يدركون أنّ القدرة على الإبداع لدى الشبيبة وفي عالم الأزياء، ستبتكر ما يمكن الالتفاف به حول القانون. ويمكن من الآن توقّع أن تعمل الإدارات المدرسية على الحوار مع الشبيبة بحثا عن إمكانات الالتفاف حول القانون بدلا من تطبيقه. وقد أشار بعض المعلمين بحقّ إلى أنّ المدرسة يجب أن تكون ساحة للتسامح والحوار وليس مكانا لفرض السلطة بأساليب الحظر. الضغوط ليست الوسيلة المناسبة لدفع الشبيبة إلى احترام الآخرين وتلقينهم قواعد الديمقراطية.
عدا ذلك فمن المستهجن بمكان أن يتوجّب على المعلّمين طرد الطالبات بسبب غطاء الرأس أو العباءة، وفي الوقت نفسه لا يتصرّفون بشيء تجاه تحوّل المدرسة إلى مكان للإعلانت الدعائية، سواء في مكان التدريس أو من خلال ألبسة من يوجدون في المدرسة. ويوجد المزيد من الأسباب الوجيهة للنصح بعدم تطبيق القانون تطبيقا حازما.
وإذا تمّ تطبيقه بصورة مكثّفة فستكون الطالبات ضحاياه، أي الفتيات المسلمات اللواتي يوضعن بين خيار الدين والتعليم، واللواتي يفضّلن الدين لسبب من الأسباب، ويغادرن المدرسة، فتنقلهنّ أسرهنّ التي يفرض الآباء السلطة فيها إلى مدارس خاصّة. ويعني ذلك أنّ المجتمع الذي يُفترض فيه دعم الفتيات يحرمهّن من فرصة التطوّر التي يوفّرها التعليم فقط.
ليس للقانو بذلك جانب إيجابي إلا بصورة جزئية، والمقرّر إعادة النظر في آثاره بعد عام واحد، وقد يكون من التفاؤل توقع أن يدرك السياسيون خطأهم، ولكن يبقى الأمل في أن يظهر خلال تلك الفترة أنّ حظر الحجاب كان خطوة خاطئة.
سيسعى الشباب الإسلامي وعالم الأزياء في فرنسا إلى التحايل على قرار البرلمان في باريس، هذه إحدى النتائج المتوقعة حسب رأي الصحفية بربارا شولته
كانت الغالبية النيابية التي صوّت إلى جانب القانون الموصوف اختصارا بقانون حظر الحجاب، غالبية ساحقة، أربعمائة وأربعة وتسعون نائبا مقابل ستة وثلاثين رفضوا القانون، وكان ما حمل أعضاء الأحزاب الممثلة في المجلس على ذلك هو الرغبة في حماية الجمهورية وقيمها، بمعنى ضمان المساواة الكاملة بين المواطنين على صعيد الفصل بين الدولة والكنيسة. النتيجة كانت قانونا يمكن وصفه في أفضل الأحوال بأنّه لا فائدة منه، واضعو صياغة القانون أنفسهم يدركون أنّ القدرة على الإبداع لدى الشبيبة وفي عالم الأزياء، ستبتكر ما يمكن الالتفاف به حول القانون. ويمكن من الآن توقّع أن تعمل الإدارات المدرسية على الحوار مع الشبيبة بحثا عن إمكانات الالتفاف حول القانون بدلا من تطبيقه. وقد أشار بعض المعلمين بحقّ إلى أنّ المدرسة يجب أن تكون ساحة للتسامح والحوار وليس مكانا لفرض السلطة بأساليب الحظر. الضغوط ليست الوسيلة المناسبة لدفع الشبيبة إلى احترام الآخرين وتلقينهم قواعد الديمقراطية. عدا ذلك فمن المستهجن بمكان أن يتوجّب على المعلّمين طرد الطالبات بسبب غطاء الرأس أو العباءة، وفي الوقت نفسه لا يتصرّفون بشيء تجاه تحوّل المدرسة إلى مكان للإعلانت الدعائية، سواء في مكان التدريس أو من خلال ألبسة من يوجدون في المدرسة. ويوجد المزيد من الأسباب الوجيهة للنصح بعدم تطبيق القانون تطبيقا حازما. وإذا تمّ تطبيقه بصورة مكثّفة فستكون الطالبات ضحاياه، أي الفتيات المسلمات اللواتي يوضعن بين خيار الدين والتعليم، واللواتي يفضّلن الدين لسبب من الأسباب، ويغادرن المدرسة، فتنقلهنّ أسرهنّ التي يفرض الآباء السلطة فيها إلى مدارس خاصّة. ويعني ذلك أنّ المجتمع الذي يُفترض فيه دعم الفتيات يحرمهّن من فرصة التطوّر التي يوفّرها التعليم فقط. |
تقَبلي مرؤوري ق1
الشيطان والحجاب” فيديو”
بسم الله الرحمآن الرحيم… يعني هو حقيقة وساوس الشيطان لا يسلم منها العبد، وهنا أيضا أمر الحجاب كما ذكرت أختي…
لكن المرأة التي تجسد شخصية المتحجبة *لا تصلح لهذا*… فقط كان من المفروض اختيار امرأة بحجابها الشرعي، لكن الفيديو أراناها*متنمصة* وهذا الفعل لوحده من أكبر الكبائر…
www.learn-forex-today.com/forex-trading-tv-video/forex-trading-tv-video-film/6.htm
على العموم، اتضحت الفكرة… من خلال أن المتحجبة الحقة لا يجب أنْ ترضخ لوساوس الشيطان، مهما كانت المغريات…
بارك الله فيكم
بوركت
ينقل للقسم المناسب
تسلميييييييييييييييين
type=’text/java’> var so = new SWF(‘/fvp/player.swf’,’mpl’,’470′,’320′,’9′); so.addParam(‘allowfullscreen’,’true’); so.addParam(‘allowaccess’,’always’); so.addParam(‘wmode’,’opaque’); so.addVariable(‘file’,’:0152:’); so.addVariable(‘backcolor’,’CCCCFF’); so.addVariable(‘frontcolor’,’000000′); so.addVariable(‘lightcolor’,’000000′); so.addVariable(‘screencolor’,’000000′); so.write(‘mediaspace’);
من السنن الثابتة، والفطرة السوية، التي حباها الله لأوليائه الغيرة
ولاغرابة على الأسود أن تذود عن المحارم، وقد تربت على غيرة الأحرار المكارم،
ومن مجمل تلك الرعاية بناء دعائم الثقة،وعنايته بسقف المراقبة، في خلجات النفس،وأعماق القلب مع أهله وبناته
بتربية الوعظ والإيمان، ورسم قدوات أهل الفضل والإحسان،
فلربما وصل به الأمر بعد ذلك إلى الدعوة للتخفيف، في مواطن الأمر فيها سهلٌ ويسير، فيرى منهم تشدداً في التمسك،وبُعداًعن الترخص، لينادي بصوت الرفق (الدين يُسرٌ)
ليسمع منهم الإجابة فيهاأنوار الديانة، ومكللة بتيجان الأمانة،
حجابنا دين نرجو بره، ومنهاج واثقون بخيره، وفضل مُرتقبون لِنَيلِه،
وفي المقابل ظهرت على الملأ ظاهرة،ليست من الدين الكريم، ولامن شرع الله القويم،
أجسامٌ في أشكال رجال،معهم المحارم كاشفات،وبالحُلي الظاهر مُتجملات،
ولَكأن القوم ينادون
وبالمظهر المشين يفتخرون
لانريد حجابا" ولا جلباباً، ولن نُغلق في وجه التمدن باباً، فعلامة الغنى، وسمة الثراء،أن نكون لمظهر الدين متنكرين ، ولأمر المليك مُنكرين،
وعن قدواتنا في الحجاب غافلين، ولتلك المظاهر الشريفة جاحدين،[/IMG]